ديمقراطية

[ALIGN=JUSTIFY]لم أفهم لغاية الآن في جوهر الديمقراطية سوى أنها أحد أهم الاختراعات الماسونية لتعزيز قوة السلطة العسكرية والسياسية والاقتصادية لأقطابها التي سادت الأرض وما يلف بها من أديان وانتماءات وتفرعات بشرية عبر إغراق الشعوب في بؤرة المصطلح وأحلامه الآسرة حتى غدا نفس كل من تنفس وغرض كل مغرض وغاية كل غائي ..
من خلال غرقي أنا الآخر في تلك البؤرة وغوصي في متاهات القيعان الفلسفية والعلمية جراء البحث عن ماهية المصطلح كمصطلح وكمفهوم خرجت ( غارقا ً ) بنتيجة فجرت مكامن بؤسي( النامي ) كأحد أفراد العالم الثالث أن الديمقراطية المطروحة على الساحات بمختلف معاييرها لاتختلف عن أي اختراع آخر يغزو العالم برعاية القوى المتفوقة والتي تمتلك معطيات عصرها بزمام ناهضة بما كسبت قوتها للاستحواذ على أمثالنا ( زوايا خانة اليك) .
يقول المخترع ومن غرق بقوله إن الديمقراطية هي نظام اجتماعي الشعب فيه مصدر السلطة يمارسها نواب عنه أو ممثلون له من خلال التشريعات التي يقرونها فيحكم بمقتضاها النظام القضائي ويدير من خلالها الجهاز الإداري للدولة موظفون عموميون وتنظم بها العلاقة بين الحاكم والمحكوم وبين أفراد الشعب بعضهم ببعض.

""كيف يدخل هذا الكلام عقل عاقل .. هل خرج كل ما نتوهمه من الديمقراطية عن مفهوم الديكتاتورية أو بيروقراطية الحكم طالما أنها تنظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم .. هه هل في الديمقراطية حاكم ومحكوم ..؟ عجيب .. ""
لنتابع هنا تصعيد الحلم الزائف .. انتبهوا جيدا ً : والمجتمع الديمقراطي هو المجتمع الذي قوامه الفرد نفسه وكرامته والذي يعمل على أن تتكافأ الفرص للجميع ويتاح لهم العمل وتُكفل لهم الحريات والمرجعية الأولى والأخيرة للدستور والقانون والشعب فيها يعلو على الدولة وليس العكس ومعنى الشعب كل الناس .
"" ملحوظ ببداهة الأسماء تهميش دور الحاكم في الحلم وإظهاره على أنه (خيخة) لا يحل ولا يربط وهو مع نواب الشعب يعبثون بالدستور كما تشاء مصالحهم .. هل مر على تاريخ الجمهوريات حاكم مفلس مثلا ً يتقهوى مع الناس في المقاهي ويسجل ثمن قهوته على الحساب لحين يقبض مرتبه ؟؟ هذا أضعف الإيمان في أن نتبين جوهر الحلم الاستراتيجي ""

