* امرأة الألف مدينة *

[c]



غريقة في عصارات وهمك..
أسكن ذرات الرمال المغتربة على جبينك..
مذ تركت الشاطئ الذي غفت عليه أحلامنا..
ورحلت معك حبيبات العرق المتصفد على شفاه صمتك..
أكسر حواجزا..تركناها في غيهب الانتظار
ليقيدني طعم العسل من عينيك..
أنسى لهب الشمس المختبئ بينهما...
أتذكر أني غادرت.. نفسي
ورحلت عبر مدائن سكنت جوفك..
تنامى البعد بين أناملنا..
قدر مرسوم!!!
ولكنك تسكن..كل المدن العائمة في مخيلتي
امرأة أنا..
معك كونت آلاف المدن العامرة..
لتحملني أسمى حروف العشق إلى كل حدود المدائن المجتمعة..
بين يديك!!
امرأة أنا..
تريد هتك أستار الهدوء..
الذي احتل كل خلايا وجهك... حتى صنع منك..صنما..
عبدته الأحزان!!!!
دنستني .. وحطمت آلاف المدن الساكنة جوقة فرح..
ما نسجها سوى خريف اللقاء!!!
متعبة أنا..
وربما محطمة النفس..
أرقبك من بعيد.. وستار رمادي اللون يقف بين حجرتي قلبينا..
أود لو أصل إليها..
لو أمسك بها..
لو أمسك بتلابيب قلبك..
لأخبرك أني مثلك أحبك..
وكيف!!
وما أنا سوى امرأة..صنعتها نزعات الموت.. سَكرة انتهاء!!
حطمني..
أنثرني على أرض من سراب..
دعني أتناثر و رماد سجائرك...
فقط حررني من كل هذه الأعباء..
بعدما أسكنتني إياها..مدنا خاوية دونك!!!!
ألهبني بسياط التعذيب..مزقني وصفحات خواطرك..
أنهي كل علاقة لك..بعالمي الصغير..
واترك لي عالما.. عشت دوما بين أبنيته..
امرأة من خيال..
تصنع كل يوم..لها آلف مدينه!!!!

مايو 2003

[/c]

اختي العزيزه فدك

حطمني..
أنثرني على أرض من سراب..
دعني أتناثر و رماد سجائرك...
فقط حررني من كل هذه الأعباء..
بعدما أسكنتني إياها..مدنا خاوية دونك!!!!


كلماتك دائما استشف منها الحزن والالم

واتمنى ان اجد في كلماتك القادمه سعاده وفرحه تتطاير من حروفك

لك

دائما كلماتكي أختي لها وقع آخر

تأخذنا إلى حيث ضجة السكون ....

حيث همس القلوب ..... وجمال العشق

رائع قلمك أختي



تقبلي

امراة الالف مدينة

لأول مره أقرأ لك وحقاً ان كلماتك تستاهل من يتابعها ، استمري اختي وبانتظار المزيد منك

اختنا فدك...
أرقبك من بعيد.. وستار رمادي اللون يقف بين حجرتي قلبينا.....
ما اجمل هذا الطرع ...فدك ..فأرى كل من قرء سيصبح فواده ضحيه.

عندما ننظر لكتابات فدك نجبر بالرد .....لكن لاتساعدنا الحروف
واكثر مم يكتب يمسح . لم نجد رد يليق بكاتبه مثلك .


