مسلسل الأشواق...(بعض الشوق إليك)

الرائعه..كل الحنان..
شكرا لك أختي مرورك الذي أسعدني
لا حمنا تواصلكز.ولا عدمناك

فدك

بعض الشوق يفعل الكثير



وبعضه الاخر يتوالد ليحتوي الاعماق شجونا وعذب حنين********






لقد كتبتي وابدعتي في مسلسل الاشواق 1-2-3





اننا كلنا نشتاق ولكن الى من الى من يشتاقون لنا*********





تقبلي عزيزتي فدك*****




وادي الصمت

[c]

العشق الخرافي..

والشوق..خرافه تجتاح الحس..
تمكث في وجدان الضياع..
بلا احتمالات للنجاة..
فمن يلبسه الشوق..لا فرار منه..
لا يطفئه حتى اللقاء..



العشق ..دائما خرافي
حتى أننا ننسى الحقيقه..
فنفيق على صفعة..!!!
مرحبا بكلماتك




[/c]

[c]


صقر الشرق
رقي تواجد يسعدني..
ببساطته..


فدك








[/c]

[c]


الصمت الحزين
أخي العزيز
شكرا لمرورك..
أسعدني ذلك..
لا عدمناك

فدك






[/c]

[c]


صمت الوادي
أخي العزيز..
شكرا لهذا المورور..أسعدتني مداخلتك..ورايك..
لا عدمنا تواجدك

فدك




[/c]

فدك الغالية.... بعض الشوق يفعل الكثير!
و... يبدأ مسلسل الأشواق
.......................


سألت الصخر الجاثم على سحائب صمتكِ
فأجابتني خوابي الحروف ولها للكلمات!
تنزُّ الآه وجعها العميق غزارة أمطارٍ
وتعود تستتر وراء نبض الأمل في الأحلام!
أنازع شوقًا كوريقات وردة احمرّت وجلاً
ويبقى الجنون يبعثر غبار المخيّلة حيرةً!
ظلام شكلٍ تسلّق على مساحات الأرق حماقةً
استذاقته الأنجم حنين ودٍّ قديم المراس!
فرغ الوقت من كل وعوده و... وضاع
واختفت معه على نوافذ الهواجس كلّ الأمنيات!
أنينٌ هارب من متاهات النبض إليكِ عشقًا
ويستفردني الشغف مرارة زمن فيه والنظرات!
يزورني الليل همسًا يطالب بخاطرة وجدٍ تراضيك
وأنا مع اليقظة ارتحلت إليك والمسافات!
تتجمّع كلّ الأنجم... ترسم لي الدرب إليك انجذابًا
وأنا الغبي أسير وراءها أطياف خيالات!
وتنتهي الدنيا وانا اليك في انحدار
وإن أبصرتُ... اسمعيني... أعيد التضحيات!
قوّة إعصار فيني ونار من رماد
لا تموت الجمرة أبدًا ولهيبها في اشتعال
نداء نسرٍ يجوب أعالي السماء تحليقًا
يجتازني ولعًا ولا يستكين على أرصفة الذات
يجالد انتظارا يقاوم ويسابق إليك كلّ التيّارات!
وتبقى أصداء حنيني تزيدني لهفةً
وحقيقة أمري أن آهاتي المتسارعة واهمات!
بعض الشوق يفعل الكثير قلتِ...
وبعضه الآخر إن احتوانا في الأعماق...
يتوالد عذب حنين والوان جنون وآهات!
أينزّ الصخر ألمًا من تلك المقامات؟
أم أنه مع الوجد يسافر وراء النقاط!
..............................................
فدك الغالية شكرا لكلماتك
كل التقدير ........................ الصابر

النسر المحلق..
دوما أنت محلق لأعالي الحرف..
لا عدمنا تحليقك

فدك

[c]
إستيقظ الجمال ..
هرع مسرعاً نحوي ..
( تعال )
قدمت إليه ..
ناااا م .. وأنا من حرف لحرف اسهر ..
تُعللني .. كلمات حُب ..
أبداً .. أبداً ..
تسهر .. لا تنااام ..!
[/c]

كأس ثانيه..
وبين حرف وأخر..
شوق الجنة .. للــــ...
ونجمة سهد لم..ولن تنام



فدك

................فدك..............ومسلسل الاشواق..............

