يومياتي ويومياتك. .

ابيات خطرت على بالي وان كنت لا اجيد كتابة الشعر فطرحتها
ومن هنا اتقدم بجزيل الشكر والتقدير لكل من واساني بمصيبتي

الاخت merahmed

كانت حياتكم هانئة رائعة كما تكرمتي بذكرها بسردك

ثم أنهيتيها برضاك بتقديم زوجة وعلى طبق من ذهب

لزوجك .والأن وبعد أن (وقع الفأس بالرأس) أنتبهتي

لخطاءك ستقولين أن لم أرضا سيفعلها ، وهنا سؤال هل

راجعتي نفسك عن الدافع الذي أدى لهذا الانحراف لزوجك ؟

أبحثي عن السبب وحتما ستجدينه ومنه أنطلقي بشرط وهنا

يجب الحذر وهو عدم التقليل من زوجته الثانية حتى لايزداد

تمسكا بها وبيدك ان شاء الله ستعيدين المياه لمجاريها .رأيي


همسة

أنا عارفه أنه حيرجع تاني بس مش ممكن حاقدر أنسي أنه جرحني
بعد سنين العمر دي كلها وهل يلام المجروح لانه يئن من جرحه
كفاك خطىء فلا ترتكبي خطىء أخر ( بل افرحي به عند عودته )

وللزوجات نصيحة

أحذري أهمال زوجك فالفراق يؤدي الى الأنحراف

أجتهدي بتوزيع وقتك بين أبناءك وزوجك .ودمتم

الصديق العزيز أحمد

بخصوص ان الشيب غزا رأسي (وطبعا رأسك) شكـراْ علي النصيحه الغاليه أنما عاوزه أسألك سؤال
يعني أيه صبغه أنا فاكره أن أخر حاجه كنا نسمع عنها لازاله الشيب هو الورنيش والا نسيت ...


الي الاخ معاذ

شاكره لك مشاركتك العذبه ودمتم


الي الاخ حبي الزهره

رحيقك العذب يفوح من بين كلماتك أشكر لك النصيحه ولسوف أعمل بها جاهده

ودمتم جميعا

موضوع جميل ورائع هذا ولكم خالص <<<العبدلي>>>

يوم أمس الأربعاء... 6/5/2007
سيذكرة تاريخ عمان
ونذكرة كشعب
يوم صعب عشناه .. وتجاوزناه
وسنتغلب على ما أصابنا
.. رياح لن يتخيلها قارىْ..
امطار غزيزة بمعني الكلمة...
امواج.. 12 متر ارتفاعها
عجب عجاب..لو ترى عينات
مسقط .. أجمل مدينة عربيه.. اين تاهت
ماذا حدث لها
لا اتخيل .. منظرها الآن
دمار خلفة اعصار
ضيف ثقيل
ثقيل جدا

اطمئني عاصمتنا مسقط
سنيعد بناءك بسواعدنا
وستعودي .. أجمل مدينة عربية .. كما كنتي

أشجان عُـــمان

شاهدنا ذلك الاعصار فى التلفاز
وتألمنا كثيرا لما حدث


وتذكرت مقال قرأته منذ يومان فقط
فى جريدة مصر اليوم القاهرية وهى جريدة مستقلة
يقول الخبر المنشور بها
ان احد اساتذة كلية الزارعة جامعة القاهرة
حظر فى ندوة بجريدة الاهرام المصرية
من خطور الهندسة الوراثية فى العبث بالمُناخ
حيق استطرد قائلا
بان امريكا رصدت نحو خمسون مليار دولار منذعام الفان (2000)
حتى تقوم بتغير لمناخ
حيث تجتهد فى السيطرة على ظاهرة الاحتباس الحرارى نتيجة عوادم المصانع
عن طريق رش بمادة _ على مااذكر _ اسمها كيموتريل فى طبقات الجو العليا
تعمل هذة المادة على منع ظاهرة الاحتباس الحرارى وتساعد على تغير المُناخ


ومن عيوب هذة المادة هى انها تؤدى الى صواعق برقية وتغير اتجاة الرياح
وربما تسبب فى الفيضانات او جفاف الانهار
وقد رصد هذا الاشستا عملية رش تلك المادة فى عدة مدن فى مصر : وهى القاهرة الاسكندرية
طنطا العين السخنة اسوان ( وقام بنشر صور لحالة رش تلك المادة )


