ليلة زوجية ساخنة جداً

السلام عليكم

أخواتي واخواني الأكارم لقد أعجبني هذا الموضوع ولذلك أحببت أن أطلعكم عليه



المكان : غرفة النوم

زينت الغرفة بالزهور

تطفيء الأنوار .. وتشعل الشموع

ثم تعطر الاجواء بعطرها المفضل

وتنتظر زوجها ليكون معها .. ليشعل هذه اللحظات بانفاسه

ليتردد صدى كلمة أحبك ياعمري في أرجاء الغرفة

تتسارع دقات قلبها كلما أقترب موعد عودته

تنتظر


وتنتظر


تأخر ... عقارب الساعة بطيئة جداً

وأخيراً تسمع صوت الباب ... تبتسم

يدخل غرفته ليفاجئ بقنبلة رومانسية تنفجر أمامه

ولكن
.
.
.

(والله مالي خلق نعساااان وتعبان لعبنا كورة في الاستراحة لما تكسرت رجولي!!)

وتكسرت كل أحلامها

يذهب للسرير ويغط غي نوم عمييييق


وكأنه ينام بجانب حائط . . . .

.
.
.


في الجهة المقابلة ننتقل إلى الزوج الذي برر فعله هذا بأنها جاءت متأخرة

فعواطفه ماتت

وحبه اندثر

ومايجعله يحتفط بها أولاده فقط

والنوم معها اصبح فقط واجباً

عندما يتحدث عنها يأخذك خيالك إلى ساحرات قصص الأطفال

باردة

متطلبة

لاتهتم بنفسها

تهتم بالأولاد أكثر مني

ليست رومانسية

عندما ألتقي بها في غرفة النوم كأنني ألتقي بكيس طحين

وهو يتحدث تشعر بأنه يعيش مأساة معها

.
.
.
.

ترى من هو المسؤل ؟؟


الزوج ام الزوجة ؟





مع التحية للجميع

[ALIGN=CENTER]


صدى المحبة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أن أهتمام الزوجة بالأولاد وعدم توزيع الوقت بين الأولاد والزوج يجعلها بعيدة عن زوجها وان كانوا أولاده
فتنتج عنها فجوة بين الأثنين ينتج عنها تبديد أحلام كثيرة حيث الوحدة التى يعيشها الزوج بأنتظار محبوبته
اذا عدم أهتمام الزوجة يقابلها عدم أهتمام الزوج ومن هنا على الزوجة أن تحرص كل الحرص على تقسيم
وقتها بحيث تضع البرنامج لأولادها خاصة وقت النوم حتى تتفرغ لزوجها 0 وتقبلى تحيتى الخالصة [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]
هذه عادة الكثير من الازوج للأسف

وإن كان الزوج كريماً مع زوجته فإنه يكرمها كما قال عنه نزار قباني


ونرجع اخر الليل
نمارس حقنا الزوجي كالثيران والخيل
نمارسه خلال دقائق خمسه
بلا شوق ... ولا ذوق
ولا ميل
نمارسه ...كالالات
تؤدي الفعل للفعل
ونرقد بعدها موتى
ونتركهن وسط النار
وسط الطين والوحل
قتيلات بلا قتل
بنصف الدرب نتركهن
يا لفظاظه الخيل[/ALIGN]

D:



بصراحة خوش رجال


الله يكون في عون الحريم


ومشكورة أختي

أختي صدى المحبة

موضوع مهم جدا جدا لكل زوجين

لأن من هذه النقطة ومن شعور كلا منهما بالآخر تبدأ المحبة والمودة


شكرا لك أختي



أشواااااااااااق

[ALIGN=CENTER]الرجل والمرأة.. لكل منهما ما يميزه ويجعل من الارتباط به حلمًا للطرف الآخر، فيحلم الرجل أن يجد السكن والهدوء وأشياء أخرى لدى المرأة، وتحلم المرأة أن تشعر بالأمان والحب والاهتمام مع الرجل. لكن عندما تبدأ الحياة الزوجية ينشغل كل منهما بالتفاصيل اليومية للحياة، وتبدأ المشكلات الصغيرة تتراكم والحياة بضغوطها لا تعطيهما فرصة كافية للتفكير في طريقة للتواصل ولإشباع حاجتهما المختلفة.
من المهم أن يتذكر كل من الرجل والمرأة أنه يحسب نقاطه بطريقة مختلفة عن الآخر. وتحسين صلة كل منهما بالآخر لا تحتاج في الحقيقة لمجهود أكثر مما يبذلانه فعلا، ولن تكون أصعب. فعلاقة الرجل بالمرأة قد تكون مرهقة حقا، حتى يتعلم كل منهما كيف يوجه طاقته لما يريده شريكه ويقدره.

وياللاسف ان الفكرة دائما ان المراة دائما هي المقصرة .......

كان الله في عون النساء الي عدهم ازواج لا يقدرونهم كما تفضلتي اختي صدى المحبة

الف شكر لك على الموضوع الجميل لك مني احلى تحية[/ALIGN]

موضوع مميز استمتعت بقراءته




أحسنتِ أختاه

مشكورة أختي الصدى

مو كل الازواج أزواج

ولا كل الرجال رجال

في كذا وفي كذا








الله يكون بالعون

أن أهتمام الزوجة بالأولاد وعدم توزيع الوقت بين الأولاد والزوج يجعلها بعيدة عن زوجها وان كانوا أولاده
فتنتج عنها فجوة بين الأثنين ينتج عنها تبديد أحلام كثيرة حيث الوحدة التى يعيشها الزوج بأنتظار محبوبته



شكرا لك أخي الكريم على تفضلك بالمتابعة والتعقيب على الموضوع


رأي صائب


لك كل التقدير