.............وأستميحك عذراً............

.........في مداخلتي...............

[c]للشوق مذاق خاص[/c]

[c]بين دفاتري وأوراقي المرمية....,أحفر قبور الألم!!![/c] [c]و أسكب دموعاً متبخره....... أ ُقلب الأحجار ......أُهشمها..علني أجد ماء!!!! [/c] [c]يُطفىء جمرة......[/c] [c]أُتُرى سعادتي هنا.........[/c] [c]أم شقائي بين قبورٍ متبعثره!!![/c] [c]جسدي وفي كل قبرٍْ أشلاءٍ[/c] [c]مستترة!!![/c] [c]لا نبضي أسمعه وعيناي لم ترى!!! [/c] [c]أدمعــــــــــــــــه[/c] [c]كدخانٍ بعده ونيران الشوق!![/c] [c]تسكن قلبي لتحرقه[/c] [c]رمادُُ أنا ...[/c] [c]وريح تنثره..[/c] [c]أهٍ من الشوق.......أواااااااااااااه[/c] [c]سكنّي فطاب مسكنه..[/c]

.........لرقي فكرك..................تمتعينا دوماً

...

العزيزة والغالية فدك................. مساء الخير وكل التقدير


مسلسل الأشواق لدينا في الشرق يأخذ منهج الأفلام المصريّة!
دموع وأحزان ونحيب ومعاناة لا تنتهي
تساءلت فجأة وأنا أعيد قراءة خاطرتك
هل كتب لنا دوما في هذا الشرق الحزين أن نغيش على أنقاض أحاسيسنا المكبوتة؟
وهل هذا الكبت هو الذي يدفع بنا إلى البوح من جراحنا العميقة؟
وهل هذه الجراح هي مسؤولة عن تداعيات أنفاسنا الحزينة؟
وهل أنفاسنا الحزينة هي التي تجعل منا مخزنا للأشواق يتسع للعالم بأسره؟
هل كلّ هذا يجعل من الإنسان الشرقي منبعا لخيوط النور الحريرية التي يخرج بها مع خواطره الرائعة كأمثالك؟
تساؤلات راودتني طويلا وها أنا ذا أضعها بين يديك
ربّما في مسلسل أشواقك بعض إجابة!


الطيبة.................. الصابر

سما نجد..الرائع..

(رمادُُ أنا ...

وريح تنثره..

أهٍ من الشوق.......أواااااااااااااه

سكنّي فطاب مسكنه..)
.
.

كم أجدت بكلماتك..تعبيرا أخذ مني الكثير فقلته في أبسط السطور..
ألف تحيه
فدك

نسرنا المحلق دائما..
وهذا الشرق الحزين..أليس رائعا به!!
ألا يليق به!!
ربما حزنه...لصدقه؟
.
.
.
وهذا مسلسل أخر من ذاك الشوق العتيــــ الجديد ـــــق
أشتاقك..كمراهقة صغيره..
أول تجاربها بالحب أنت!!
فتجلس الليالي المؤرقات..ترسم عبر الأوراق صورة لك..
وظل من خيال..
ملامح بعيدة الرؤى..
تناجيك..
تسطر الأحلام لك..
وتتمنى الغوص في اعماق دنياك..
علّها تجد لها فيها مكان!!!



فدك

عزيزتي الغاليه ....فـــــــــــــــــــدك...
كلمات نابضه بكل معاني الشوق...
وفقكي الله في كل ما يخطه قلمك الملئ بالاحساس والرقه في التعبير...
لشخصك الرائع....