وايضا يتم استخدام مادة أكسيد الالمونيوم فى التأثير على المناخ
حيث تعمل هذه المادة عند رشها عمكل المرآة فتقوم بعكس الحرار
القادمة الى الارض وردها مرة اخرى الى الخارج

اشعر بخفقات قلبي
احساس متضارب بين خوف ورجاء
هل يولد حب عبر الأثير
او بين سطور
فلم يكن قلبي قادرا على العشق
او يترجم كلمات الحب
فاغمض عيني
ابحث عن النوم
واستسلم لحلم جميل
علي اجد بلسم لجراح غارت بقلبي الصغير
بحثت عن همس خافت
وكلمات غزل
وخفقان يشبه خفقاني
ولون وردي يرسم املأ
وعطر يشعل في نفسي ثورة
وروحا توام تساير روحي
عشق من نوع خاص
يتلاشى معه الزمن
ومساء خاص
لا يتذكره غيري
وتسألني روحي
هل وجدت الحب؟؟

مازلت لا أعرف

تحيتي للجميع
أشجان زهرة الشرق

كنت أصعد سلم أحد مستشفيات القاهرة وأنا أتحدث إلى ابنتي في الهاتف
ـ لقد وصلت
ـ ستضطر للإنتظار بعض الوقت
أغلقت الخط وقلت في نفسي : البنات مشكلة
لقد طلبت مني ابنتي أن أمر عليها في المستشفى لأنها تريد أن تشتري بعض الأشياء وهي لا تحسن شراء شيء بمفردها ،لأنها لم تتعود على ذلك ، وها هي تقول لي بعد أن وصلت أنها ستتأخر بعض الوقت
قابلتي الممرضة بابتسامة وهي تقول لي : انتظر حضرتك قليلا والدكتورة ستنهي عملها بعد قليل ، فقد جاءتها حالة عاجلة .
جلست على كرسي في أحد الأركان ، وما أن جلست حتى فاجأني شخص وهو يقول : مش معقول ، معقول أن نلتقي بعد هذا العمر الطويل ؟
صافحني وشد على يدي وكأنه صديق حميم ،حاولت أن أتراجع خطوة حتى أنظر إليه جيدا ، منعني من ذلك الكرسي الذي كنت أجلس عليه ، نظرت إليه وأنا أحاول أن أتعرف على شخصه ،إنه رجل في مثل سني تقريبا أو أكبر قليلا، طويل القامة بطين ، أصلع الرأس ، يرتدي بدلة ورباطة عنق ونظارة طبية ،وبحثت في ذاكرتي عنه فلم اعثر على نتائج ، جذبني من هذا التفكير بصوته وهو يقول : ألم تعرفني ؟
ألا تذكر أيام مدرسة قصر الدبارة الأبتدائية ؟
تنفست الصعداء وأدركت أن الرجل قد أخطأ، فلم أكن يوما بهذه المدرسة ، فابتسمت له قائلا : لم أكن بهذه المدرسة .
صمت قليلا قبل أن يتكلم ، ثم قال : أيوة أيوة ، أنت كنت معنا في مدرسة مصطفى كامل الإعدادية .
ابتسمت وقد تأكدت أن هذا الرجل لا يعرفني ، لكن ربما كان يعرف شخص يشبهنني
نظر إلى وأنا أبتسم في دهشة وقبل أن أقول له أني لم أكن بهذه المدرسة عاجلني قائلا : لقد تذكرت أنت كنت معنا في المدرسة الخديوية .
جلست بعد أن كنت واقفا وأنا أقول له : لقد كنت بمدرسة القبة الثانوية.
