القرقيعان

انها أحد العادات الرمضانية حيث يكون وقتها أبتداء من اليوم الثالث عشر من رمضان وحتى الخامس عشر ثلاثة ليالى متواصلة تبدء مباشرة بعد الافطار حيث تجد الاطفال تجوب الشوارع من بيت الى بيت يطرقون الابواب يبحثون عن القرقيعان ولهم اناشيد خاصة بهذه المناسبة الجميلة واناشيد الاولاد تختلف عن اناشيد البنات كل له غناء مختص به
لقد اشترى والدى القرقيعان ونحن جاهزون لاستقبالهم ولاكن لا حياة لمن تنادى وكما يقولون لا حس و لا رس بلحظة تتبخر هذه العادة لتقتصر على الاماكن الشعبية حيث تتجمع الاطفال هناك يحيونها
واما العوائل فقد اتخذت مسار اخر كل اسرة تجتمع عند كبير العائلة ويجلبون معهم القرقيعان على شكل سلال مزخرفة انيقة جذابة فيتبادلونها على شكل هداية مما يعطيه المجال للكبار التذكر بهذه العادة القديمة ويرونا للصغار كيف كانت
والان اصبحت هذه العادة تجارة رابحة للتجار حين جعلوها بأماكن خصصة لها تتجمع بها العوائل مع اطفالهم لاحيائها
من له حيلة فليحتال
وبمناسبة هذه المناسبة كل عام وانتم بخير
وتقبلوا تحياتى
حبىالكويت

السلام عليكم 0000

أخي العزيز / حبي الكويت ..

في الحقيقة لا أعلم عن هذه العادة شيء بل وقد تستغرب أنني لأول مرة اسمع عنها ...

ولكنني حينما قرأت موضوعك هذا تذكرت عادة قديمة ..

حيث كان الأطفال يقومون بعملها وتنفيذها في آخر يوم من رمضان للبنين واليوم الذي قبله للبنات

وتسمى ( الخباز ) وهي العيدية ولها أهازيج خاصة بها حيث يقوم الأطفال

بطرق أبواب الحي طلباً للعيدية فرحاً بمقدم العيد ويقومون أهل البيت بإعطائهم الحلوى ونحوها...

ولكن هذه العادة اندثرت كليةً فلا وجود لها في وقتنا الحاضر ..

لك شكري وتقديري أخي ..









هـــــــــــــاوي

شكراالاخ هاوى اسعدنى مرورك الكريم
اما عن القرقيعان فهى عادة قديمة ومازالة حتى هذا التاريخ يعرفها جميع ابناء الخليج العربى وغدا يبدء يومها الاول
وتقبل تحياتى
حبىالكويت

والله ايام وذكريات يا حبي للكويت
سلم ولدهم يالله ......خله لأمه يالله
وقرقيعان وقرقيعان بين قصير ورمضان...

ايام حلوة الحين خربوها الله يسامحهم بعض العوائل اليما صارت دارجة سالفة القرقيعان يسونه عند مراكز الحلويات وبباقات ويوزعونه بسلات وغيرها كأنه هدايا متبادلة
وراحت اللمه والوناسة واليهال يستانسون بالفريج والامهات توزع القرقيعان عليهم

عسى الله يعيد هالايام الحلوة والبساطة بالشي ويبعدنا عن الاسراف والحرام

ومشكور يا حبي على الطاري الحلو


ولك

اخى الغالى المهندس اسعدنى كثيرا مرورك
الحقيقة مازالة هذه العادة دارجة الى اليوم وخاصة هذه اليلة كان عندنا كثير من الاطفال يقرقعون والفريج متروس اطفال بنات وصبيان 0
وتقبل تحياتى
حبىالكويت