نتابع : تتميز الديمقراطية بإجراءاتها والوسائل التي تستعين بها وليس مجرد أن يقول الناس رأيهم في أمر من الأمور فقد يستعين النظام الديكتاتوري بالاستفتاء العام وقد يرجع في الكثير من شؤون الدولة إلى الأحزاب أو الشعب نفسه إلا أنه في الديمقراطية فالمرجعية في خصوص الدوله وعمومها لممثلي الأمة في المجالس النيابية ولشرعية هذه المجالس (ههههههههههه يعني جماعة الحاكم ) وتعتمد الديمقراطية على التعددية الحزبية واحترام الأغلبية لحقوق الأقلية . ( لاحظوا السلطة .. سلطة ديمقراطية ) حسنا ً ويتميز في الديمقراطية نوعان من النظم السياسية الأول ما يسمى بالديمقراطية على نطاق صغير "ميكروديموكريسي" ويمكن تطبيقها في المصانع والمجتمعات الصغيرة وهي ديمقراطية مباشرة كالديمقراطية الاغريقية والثاني الديمقراطية على نطاق واسع "ماكروديموكريسي " ( macro و micro لاحظ اللعب على المصطلح ) وهي غير مباشرة ومكانها المدن الكبيرة والدوائر الانتخابية التي تضم عدداً ضخما ً من الناس يقدر بالملايين ينتشرون في مساحة واسعة من الأرض .
وهناك الديمقراطية الاجتماعية سوسيال ديموكريسي وهي بخلاف الديمقراطية الاشتراكية سوسياليست ديموكراسي والأولى تعني دمقرطة المجتمع أي ممارسة الديمقراطية حيث كان الناس في المصنع والبيت والشارع والمدرسة فالحرية والمساواة مكفولتان للجميع ( سند كفالة .. والتصليح علينا ) والكل سواء أمام القانون ولا أحد يفرض على أحد رأيا ً والكل يتحرى رأي الكل ( فظاعة كم نحن سذج .. تستحوذنا المتاهات ونسعد بها وندافع عنها ونتبناها ) أما الديمقراطية الاشتراكية فالاهتمام ليس بهذه الأمور إنما بالنواحي الاقتصادية كأن ينشد الجميع المساواة في فرص العمل وفي الأجور والتعليم والعناية الصحية والسكن وذلك تقوم به الدولة وتنهض بأسبابه وتسن له التشريعات من خلال ممثلي قوى الشعب العامل والبعض يسمي ذلك الديمقراطية الاقتصادية إيكونومي ديموكريسي كمقابل للديمقراطية السياسية بوليتيكال ديموكريسي فالأولوية في المجتمع الشيوعي والاشتراكي للنواحي الاقتصادية بينما في المجتمع الليبرالي الأولوية للنواحي السياسية باعتبار أن الاقتصاد يقوم على السياسة وليس العكس والديمقراطية الليبرالية هي الديمقراطية الشعبية ذاتها إلا أنها نوع متطور يواكب العصر ويقوم على التمثيل والانتخاب المباشر ويساير ظروف التجارة الحرة ( انتبه.. التجارة الحرة .. يساير ) والتعليم الحر والمجتمع المفتوح (هنا أيضا ً وقفة انتباه ضرورية .. تعليم حر ومجتمع مفتوح ) والبعض يطلق على هذه الديمقراطية اسم الديمقراطية الرأسمالية ( هنا مربط من مرابط الفرس ) كابيتاليست ديموكريسي كما يطلق على الديمقراطية في المجتمعات الصناعية اسم الديمقراطية الصناعية إندوستريال ديموكريسي ويقصد بها ديمقراطية المصانع والتجمعات الصناعية الديمقراطية المصغرة .. وأما الديمقراطية الشيوعية كومونيست ديموكريسي فتجمع بين الديمقراطيتين فهي سياسية واقتصادية وهي على النطاقين المصغر والواسع تقوم على البنية التحتية والفوقية

لنولي انتباها جيدا هنا : واسم الديمقراطية لم يزدهر إلا عقب الحرب العالمية الأولى وقبل ذلك قلما تلتمس الديمقراطية في مجتمع من المجتمعات ولم يذع اسم الديمقراطية الشعبية بيوبل ديموكريسي إلا بعد الحرب العالمية الثانية والفارق بين أي نوع من الديمقراطيات الحديثة والقديمة (اليونانية ) أن اليونانية تقدم على المشاركة المباشرة من الشعب في التصويت على المشروعات والقوانين بينما الديمقراطية الحديثة عبر نواب عن الشعب والبعض يقول إن الديمقراطية الحديثة لاتشبه اليونانية في شيء والأجدر أن يقال عن الديمقراطية الرأسمالية الحالية "ليبرالية " وحتى تمييزها باسم الديمقراطية الليبرالية لا يصح وليس التمسك باسم الديمقراطية إلا بسبب ذيوع المصطلح ولولا ذلك لكان الأحرى استخدام مصطلح الليبرالية فقط

أما النقد الموجه للديمقراطية هو جانبها الغوغائي خاصة في البلاد النامية حتى أن البعض يطلق عليها اسم حكم العامة وليس الشعب موبوكريسي وليس ديموكريسي ولعل أكثر الديموقراطيات تقدما ً هي التي تروج في البلاد الغنية والصناعة المتقدمة (؟؟؟؟؟) وترتبط بمستوى التعليم ووعي الناس والدخل القومي والرخاء الاقتصادي (؟؟؟؟؟؟!!!!!) وفاعلية القيادات وإخلاصها ..

