*&عبق زهوركم &*

[c]
زهور الشرق
وعبق شذاه...
تلك الدمعة..
ما كانت لتأخذ تلك المعاني الرائعه لولا تواجدكم المثري ها هنا..
أشكركم من القلب..
فلولاكم حقا..لما كان هناك شيء من العبق..
لهذه الحروف..

ومعذرة ..منكم لقفل الموضوع مؤقتا..
مع موضوع جديد..
وزخم أخر من عبقكم..سيأتيكم عما قريب

محبتي
فدك

[/c]

.




قفل الموضوع ؟؟

وأنا وين أكتب ؟

وللدموع حديث ذو شجون . . .



سؤال يحيرني كثيرا

لماذا تكون الدموع غزيرة حين تكون مرتبطة بالوحدة والسرية التامة ؟

ولماذا تكون شحيحة حين تكون في العلن ؟

هل الدمعة عيب ، أم أنها عار على باكيها ؟


الدمعة عكس الضحكة ، فلماذا تتعالى ضحكاتنا عندما نفرح وتختفي دمعاتنا حين نحزن ؟


قال لي أحدهم ذات يوم: الدمعة لك والفرحة للناس
أي عند الفرحة فإنك ستدعوا الآخرين ليشاركوك فرحتك . .
بينما عند الحزن والدموع ستنتظر الآخرين أن يأتوا بلا دعوة لمواساتك عند الحزن

ربما يعني أن الدمعة من أخص خصوصيات النفس ولا نقبل أن يشاركنا بها أحد.



جميل ما ذكروه الاخوان الاخوات من حديث الدموع والآهات
ولكن في نظري أن لدموع الفرحة مذاق خاص وذكرى لا تُنسى . .



وتقديري لكل من كتب حرفا هنا

مع الشكر والتقدير لكِ اختي فدك وأختي صهيل على هذا المشروع . . . .







مع محبتيlonely

أخي العزيز لونلي.
شكرا لولوجك عالم الدمعة معنا..
ومرحبا بهذا الحضور..
دمعة الفرح لها نكهة خاصه..نعم..لذلك فهي تتمتع بنفس الخصوصية المتفردة
في ندرة حدوثها..
لم اجربها للأن..ولربما سأجربها لاحقا
لست أعلم..

أما بالنسبة لإقفال الموضوع..
فحتى لا يطال الملل حديثنا..ويبقى هناك فسحة لموضوع أخر..يتم التجهيز فيه..
وقادم إليكم..في الطريق..

مع محبتي وامتناني لكل من جعل هذه الصفحة ناجحه بتواجدها
شكرا لكم من الأعماق

فدك