فكرة ادبية لأعضاء المنتدى .

الرضا والقناعه اكليل توجت بهما قلبى

حتى اضحى وبات لا شغل له الا عبادة ربى


الكلمة ربى

ربى - على قلب ادغدغ وسط قلوب الناس الصلب

ربى - على الروح العريانة وسط عيون الناس الغرب

على عين بتدور ع اللى مكانش يغيب

على كف معدش لما يحن لكف حبيبه

على حضن الصمت وليل الوحدة

جوه حيطان الغربة السد

على عمر معادش الناتج منه

يقبل جمع وعد وقسمه .

قسمة من غير نصيب

وحظ عاثر يتلقفنى

حين سقطت من شرفة احلامى

انهارت كل آمالى

هاميس

آمالى التى خلّفها الناس

تريد أن تبعث من جديد فى أصوات بكر

لتصالحنى على آثار اصحابها

فوق تلك الواحة المحكوم عليها

بأن تمدنى بمنظر هادىء

منظر لم يمنحنى اياه أى حاضر .

قسمه انتي حبيبتي
تسكن الوجدان
تطلب الخلود
ابادلها الحب
وتغدق الحنان
رائعه انتي

اى حاضر تحدثنى عنه

بعدما حطم الامس ما بنيناه

من احلام وامال غادرت مدينتنا

مدينتنا نائمة بالمقلوب

ستنفصل الرغبة عن الجسد

وتغرق الروح فى غربتها

وعندما ينزل الليل

تأتينا الأصوات

مثل رقص فوق قبور الموتى .

الموتى ..آه على الموتى

حين اختاروا قطار راحلا بلا عودة

كم تمنيت ان تزلزل الارض زلزالها

وتخرج اثقالها

حتى اراهم واشفى نفسي من فراقهم

آآآآآآآآآآه من شقائى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساهد قسمه انتي حبيبتي تسكن الوجدان تطلب الخلود ابادلها الحب وتغدق الحنان رائعه انتي

رائعه انتى فى مشهد القصة الأخير

تغمضي العينين ...!

تغمضي القلب كى تبكى

قليلا ...!

وأنا ..

أنام على رصيف الروح

والقلب ممهد كى

تمر علية الشاحنات

.

الشاحنات لاتستطيع
ان تحمل اشواقي
اليكي حبيبتي
وقد تحترق من نيران قلبي
من لهفتي
من حرارة حبي
من لهيبي
في بعدك ياطبيبي

يا طبيبى انت دائى ودوائى

فيك علتى وشفائى

شفائى هو أنشودتك .. وانتى تعطرين بها الهواء

عندما تجتازين بخطوتك الكون .

تمضى صامتة ، تطاردين ضوء الشفق

كأنك قطرة سكون ناعمة

عندها ..

يكون كل شىء حانيا .

حانيا وقفت امامي ذاك اليوم

كنتَ قد نسيت ما بيننا وجئت تعتذر مطئطئا راسك

كنت قد الاحلام ونسيت الوعود

ثم جئت حانيا راسك وتعتذر

احمل حقيبتك وعُد من حيث اتيت

فلا مكان لك عندي

فلا تقول

ولا

ت
ع
ت
ذ
ر

الكلمة هي تعتذر

أعتذر ..!!!

لَن أَعتذر .

فهي لَيست حقيقة

و يكَفيني ثقة بِنفسي اذ أَني لَم أَتبِع

" أَوهــــــــــــــــــام"

أوهام من بعد تأخذني الى البعيد

اوهام تقول لي بانك هنا

وانت خلف الحدود

واوهام تدق بابي

واظنك انت

وتكون نسمة هواء اتت لتعذبني بغيابك

اوهام تعيش معي

ولكنني احبك

رغم انها اوهام

احبك رغم انك

معذبي