الأهم من ذلك كله وهذا ما يوضح ما غرقت فيه الديمقراطية العسكرية ( القتل على الطريقة الديمقراطية ) وتعني التركيز للسلطة في أيدي القيادات العسكرية .. الله الله
كان نظام المماليك في مصر ديمقراطي حيث كان يستشير أهل الرأي من سدته وعلماء الدين فيبرر استغلاله للشعب بفرض الضرائب بفتاوى دينية يصدرها رجال معينون من قبل السلطة العسكرية
طبعا ً تحت مظلة الديمقراطية ينتهي الأمر إلى وراثة الحكم وتحكم النظام العسكري أو الاقتصادي وأقطابه في النظام العام وتتحول أجهزة النظام المدني من أدوات لإرادة الشعب إلى أجهزة أمنية مستقلة الحكم (ديمقراطيا ) لحكم الشعب وقهره وفبركة القانون للاستناد عليها ..
يا سادة .. لدينا في جوهر نظامنا التشريعي الاسلامي ما لو سعينا لتطبيقه والعودة إلى مكارم أخلاق النبي الأعظم لكنا أعدل الأمم .. المساواة والعدالة والتكافل الاجتماعي والعلم والتعليم والحرية ما يجعلنا ديمقراطية العالم ..
قضينا على كل ذلك بأحقادنا وترهاتنا السخيفة فتراجعنا نبالة وأخلاقا ً وعدالة .. أخذتنا عصبياتنا وصراعات الساسة الذين يأبى جموحهم التسلطي أية عدالة سوى الهيمنة على كل شيء وابتلاع مياه البحر .. ولضعفنا بين بعضنا كعامة استطاعوا سوقنا كالسوام خلف نزاعاتهم .. حتى بات يبهرنا أي مصطلح وافد يومض وإن بحلم زائف .. ديموقراطية وحرية .. الرأي والرأي الآخر .. عولمة الحضارات وما لف لف اختراعات الماسونية العالمية وقوى التكنيك الزاحفة على امتدادات الجغرافية ..

لم أجد ديمقراطية كديمقراطية محمد بن عبد الله وعمر وعلي وعمر بن عبد العزيز عليهم سلام الله ورضوانه
أم ديمقراطية بوش في العراق بل وفي أمريكا ذاتها ؟؟
الملفت في المسألة أن نظام الله سبحانه وتعالى لم يضبط الناس حكاما و شعباً ورجالات دين بل منهم من نصب نفسه مكان الله جل جلاله وشرع وحرم وأحل وكفّر وتجبر وأسن وفتى فهل ستنهي الديمقراطية فساد البشر والحكام ..
المطلوب منا إذا كنا صفاة نفس أن نعود إلى جوهر التشريع القرآني ونمنع النفوس من العبث به فنستعيد عدالة النبي صلوات الله عليه وسلامه وهي ليست دعوة ( سلفية أو رجعية أو متطرفة ) بل هي قول حق وإقرار لعدالة منظومتنا الاسلامية التي دأب بها ولها رجل أفقر من الفقر وأأمن من الأمان ولم تستطيع غواية غاو ٍ سبر نفسه وإغرائه بالحياد عنها .. بل وأكثر من ذلك سأفترضها أنها رسالة فرد بشري غير سماوية (حاشى لله ) فهي أقوم للنفس من أية منظومة في العصر الحديث كفاها أنك لا تؤمن إذا نمت وجارك جوعان وأنت تعلم .. وكفاها أن قال بها قائل : كل مازاد عن حاجتك فهو سرقة .. هل أتى في عصر العولمة من يقترب من قول كهذا وإن اقترابا ً .. [/ALIGN]

عزيزى لؤي
اهلا وسهلا بك في منتدانا
قرات موضوعك عن الديمقراطيه والذى عرضته بلفظ منكر ديمقراطيه بدون ال
لست ادري هو عن عمد انت تريد ان تنكرها
منذ نعومه اظافرنا ونحن نحفظ مفهوم اليمقراطيه انه حكم الشعب نفسه بنفسه
وان للشعب الراى الاول والاخير في اختيار الحاكم