جلس بجانبي وهو يقول : لماذا تفعل معي ذلك ، لقد كنا صديقين ، ألا تذكرني ؟
ـ لقد كنت صادقا معك لم أكن بأحد هذه المدارس
قاطعني قائلا لكننا أصدقاء كيف تنسى صداقتنا , وتنكر معرفتنا ؟
ـ صدقني لم أكن يوما ، قاطعني قائلا : إذا فأنت كنت جارا لنا في حي السيدة زينب
قلت له وأنا أحاول أن أنهي الحديث معه :كل المدارس التي ذكرتها في حي السيدة زينب فبديهي أنك من حي السيدة
ولم أدخل هذه المدارس لأني لست من هذا الحي .
تغيرت نبرة صوته لما شابها من الألم والحزن ، وقال لي معاتبا : لم أنساك ، لقد كنت صديقا عزيزا ، ولك معي مواقف عزيزة .
قلت له وقد أشفقت عليه : إذاً ذكّرني ، أخبرني أين التقينا ، هل تعرف اسمي؟
شعر بخيبة الأمل عندما عجز عن الإجابة ، ثم قام وصافحني ومشى ليجلس على الجانب الآخر
وأخذت أرمقه وهو يسير، وأقول في نفسي : ترى هل يعرفني ذلك الرجل حقا ، أم أني اشبه أحدا يعرفه، لقد عجز عن معرفة اسمي ، ولم يحدد أين قابلني حتى نكون أصدقاء ، وأنا بدوري لا أذكره ، فهل يمكن أن نكونأصدقاء قبل ذلك بأعوام ولو طال الزمان، حاولت أن أبحث في ذاكرتي مرة أخرى ، لعلي أجده ،فربما كنا أصدقاء يوما ، وربما عجز عن تذكر اسمي كما عجزت عن تذكره .
خرجت آخر مريضة من عند ابنتي واتجهت إليه وتحدثا قليلا ثم استعدا للإنصراف
خرجت ابنتي وهي تعتذر عن التأخير فقد جاءتها هذه المريضة واضطرت للبقاء لبعض الوقتن وجاء هذا الرجل ليشكر ابنتي على بقاءها لتوقع الكشف على ابنته بعد أن كانت خرجت من الغرفة، سرت أنا وابنتي وفي نهاية الطريق قبل نزول السلم سمعت هذا الرجل يدعوني : فلان ، إلتفت لأنه كان يدعوني باسمي الذي يعرفني به الناس وهو اسم ابي فادركت أنه يعرفني
وقفت وسارت ابنتي وقد أعطيت لها مفاتيح السيارة لتجلس فيها حتى أنهي هذا الأمر ، قلت له مبتسما ، لقد أصبت هذه المرة ،هذا اسمي ، فانظر أين ألقينا ؟
قال : لقد كنا سويا في الكلية
,اخذ يذكر لي بعض الأصدقاء وبعض المواقف ، فتيقنت أننا كنا أصدقاء أيام الجامعة ،
وذكر لي مجموعة من الأصدقاء كنا دائما سويا ، فقلت له نعم هؤلاء كانوا أصدقائي فأي منهم أنت ، قال : أنا فلان ،قلت سبحان ربي العظيم ، كيف ذلك ؟ أنا أذكر شكلك أيام الجامعة ولا أستطيع تركيبه على شكلك الآن
لقد سقط شعر رأسك وتغير شكلك وجسمك ، قال لكنك لم تتغير كثيرا ، وأخرج من جيبه كارت وهو يقول لابد أن تصل بي ، صافحته وأنا أؤكد له أني سأتصل به وسارعت الخطى لألحق بابنتي

