أخبار الطب

الألمانيات "يلدن" دون معرفتهن بالحمل!



ذكرت مجلة "ارتزليشه براكسيس" الطبية أن هناك نحو ثلاثمائة سيدة يلدن في ألمانيا سنويا دون أن يدركن أنهن كن حوامل.
وهناك ألف امرأة أخرى لايعرفن حالتهن إلا قبل الوضع بقليل وذلك حسبما أضافت المجلة. وكثيرات من هؤلاء الامهات المنتظرات لا ينقطع حيضهن طوال فترة الحمل. ويفسرون زيادة وزنهن بالافراط في تناول الطعام.
ويورد تقرير المجلة نقلا عن اخصائيين سببا آخر هو رفض المرأة اللاشعوري للحمل.
ويقول الاخصائيون انهم اكتشفوا أن الاطباء أنفسهم الذين يعالجون السيدات الحوامل غالبا ما لا يلاحظون أنهن حوامل.

خطأ (فنية نقل الدم) يتسبب في وفاة مريضة!



فارقت امرأة الحياة بأحد مستشفيات ولاية فيرجينيا الأمريكية بسبب تزويدها بدم مغاير لفصيلة دمها الأصلية وذلك بعد ان استبدلت سريرها بسرير زميلتها بالغرفة حتى تكون قريبة من النافذة.
وقال المسؤولون بمستشفى انوفا فيزفاكس في فيرجينيا ان القضية أخذت عينة الدم من زميلة المريضة المعنية التي تقاسمها الغرفة بالخطأ وذلك بغية تجهيزها للعملية.
وأوضحت بيث فيسيولي، الناطقة باسم المستشفى ان المرأتين تبادلتا سريريهما ولكن الوفاة جاءت نتيجة خطأ موظفة المستشفى.
ويتمثل خطأ فنية نقل الدم في أنها لم تتبع الإجراءات المعمول بها في المستشفى بالتحقق من هوية المريض عن طريق معاينة سوار المعلومات المربوط في معصمه فضلاً عن سؤال المريض عن اسمه، ولكنها لم تفعل أي شيء من ذلك.
وقال روسيد سينيكا، رئيس قسم الجراحة بالمستشفى: "لا تتذكر الفنية المتخصصة في نقل الدم، ما إذا كانت قد سألت المريضة عن اسمها أم لا، وما إذا كانت قد تأكدت من سوار المعلومات أم لم تفعل. وأضافت: "لست متأكدة من الذي حدث بين الفنية والمريضة التي تم سحب عينة الدم منها".
وقد أصدرت إدارة المستشفى قانوناً جديداً يقضي بأن يصاحب فني أخذ عينات الدم شخص آخر ضماناً لعدم حدوث خطأ في تحديد الهوية. يذكر ان المريضة المتوفاة قد أدخلت المستشفى لإجراء عملية جراحية لإزالة خُراج من القولون.
وأشار المسؤولون بالمستشفى إلى ان المشكلة بدأت في 22يوليو الماضي عندما حضرت الفنية للغرفة لأخذ عينة الدم من المريضة لتحديد فصيلة دمها قبل إجراء العملية بيوم واحد.
وخلال العملية، تم تزويد المرأة بلترين من الدم الخطأ. وقد بدأ واضحاً بعد إجراء العملية ان دم المريضة لا يتجلط كما ينبغي. وفي غرفة الانعاش بدأت تظهر على المريضة آثار الدم الخطأ وأصيبت بفشل كلوي.
وقد بذل الأطباء جهوداً مقدرة لعكس حالة التفاعل في الدم ولكن الموت كان أسرع، وفارقت المريضة الحياة في الرابع والعشرين من يوليو.
وقد تقدمت فنية نقل الدم باستقالتها نتيجة تأثرها بما حدث كما ذكرت الصحيفة وقد أبقت إدارة المستشفى اسمي الفنية والمريضة طي الكتمان