وحتى هذة الساعه لم اري في بلدى او في اى بلد عربي باستثناء لبنان
ما يقترب من هذا التعريف

لو الديمقراطيه تعنى صناديق الانتخابات اقول علي الدنيا السلام لم ارى أي انتخابات نزيهه

انتبهوا جيدا ً : والمجتمع الديمقراطي هو المجتمع الذي قوامه الفرد نفسه وكرامته والذي يعمل على أن تتكافأ الفرص للجميع ويتاح لهم العمل وتُكفل لهم الحريات والمرجعية الأولى والأخيرة للدستور والقانون والشعب فيها يعلو على الدولة وليس العكس ومعنى الشعب كل الناس .

انا معك درب من الخيال

الديمقراطيه تتعارض مع الاسلام
الدّيمقراطيّة تنبني على المواطنة، وهى انتماء للدوله وليس الدين
والشوري ليست ديمقراطيه لأن الشورى في الإسلام تقوم على مشاورة العلماء والحكماء في أمور لا تتعارض مع الكتاب والسنّة


المطلوب منا إذا كنا صفاة نفس أن نعود إلى جوهر التشريع القرآني ونمنع النفوس من العبث به فنستعيد عدالة النبي صلوات الله عليه وسلامه وهي ليست دعوة

كيف هذا في ظل دوله تفصل بين الدين والسياسه وتجهض اى دعوة لذلك

كيف في ظل دوله تطبق قانون الطوارئ منذ عهد جمال عبد الناصر


تقبل تحياتى...........تقى

[ALIGN=CENTER]

الاخ لؤي درويش


قوانيين وضعية أدخلت علينا من خلال هذه ( الديمقراطيات المتعددة ) والتي كان الهدف منها عدم العمل بشرع الله ، حيث لو استمرينا على أتباع هدي نبينا صلى الله عليه وسلم و نهج سلفه الصالح رضوان الله عليهم أجمعين لما دخلت علينا مثل هذه المستوردت . إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد .

ولنأخذ مثال بذلك ماجاء بالصحيحين عن عائشة رضى الله عنها: ( أن قريش أهمهم شأن المخذومية التي سرقت فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها وكانت تستعير المتاع من الناس ثم تجحده وهذه سرقة احتالت فيها فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فأجتمع الناس فأجتمع الناس من قريش فقالوا من يشفع فيها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشفع فيها أسامة بن زيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم قائلا : ( أتشفع في حد من حدود الله ) ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم فأختتطب وقال: ( إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وأيم الله أقسم أي أنه حلف صلى الله عليه وسلم بالله عز وجل لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) أين الثريا من الثرى أين هذا القول من بعض الولاة اليوم الذين يرون أن إقامة الحدود وحشية وأنها سنة همجية يستمعون إلى ما يقول أعداء الإسلام بل أعداء الإنسانية فيتلقفونه كـ ( الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ)(البقرة: من الآية171) أين قول النبي صلى الله عليه وسلم هذا القول الذي هو في غاية العدل من قوم يؤمرون بتنفيذ العقوبات فيفرقون بين شخص وأخر يفرقون بين الشريف والوضيع أو بين القريب والبعيد أو بين الصديق وغير الصديق أو لاعتبارات أخرى مع أن العقوبة واحدة وسببها واحد ولكنهم يفرقون في تنفيذها بين فلان وفلان من غير خوف من الله ولا حياء من عباد الله ، هذه هي ديمقراطيتهم التي ينادون بها والتي تصب بخانة الكبار وتسلب حق الضعيف وكأنهم غفلوا عن قول الحق تبارك وتعالى ( ان أكرمكم عند الله أتقاكم ) اللهم أبعث فينا من يأخذ بأيدينا اللهم أعيننا على أقامة شرعك وطمس هذه القوانيين الوضعية اللعينة . تحيتي لك[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: تقى عزيزى لؤي اهلا وسهلا بك في منتدانا قرات موضوعك عن الديمقراطيه والذى عرضته بلفظ منكر ديمقراطيه بدون ال لست ادري هو عن عمد انت تريد ان تنكرها منذ نعومه اظافرنا ونحن نحفظ مفهوم اليمقراطيه انه حكم الشعب نفسه بنفسه وان للشعب الراى الاول والاخير في اختيار الحاكم وحتى هذة الساعه لم اري في بلدى او في اى بلد عربي باستثناء لبنان ما يقترب من هذا التعريف لو الديمقراطيه تعنى صناديق الانتخابات اقول علي الدنيا السلام لم ارى أي انتخابات نزيهه انتبهوا جيدا ً : والمجتمع الديمقراطي هو المجتمع الذي قوامه الفرد نفسه وكرامته والذي يعمل على أن تتكافأ الفرص للجميع ويتاح لهم العمل وتُكفل لهم الحريات والمرجعية الأولى والأخيرة للدستور والقانون والشعب فيها يعلو على الدولة وليس العكس ومعنى الشعب كل الناس . انا معك درب من الخيال الديمقراطيه تتعارض مع الاسلام الدّيمقراطيّة تنبني على المواطنة، وهى انتماء للدوله وليس الدين والشوري ليست ديمقراطيه لأن الشورى في الإسلام تقوم على مشاورة العلماء والحكماء في أمور لا تتعارض مع الكتاب والسنّة المطلوب منا إذا كنا صفاة نفس أن نعود إلى جوهر التشريع القرآني ونمنع النفوس من العبث به فنستعيد عدالة النبي صلوات الله عليه وسلامه وهي ليست دعوة كيف هذا في ظل دوله تفصل بين الدين والسياسه وتجهض اى دعوة لذلك كيف في ظل دوله تطبق قانون الطوارئ منذ عهد جمال عبد الناصر تقبل تحياتى...........تقى