فأكتفي ...فربما تكفي ..وتفي

دمتي اختي ....ملهمة الابداع .....فــــــــدك

فقط حررني من كل هذه الأعباء..
بعدما أسكنتني إياها..مدنا خاوية دونك!!!!
ألهبني بسياط التعذيب..مزقني وصفحات خواطرك..
أنهي كل علاقة لك..بعالمي الصغير..
واترك لي عالما.. عشت دوما بين أبنيته..
امرأة من خيال..
تصنع كل يوم..لها آلف مدينه!!!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


حنانك فاض حتى غطـّى المساحات الشاسعه في قلوبنا

حركت مشاعرنا ذات اليمين وذات اليسار

كما تحرك نسمات الهواء اغصان الشجر

ابدعت فدك

ابدعت

ودوما تتحفينا بكل جميل

لك

فدك الإبداع والتألق الدائمين

رهينة الأحزان والشجون ........ صديقة الحرف الصارخ عشقا سرمديا والمتوج بالغموض

صديقتــــــــــــــــــــتي

لله ذرك

اي حروف تصيغينها على صفحات قلوبنا بجدارة


ابدعت كما انتِ دوما


لكِ مني كل حب وتقدير

لكِ صديقتي الغالية

.. تحية /





... أعود لأكتب ..
عزيزتي ..
التنسيق رائع واختيار الكلمات جيد نوعا .. ما ..
صحيح بانه لا يوجد شيء كامل .. في هذا الانتاج الانساني ( الانسان ناقص بطبيعته ) ،
ولان المطلق هو من صفاته سبحانه وتعالى .. والجزئيات من صفاتنا كبشر .. او كحجر فانني اقول .. :


هذا النص هو اسقاط لتجربة ذاتية خرجت كتعبير عن حاجة لكتابة نص .. وليس العكس ( وهو الاصح .. ( كتابة من اجل الكتابة )
ثم هل فدك .. انثي ؟؟
سؤال غريب جدا ..
اجابته تتململ بعد حالة الانتكاس التي تصدم القارئ ..
---
حطمني..
أنثرني على أرض من سراب..
دعني أتناثر و رماد سجائرك...
فقط حررني من كل هذه الأعباء..
---

هذه هي المرأة بقلم امرأة تشبهها ..
وهذا الطلب الغريزي المزروع في عقل المجتمع الشرقي من رجل / انثي لا فرق .. الرجل هو من يحطم هو من يقبل هو من يرفض هو .. وهو .. وهو ..
ثم هل هو الرجل الذي يحرر من الاعباء .. ولماذا هذه الاتكالية الغريزية على الرجل ..

الا نحتاج لقمع هذه الغريزة .. ؟
---
ألهبني بسياط التعذيب..مزقني وصفحات خواطرك..
---
هنا تكمن المفارقة لاخرى .. هل فدك هي حالة انثوية .. ام ذكرية
ثم الا نحتاج لجندرية ( وهذا ليس المهرجان السعودي الشهير .. بل مصطلح اجتماعي .. ) في التعامل ؟؟
من الذي يعذب من .. ولماذا تطلب امرأة من رجل ان يعذبها ..
وايضا ( وهنا الطامة الكبرى ) ان يمزقها ..
وهي في النهاية لا شيء ... مجرد ورقة ..
او ..

---
امرأة من خيال..
---



=============
قرأت النص كعادتي ... اجتاحتي العاصفة .. ( تحول تفكيري من البحث عن مقالات حول .. الخرسانة .. الى النظرة النسائية للمرأة الشرقية ) ..


* ملاحظة : فدك المذكورة في الكلمات اعلاه .. هي اسقاط وليس الكاتبة نفسها ..
* ملاحظة اخري : الكلمات خرجت بشكل مفاجئ .. واعتقدانها تحتاج لترتيب اخر .. فمشروع النقد الثقافي هو في طوره الجنيني بعد وقراءاتي فيه ( على قدي ) ... فاعتذر عن الاخطاء الاملائية ان وجدت ..




== ابويافا ==

الغالية حياة..
الصديق والأخ العزيز أقرب صاحب
همس المزن
أوراق ورد
الغالية أم خالد
صديقة الحرف كل الحنان..