اخى معاذ
كل اللى حكيتة دة امر طيب ولكن اغفلت امرين
الاول هل اشتريت ماطلبتة ابنتك منك ام لا ؟؟؟


وهل انت اصبحت الان جدوا معاذ وتساقط
شعر رأسك وارتديت النظارة السميكة
واصبحت تنسى الاحداث القريبة والبعيدة ام ليس بعد ؟؟؟
دمت بود
جدك
احمد المصرى

ايه الحكاية

معاذ بعد لحق بشلة العواجيز

كذا حلو.. نعمل منكم رابطة ههههه


اهلا بك معاذ
وبالطبع استاذي أحمد المصري
دوما منورين

تحيتي

... دوما
مع جاذبية الحب
تتهاوى قوانين المادة
ومعادلة الكلمة
بين معطيات حروف
ومخرجات كلمات
تظهر في ثناياها
نواتج حب
كمعادلةتحتاج التحقق من صحتها
تحتاج لبرهان
وبين كل ذلك
ومازال البرهان مفقود
لذا
تجدون علامات علامات استفام تائهة
كريشة في يوم عاصف
تبحث عن السكون

دمتم بكل ود

تحيتي

لم اتعود أن ادرج تفاصيل يومياتى لي اي كائن

فقط أحبائى وخلانى
هم من يستهويهم معرفة تفاصيل كيف قضيت يومى بكامل تفاصيله الصغيرة والكبيرة
بس لظروف طارئة جدت علي وهو عطب في شاشة الكمبيوتر
ولﻻسف شاشتى الحبيبة لم تغلق السنة لدي.
ولقد ضربتها الصاعقة الشتاء الذى خرج.
وكانت صدمة شديدة استوقفتنى مذهولة.
يالله كل المواد الكهرابائية فى البيت كلها سليمة...إلا ...جهازى الجديد...ذو الامتيازات الراقية.
والشاشة المسطحه..الناعمة..يصيبها ..التيار الصاعق ..ومن اين من خط الهاتف الموصل به.
قلت بنفسي إرادة الله فوق كل شئ جهازى الذي لم يمضي عليه شهران
قد طفي نوره.
ولكن شاء القدر باأن يدخل عليه ايادي بشرية وتم تصليحه.
ونعمت به الي يومى الاالخميس الماضي...فقد سلمت شاشتى نفسها لقدر العطب.
وهاهي ترقد بين سبات عميق يعالجون الخلل أصحاب الايادي الطيبه .
ولكن سعادتى فاقت عندما هاتفت زوجى وكنت احاول أن أذكره بان يتصل بصيانة
وإذا به يقول لي اشتريت لك شاشة جديدة بدل الاخرى
فاوالله رجعت روحى تنبض من جديد عندما دخلت لنت وراجعت كل
مادرا من خلال هذا الاسبوع المنصرم.
فهذا مادار داخل برنامج يومياتى..

الأخ الحبيب
أحمد المصري
نظارتي للقراءة فقط
وهذا طبيعي لمن هو في هذا العمر
أما عن شعري فمازلت أحتفظ به كما تعلم
لكن قد ذهب لون بعضه او أكثره
فقد شاب شعر رأسي
أقول ذلك وأنا أتذكر قول الشاعر
إذا شاب شعر الرجل أو قل ماله
فليس له من ودهن نصيب
وأنا ولله الحمد قد بليت بالأثنين


الأخت العزيزة
أشـــــــــــجان
شكرا لمرورك العاطر
وخفة ظلك
واقتراحك المثمر والبناء
وسنفكر في عمل رابطة أو نقابة
على الأقل نجد من يدافع عنا وعن حقوقنا
هذا إن كان لنا حقوق
أقول ذلك حتى لا يقول أحد
أثبت أولا أن لكم حقوق
ثم ابحث بعد ذلك عمن يدافع عنها

باقى عشر اعضاء يامعاذ
ويكتمل النصاب القانونى للرابطة ( رابطة العواجيز )
اية رايك نضم اليها بعض العواجيز من النساء
وليكن بدايتنا الاخت صاحبة الصفحة هنا
ومن بعدها جارة القمر
ومنار الزهرة وامل 2005
وكمان خمس سنوات نضم الهين الابنة
لما
هههههههههههههه

عموما استمارات العضوية موجودة لدى الاخ معاذ وعندى ايضا
فل تتفضل الخاوات بسحبها وملئها
ولا على ايبة
احنا هنملئها وهنعمل اللازم
ههههههههه

عمـو أحمد المصري خفت لما عرفت أنك أحد أعضاء رابطة العواجيز وبما أن الاصدقاء يعرفون جيدا أننا كنا أصدقاء من زمن طويل وأخشي أن يضموني معك لرابطه العواجيز أحب أن أوضح لهم أنك كنت بتوصلني الحضانه وأنت في طريقك للجامعه وأني لسه في أبتدائي وابني اللي في ثانويه عامه هو اللي مربيني وفي مقام ابويا
يارب تصدقوا وبلاش رابطه العواجيز .

أه يا خوفي لو عرفتوا سني أنا وأحمد كنتوا ضمتونا لجمعيه "أكرام الموتي" ههههههه
الحمد لله الكمبيوتر مش مبين حاجه .

يا جماعه مش أنا كنت طلبت منكم تدعوا لابني علشان هو في الثانويه الغامه أقصد العامه . طيب هو لبخ في أمتحان العربي ليه أنا رأي أنه مفيش منه فايده ممكن حد يأخده ويديني بداله طقم سنان ههههه

ايه ياعم احمد

اديني كم سنه كمان حوالي 40 أو 50 علشان انظم معاكم
انتو عواجيز

ونحنا رابطة مساندة العواجيز لتوفير المستلزمات مثل
طقم الانسان لميرة
وعصا ونظارة( أقصد عدسة مكبرة ) لمعاذ
وبس استاذ احمد .. اكتب طلبك ( بس اتوقع ان احتياجك راح ينصب على الماندة المعنويه )ههههههه

تحيتي