نعم سيدتي بغير الـ لتنكيرها وإعادتها إلى جوهرها اللا شيء

شكرا لمرورك واهتمامك

ملحوظة بحجم الانتماء : لبنان داخل القوس ولاتخرج عنه هي أو أي دولة من دول العالم الثالث .. فالاختراع (ديمقراطية ) عااام وليس خاص وما يوحي به الإعلام عن ديمقراطية لبنانية ما هو سوى تأكيد لنفوذ الماسونية العالمية في لبنان
حروب طائفية ديمقراطية؟؟ ...
على كل حال هذا موضوع شائك ويستلزم صفحات لبحثه

من جانب آخر أرجو منك شخصيا البحث عن بنود قانون الطوارئ وما يفيد دولاً تحت العين الصهيونية الأمريكية
أنا مع التمسك بها من هذا الجانب ( الاستراتيجي ) وليس العبث بذلك القانون لمصالح شخصية
طالما أن صهيونية اسرائيلية موجودة على الساحة العربية فلا بد من وجود قانون طوارئ ( بعيدا عن هرطقات السلطات ) بل أتحدث من منطلق صراعوي مابيننا وبين اسرائيل ومن لف لفها

كل محبتي وإعجابي بحماستك وقراءتك المستنيرة

الكاتب الأصلي: حبىالكويت [ALIGN=CENTER] الاخ لؤي درويش قوانيين وضعية أدخلت علينا من خلال هذه ( الديمقراطيات المتعددة ) والتي كان الهدف منها عدم العمل بشرع الله ، حيث لو استمرينا على أتباع هدي نبينا صلى الله عليه وسلم و نهج سلفه الصالح رضوان الله عليهم أجمعين لما دخلت علينا مثل هذه المستوردت . إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد . ولنأخذ مثال بذلك ماجاء بالصحيحين عن عائشة رضى الله عنها: ( أن قريش أهمهم شأن المخذومية التي سرقت فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها وكانت تستعير المتاع من الناس ثم تجحده وهذه سرقة احتالت فيها فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقطع يدها فأجتمع الناس فأجتمع الناس من قريش فقالوا من يشفع فيها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشفع فيها أسامة بن زيد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم قائلا : ( أتشفع في حد من حدود الله ) ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم فأختتطب وقال: ( إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وأيم الله أقسم أي أنه حلف صلى الله عليه وسلم بالله عز وجل لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) أين الثريا من الثرى أين هذا القول من بعض الولاة اليوم الذين يرون أن إقامة الحدود وحشية وأنها سنة همجية يستمعون إلى ما يقول أعداء الإسلام بل أعداء الإنسانية فيتلقفونه كـ ( الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ)(البقرة: من الآية171) أين قول النبي صلى الله عليه وسلم هذا القول الذي هو في غاية العدل من قوم يؤمرون بتنفيذ العقوبات فيفرقون بين شخص وأخر يفرقون بين الشريف والوضيع أو بين القريب والبعيد أو بين الصديق وغير الصديق أو لاعتبارات أخرى مع أن العقوبة واحدة وسببها واحد ولكنهم يفرقون في تنفيذها بين فلان وفلان من غير خوف من الله ولا حياء من عباد الله ، هذه هي ديمقراطيتهم التي ينادون بها والتي تصب بخانة الكبار وتسلب حق الضعيف وكأنهم غفلوا عن قول الحق تبارك وتعالى ( ان أكرمكم عند الله أتقاكم ) اللهم أبعث فينا من يأخذ بأيدينا اللهم أعيننا على أقامة شرعك وطمس هذه القوانيين الوضعية اللعينة . تحيتي لك[/ALIGN]