من الأعماق أشكركم على مروركم..الذي أبهجني بحق

فدك

أخي أبو يافا وعودة مطولة لك...
وقبل البدأ أقول أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية...اتفقنا..
تعلم جيدا أن فدك سعيدة أكيد بهذا النقد و (النبش) بين أحرفها..
نعم يا عزيزي ليس هناك من هو كامل..وهذه الكلمة تعنينا جميعا..وحتى من ألفوا كتب النقد أنفسهم
فالكمال وحده ووحده ..لله جلّ وعلى..
سأناقشك في الأمر من منطلقين..
الأول..اتجاه الكتابة..اختلافه ..صيغته واسلوبة هذا امر طبيعي بين شخص وأخر
أقدر لك كثيرا رأيك في الكلمات (على فكرة فدك دائما لا يعجبها ما تكتب) وهذا ليس انتقاصا في الكلمات
انما بحثا عن الأفضل..
ولكن فلنأخذ قاعدة لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع..
وهذا ينطبق أيضا على ما نحب أن نقرأ وما لا نحب أيضا..

هذا شيء ..عملي اقتصادي بحت

أما الشيء الاخر..
أخي الكريم..أن نجد ما نقرأ انعكاس لحالة الكاتب فهذا شيء ليس بغريب..
وحتى وإن تقمص الكاتب فهو أولا وأخيرا في نفسة الاخرى يكتنز شيئا ما يخرج مع تلك العصارة..
أما الغريزة الشرقية لدى المرأة فأنا أختلف معك..
هذه ليست شرقية فقط..فهذا ديدن الكون..(الرجل دائما قوي) وليس بامكاننا الأن تغيير التاريخ
أو أن نتبرأ منه
هكذا كان آدم..وهكذا خلقت حواء.. منه!!!
ثم أن هذه المطالب ليست أنثوية فقط..قرأنا لكثير من الرجال وبنفس الصورة..

أخي العزيز وللمرة الألف أعيد لك..أنني لا أدافع عن كلمات فقط لأنني من كتبها بالعكس
أحب كثيرا هذا النقاش..
ودام ودك

همسة...أعجبتني وأحببت نقلها لك

(قال لي كاتب ساخر:
لو عرفتُ النهاية منذ البداية..
لم يبق لي عمل في اللغة...)

( إلى ناقد:
لا تفسر كلامي بملعقة الشاي
أو بفخاخ الطيور
يحاصرني في المنام كلامي
كلامي الذي لم أقله
ويكتبني ثم يتركني باحثا
عن بقايا منامي)
محمود درويش

.. تحية /




.
.

الأول..اتجاه الكتابة..

العمل الاقتصادي .. هو شيء رائع .. ولكن لا يمكن اذا اتفقنا على ان ( العقل مقسم الى عدة طبقات نفسية .. وان اللاوعي النفسي هو المسئول عن الابداع ) ان نتفق على ان الاقتصاد هو المهم .. بل ان الفكرة الذي يحمله بين جنباته هي الاهم ..

اتفق معك على انه لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع .. ولكنني اعتقد جازما بانه الاختلاف لا يدور حول النصوص السطحية .. والغير مستهلكة .. بل ان اختلافها ( الاراء ) يدور غالبا حول ما يستفز الشاري والقارئ والانسان .. و .. ..
.. ثم وهو الاختلاف معي ..
فلنتفق على ان اي اختلاف في الرأي هو عملية مهمة جدا في :
* اما اخراج الذات مما هي مقتنعة به بعد وضوح الصورة ببطلانه .
* او التمسك بما تم الاختلاف عليه .. لان الاخر هو من يتغابى
* ان القضية هي فلسفية بحتة تحتمل اكثر من وجه للتفسير .. ( وهنا اعتقد باننا متواجدين )