انخفاض استخدام المضادات الحيوية لعلاج الأطفال في أمريكا



قال باحثون امس ان السنوات الاخيرة شهدت في الولايات المتحدة انخفاضا ملحوظا في استخدام المضادات الحيوية لعلاج الاطفال.
وقال التقرير ان هذا التطور ايجابي بالنسبة للحملة المطالبة بخفض استخدام المضادات الحيوية لعلاج الانواع الشائعة من البكتيريا. وجاء في الدراسة التي اجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد ومعاهد اخرى العلاج بالمضادات الحيوية انخفض بشكل ملموس في الفترة ما بين عام 1996وعام 2000.وأضافت الدراسة أن اهتمام منظمات الصحة العامة والمنظمات المتخصصة ووسائل الاعلام بمقاومة المضادات الحيوية يمكن ان يكون قد ساهم في هذا التغيير. ونشرت الدراسة في دورية اطباء الاطفال الامريكيين. وذكر الباحثون ان دراستهم استندت الى التقارير الطبية لاكثر من 200الف طفل تراوحت اعمارهم ما بين ثلاثة اشهر و 18عاما.
وقالت الدراسة خفض استخدام المضادات الحيوية هو حقيقة نصر لحملات الصحة العامة لكنه يعكس ايضا الوعي المتنامي للاباء والاطباء باضرار المغالاة في استخدام المضادات الحيوية.

العلماء يكتشفون علاجاً طبيعياً للتجاعيد
يقول علماء أنهم عثروا على مادة طبيعية تغطي الأجنة في الأرحام، يمكن استخدامها بمثابة كريم مقاوم للتجاعيد.
وأشار خبراء في طب الأطفال إلى أنهم يقومون بدراسة مادة الفيرنكس (Vernix)، وهي معجون أبيض اللون يعمل كمرطب ويؤدي إلى التئام الجروح فضلاً عن كونه عنصراً مضاداً للعدوى لدى المواليد الجدد.
ويتم عادة ازالة هذه المادة من على جسم المولود في غرفة الولادة، غير أن باحثين في المركز الطبي التابع لمستشفى سنسناتي للأطفال بولاية أوهايو، يشيرون إلى ضرورة ترك هذه المادة في مكانها.
وقد اكشف مارتث فيسشر المدير التنفيذي للمركز الطبي بان بشرة المولود التي تترك عليها هذه المادة سليمة، تكون اكثر رطوبة وأقل خشونة.
يقول مارتي ان الفريق التابع له يعمل في اختبار مادة اصطناعية مكافئة للمعجون والذي يمكن استخدامه كضمادات للجروح وكريم تجميل للكبار. ويأمل الأطباء في ان تساعد هذه المادة ايضا الاطفال الذين يُولدون قبل 27أسبوعا والذين لا تنتج اجسامهم هذه المادة. يقول الدكتور مارتي: "ان قائمة الاستخدامات الأخرى لمادة الفيرنكس لا نهاية لها". واضاف قائلا ان هذه المادة طبيعية وانهم يأملون في ان يتمكنوا على المدى البعيد من انتاج كميات كبيرة من مادة اصطناعية مماثلة، واضاف قائلا انه لا يوجد هناك حالياً مادة بهذه المواصفات للعناية بالاطفال الذين يولدون قبل مواعيدهم.

[c]تـــــــايه الفكر

أخبار جديدة بالطب .. والطب في تطور دائماً
لكن مسألة انه بعض النساء يلدن وليس ليدهم خبر مسبق بالحمل ..
خبر غريب وعجيب
حدث هذا بالغرب ولااعتقده يحدث لدينا!
شكراً على تزويدنا بالمعلومات الجديدة
حتى نكون على اطلاع مستمـــــــــر

ولك ارق التحيات

شهــــــرزاد

[/c]

هلا فيك اختي


وانا اقول كذا بس اللي في الغرب يقولون غير كذا ..


ولله في خلقه شؤن ..


شاكر لك اختي طلتك ..

السلام عليكم

الله يعطيك العافيه تايه الفكر

اخبار جديده في عالم الطب

اول خبر غريب جدا سبحااااان الله .