في جوهر الاسلام ديمقراطية مثالية ولا تصب في نتيجتها بالسلطة والحكم وليس لمن يعبث بجوهره على هواه علاقة به وإن كان مسلماً
الحق بين والباطل بين

كل محبتي وامتناني لمرورك الكريم

عزيزى لؤي
شكرا جميلا لك لفتح ساحه للحوار

قانون الطوارئ يا سيدى يطبق فى مصر علي المواطن المسكين فقط
ففي كل سنه ماليه لا يحصل ضابط المباحث على مكافأته السنويه الا إذا حقق رقم محدد من القضايا فبالتالي يلجأ للتلفيق و الظلم و إلصاق التهم بمن لا ذنب له و حصد اعترافات تحت تهديد التعذيب

ارق تحياتى.........تقى

الكاتب الأصلي: تقى عزيزى لؤي شكرا جميلا لك لفتح ساحه للحوار قانون الطوارئ يا سيدى يطبق فى مصر علي المواطن المسكين فقط ففي كل سنه ماليه لا يحصل ضابط المباحث على مكافأته السنويه الا إذا حقق رقم محدد من القضايا فبالتالي يلجأ للتلفيق و الظلم و إلصاق التهم بمن لا ذنب له و حصد اعترافات تحت تهديد التعذيب ارق تحياتى.........تقى

نعم سيدتي الأنيقة

هذا هو حال المسرح العربي ولكن ثمة ضرورة أمنية للإبقاء على قانون الطوارئ طالما أن السحات الشعبية والمنظماتية تخرق من عملاء لجهات معادية وبعضها يتعامل بكليته مع أنظمة داعمة للعدو الصهيوني
كلنا يعلم الأحداث المؤلمة والمجازر التي ينفذها أولئك اللا إنسانيون في الشارع العربي تفجيرات وتفخيخات وعمليات دمويه بحق المواطن وليس ضد السلطة أو الأنظمة
هؤلاء ومن يتعامل معهم لا يمكن الكشف عنهم عبر القانون المدني في أي مكان في العالم إلا في بلاد مستقرة قوية لا جرأة لأحد أن يفكر في الامتداد إليها
تذكري في عز اندلاع الحرب السادسة في لبنان وخلال أيام كان دد الخونة قد ناف عن الستين ..
اليوم في سورية التفجير الذي حصل أمام السفارة الأمريكية قتل 11 مواطنا بحجة مناهضة الأمركة ..
كيف تحصرين مثل هذه الأحداث أمنيا ... بمذكرات توقيف ومحاكم مدنية ؟؟؟
على افتراض ذلك ... سيقدم من دفعهم أعتى المؤسسات المحاماتية لعملائه وبسرية تامة لدعمهم وإغلاق ملفاتهم إغلاقا نهائيا .. ناهيك عن تفشي المافياوات في ظل القانون المدني ..
سيدتي الأمر ليس بالبساطة التي نتحدث بها على مستوى الألم الشعبي ..
أما عن العبث من خلال النفعيين الأغبياء في الأنظمة فهذا يتعلق بتربيتهم .. وللأسف إننا لم نستوردهم استيرادا .. هم منا وفينا .. أبناء شارعنا وملل بيوتنا ..
حين ( يتربى) المرء على العدالة والنبل ومكارم الأخلاق لن يحيد عنها وإن غدا مسؤولا