هنا اصرخ بملء الفم ... انا اختلف معك جدا بان ( الرجل دائما قوي ) بماذا .. وكيف .. ولماذا هذا ال( دائما )
هذا المطلق الذي نتعامل فيه مع رجل شرقي النزعة ، متخلف ، لا تربطه بالايديولوجيات اي رابط .. او حتي ( وهنا لا اعمم بتاتا ) باي دين سماوي او ارضي اي رابط ..
الرجل الشرقي هو نتاج لاستعمار او كما يحب ان يطلق عليها احد المحاضرين بالجامعة ( الاستحمار ) .. هذا الرجل الشرقي كما وصفته سابقا .. هو نتاج لهذا الاستعمار .. فقد تم اخراجه من كل ما هو ايجابي ودفعه ليلتصق ب :
* انا بمشي الحيط الحيط .. وباقول يا رب الستر ( مثل شعبي فلسطيني )
* كل ما اريده هو توفير لقمة العيش لاولادي ..
* يعني اذا الحكام مش قادرين يحلوها انا بدي احلها ..
هذا الضعف الرجولي .. هو شيء يتوارثه الابناء من اباءهم ( طبعا ليس الكل ) ..
ولكن لكي نعود لمعتقداتنا الازلية بان الرجل هو الاقوى ... فالكيفية تكمن في ايجاد من هو اضعف منه وهو الضعيف اصلا .. فلا يجد الا المرأة ..
من هنا فقط نستطيع اثبات ان المرأة وقمعها الرجولي ناتج فقط لكي لا ينسي هذا الرجل ( السي سيد ) بانه رجل .. هو بالواقع مجرد اخرق يلتحف رداء الاستعمار .. او الاستحمار ... ( لا فرق )
تقولين
"ثم أن هذه المطالب ليست أنثوية فقط..قرأنا لكثير من الرجال وبنفس الصورة.."
اي مطالب ان يقوم الرجل بتعذيب المرأة هذه هي المطالب التي فهمتها من كلماتك ..
ان يطلبها الرجل فهو من حقه كرجل ضعيف .. يريد ان يثبت بانه اقوى .. اما ان تطلبها المرأة فهذا ( غباء اجتماعي ) او ضعف اجتماعي تاريخي ..
.. كتبت كلماتي فقط لانني شعرت بان هناك شيء يستفزني فكتبت ..
لا يوجد ما هو شخصي ابدا .. قرأت الكلمات كثيرا .. وقرأت الرد اكثر .. اعدت الكرة ..


==
هذه قصة قصيرة اعجبتني وانا متواج في هذا المكان ..
رسم في الورقة الصغيرة امرأة برأسين : رأس بشعر قصير ، و آخر بجدائل تصل إلى ركبتيها . و عندما يعود من الخارج ، و ينزوي فوق طاولته الصغيرة في الزاوية المعتمة ترسل إليه كلماتها الكثيرة حول فشله في التقاط نصيب من الحياة ، وهي تقشر قطع الأكل ، و تلقي بها في فم القدر المفتوح ، فيأخذ يقص من الشعر الطويل ، حتى يشم رائحة ما ، فيقوم ليلتقط قطع الخبز و البطاطس و يلقي بها في جوفه .. و عندما سقطت فوقه آخر صرخاتها النادبة كان الرأس قد أصبح عاريا تماما ، ثم لم يسمع لها صوتا ، فذهب ليجدها باردة ، و ممددة على ظهرها ، و برأس خال تماما من الشعر ، و قد غرزت السكين في الرأس ذي الشعر القصير ، و الدماء تتفجر من الورقة .
======== القصة لِ: جبير المليحان ==============


وهذه ايضا .. للشاعر :شيركو بيكه س ( شاعر من كردستان )

أردت أن أبعث إليكم
بقبلة عن طريق هذه القصيدة
و لكن حين ترجمت
شوهوا قبلتي
فأصبحت كنسمة عرجاء


=============

شكرا واعتذر عن الاطالة .

.. ابويافا

أخي العزيز أبو يافا..
يكفيني تجشمك العناء للرجوع إلى هنا..
وهذا وحده يعني أن في النص شيء ما استفزك..
ودعني أقول ان الكلمات عادية..وربما نكون قد قرأنا الفكرة ألاف المرات..
لأ لاف الكتاب وليس فقط الكاتبات ..

