احنا قلنا ايه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأمس فقط احس الرئيس مبارك باللعبه القذره للصهاينة وهذا الذي كنا نشير اليه انهم قتلة وقذرين وأيدهم تشر دما دمائنا وحليفتهم الامبريالية لن تتنازل لنا بل كل ماريدة لها هي

اخيرا اكنشفت اللعبه بعد نجاح المقاومة البطلة صد العدوان النجس رغم الاف الشهداء والضحايا الذين لايجب ان يذهب دمهم هدرا
امريكا والصهاينة بمساعة قواعدها في قطر والسعودية تريد وضع قوات في مصر وعلى البحر تشرف على ما يسمى ايقاف تصدير الاسلحة وهذا يعني سحب الثقه من مصر ومن معهادة عام 2005 التي تنص على القاهرة الاشراف على معبر رفح واعتبرت الصهيونية ان مصر كانت تساعد الفلسطينين

وهاهو الريس المصري يخرج من صمته بعد ان انكشف الغدر الصهيوني الذي تحدث عنةالعرب والفلسطنيين
وحزب الله في لبنان والعرب في موريتانيا واليمن وليبيا وسوريا وتركيا وووو
ونقول ان الريس المصري يعمل خطوةكبيرة بأستدعاء الدول الاوربية وتركيا واسرائيل الصهيونية وسنرى ماذا
ستؤول الية الامور
لان مبارك قال ان هذا خط احمر بأعتبار الاسطايل القادمة ستغلق البحر وتسيطر كم تسيطر على منطقة الخليج وهنا ضياع الهيبة لمصر العربية والتي رفضها الريس

ونشكر المقاومة على صمودها ورجالها وابطالها الشجعان واليوم بشارالمظاهرات في مصر والقاهرة تعلو وتعلوا مع صوت القيادة ان شاء الله

نعتذر لحاستنا فخرطوم الخيانه
مازال يشدهم
اذتبن ان مؤتمر الدول التي حضرت لمصر بأتصال من بلير وهاو ترومواي التسوية يجرنا قادتا فعلا ولاكن الى اين

مالمطلوب اليوم للعرب

جلس امين عام الامم المتحدة ومسؤول الجامعة العربية والمجرم الصهيوني ووزير خارجية تركيا


سكت العربي صامتا مستجيبا وخاضعا ممثل الجامعة العربية ...حلو

وقال بوكي مون ان غزة هي تطلق الصواريخ

وبكى بيريز فصفق وحن علية الجالسون ؟؟؟حلوين

وصرخ العربي المسلم الؤمن التركي صرخة لم يصرخها الا الشرفاء
وكن من بعدك من الرؤوساء هم الضحاله بعينها

لماذالا لتنظر تركيا ستراتيجيا كم ننظر نحن العظماء؟؟؟؟؟؟
لماذا لاترى مصالحها في الاتحاد الاوربي والشراكة المرتقبة
كل هذا ضربة التركي بالجدار فقط ليقول الحق وكانت زوجتة المحجبة ترقب زوجها الرجل
هؤلاء هم الرجال حماة الحق


سكتنا لاننا المتخاذلون لاننا الجبناء اقصد من يقود الدفة ومازلنا حريصون على ان نعبد غير عفوا ان نطيع غير الله ونتقي الشيطان اكثر من اتقائنا الله في انفسنا وذوينا

هذة بدايات نهاية حقيقية وان غد لناظرة قريب

على القادة العرب الحرص اليوم اكثر وعليهم ان يبتعدوا عن لعبة جر الحبل مع حماس وعباس
فكل القادة العرب لهم معارضين في اوطانهم وخارجها
فمن المستفيد من ارواء هذا وذاك فماذا لو جمعت امريكا معارضين احد القادة اليوم في امريكا وبريطانيا كم جمعتهم للعراقيين لتحركهم ضد الرئيس صدام ؟؟؟؟؟؟

هكذا العالم يتصرف مع حماس وعباس هل اوكلت امريكا اللعبه القذرة هذة لقادتنا لتقوم ايران بدور شبيه مقابل هذا
لو ترك القادة العرب الفلسطنيين على حوارهم ليقرروا كان لنا ولجميع اسلم ولكن من يسمع ؟؟