كل محبتي

كم كرهت هذا المصطلح الذي اصبح سبب للموت والقتل والدمار

اصبحت الدول (العظمى) تغزو العالم والسبب لتحرير الشعوب وولنشر الديمقراطية وللمساعدة المراه

كم هذا المصطلح اصبح بشع عندما بدات تصارع العالم الدولة الراسمالية

وتقتلوهم ومازال البعض منا يتشدق بديمقراطية

اذا كانت هذه الديمقراطية التى تروج لها امريكا ومن لف لفها لانريدها

نريد حياة كريمة يعيشها المواطن العربي ان يجعل له حرية ومبادى تؤخد من تعاليم ديننا وما يناسبينا كعرب ومسلمين ليس ما يصلح للغرب يصلح لنا
نحن لنا قيمنا وحضارتنا وشريعتنا

فكيف ناخد من هؤلاء المجرمين
نريد ناخد ديمقراطيتنا نحن الشعوب ان نستردها ونسعى لااستردادها ممن سلبنا اياه
لا ان نستجديها بل نتزعها


ماقلته بشان لبنان اوافقك عليه اي ديمقراطية في لبنان دول في دوله
حكومه عميلة وحرامية وحرب اهليه قتل واجرام مو طبيعي حدث في حربهم
ما نشاهده من جعجعه في اعلامهم ولكن الواقع صعب جدا

وايضا ديمقراطية ليبيا الشعب يحكم هذا مايقوله القذافي وهو قاعد على قلبهم طول هذا الوقت

وغيرها من ديمقراطية العرب الهوجاء

شكرا لمقالك الجميل وما يحويه


تحيتي

[ALIGN=CENTER]نعم سيدتي الغالية حياة
هو القتل بمنتهى الديمقراطية
لتحرير الطفولة من الحياة

كل محبتي وتقديري لتفاعلك المتميز
لي عودة انشاء الله[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]وتعتمد الديمقراطية على التعددية الحزبية واحترام الأغلبية لحقوق الأقلية .

كلام ليس له قيمة تتعدد الاحزاب ولكن الحكم الاوحد لزعيم عند العرب

فلامعنى لااي ديمقراطية عربية

والديمقراطية الغربية سقطت مع سقوط البرجين

يعطيك العافية[/ALIGN]

الكاتب الأصلي: لينا [ALIGN=CENTER]وتعتمد الديمقراطية على التعددية الحزبية واحترام الأغلبية لحقوق الأقلية . كلام ليس له قيمة تتعدد الاحزاب ولكن الحكم الاوحد لزعيم عند العرب فلامعنى لااي ديمقراطية عربية والديمقراطية الغربية سقطت مع سقوط البرجين يعطيك العافية[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]لينا
أحييك

كل محبتي [/ALIGN]

وتعتمد الديمقراطية على التعددية الحزبية واحترام الأغلبية لحقوق الأقلية .

كلام ليس له قيمة تتعدد الاحزاب ولكن الحكم الاوحد لزعيم عند العرب

فلامعنى لااي ديمقراطية عربية

والديمقراطية الغربية سقطت مع سقوط البرجين


مع الاخت لينا

الكاتب الأصلي: نجم الليل22 وتعتمد الديمقراطية على التعددية الحزبية واحترام الأغلبية لحقوق الأقلية . كلام ليس له قيمة تتعدد الاحزاب ولكن الحكم الاوحد لزعيم عند العرب فلامعنى لااي ديمقراطية عربية والديمقراطية الغربية سقطت مع سقوط البرجين مع الاخت لينا

نجمنا المتالق
شكرا لمرورك وعذرا لتاخري