ألاحظ أن لك بعض الحزن الحاقد على هذا الرجل..
ناسيا أنه حتى لو لم نشأ .. فالقوة عرفناها فيه..(لا انكر ابدا قوة المرأة) لكن لا تنسى اختلاف النوع
لا تنسى الرسول الكريم..لا تنسى كل من اتى بعده..في تاريخنا من رجال عظماء
ليس ذنب الرجولة إن أصبح انسانا اليوم غير الامس .....

أخي الكريم لن أطيل أكثر.. ولا اريد الابتعاد والتشعب في الموضوع ..لطرق صعبة فلست من من هواة قراءة النقد الفلسفي

ولا أكتمك أن رأيكم جميعا يهمني جدا..
حقيقة هذه الخاطرة..قبل نشرها في أي منتدى..كانت بايدي صحفي في بلدي..
وبدون أن أعرف...( حد سواها فيني مقلب)
حتى جائتني بالأمس مكالمة هاتفية..
واذا بحلم..صغير حلمته دوما..يبدأ في التحقق..
الخاطرة ستنشر غدا..
ويطلبونني لعمل جزئي معهم
كانت مفاجأة سارة جدا لي..


سبحان الله
أشكرك أخي....وبرغم هذا النقد..تأكد أني سعيدة به
فلا يشعل النار ... جمر خامد أبدا

لك خالص المحبة..ولكل نبض سكن فلسطين...أبلغه حبي واعتزازي حتى لو كان برجل يقف قرب الحائط!!!!

فدك

[gl]فدك [/gl]

اخيه

وما أنا سوى امرأة..صنعتها نزعات الموت.. سَكرة انتهاء!!
حطمني..
أنثرني على أرض من سراب..
دعني أتناثر و رماد سجائرك...
فقط حررني من كل هذه الأعباء..
بعدما أسكنتني إياها..مدنا خاوية دونك!!!!
ألهبني بسياط التعذيب..مزقني وصفحات خواطرك..
أنهي كل علاقة لك..بعالمي الصغير..
واترك لي عالما.. عشت دوما بين أبنيته..
امرأة من خيال..
تصنع كل يوم..لها آلف مدينه!!!!

-------------------
----------
----

فدك
عزيزتي

هذه الواحة التي جمعتنا بعبق حروفها وجمال كلماتها اخذت على عاتقها اللقاء
حتى كتبه الله.

أشرقت واحة الكلمات أيتها المهره حلما / قلما / روعة في أرضنا البيد

..أشعـر بندم أننــي لـم أقرأك مبكّــرا ،

ثمّـة إبداعٌ هنــا أحــال غصن الشجر اليابس إلى غصـنٍ أخضـر يقطــر لغةً وعذوبةً وموسيقــى !


سعدت بهذا الحضور الجميل

قلبا ينبض بالنقاء والتفتح

جميل هذا البوح






اخوك
العتيبــــــــــــــــــي





لك طاقةٌ من ورد

العتيبي..الصديق البخيل الحضور..
لكم يسعدني حضورك..ولو أنه بالمناسبات

العذبة
فدك

تتوه النفس 00 وتضيع 00

في زحمه القساوه والتجني 00

لكن سرعان ماتعود ادراجها وتجد ضالتها 00

حينما ترى حديقة المحبه والطيبة والنقاء 00

حينها فقط تستطيع ان تعود لكي تزهر وتعطي وتهب 00

رائع ماتخطين 00

و حروف الصدق تنبض منه 00

و الاحاسيس تتبارى فيه 00

كأنك دخلتي اعماقي بهذه السطور الفريدة 00

في محتواها ومعناها 00

كل الاعجاب والتقدير سيدتي 00


===

اخوكم

ابو عبد الله