العودة   منتديات زهرة الشرق > >{}{ منتديات الزهرة العامة }{}< > نفحات إيمانية

نفحات إيمانية أذكار المسلم - السيرة النبوية - علوم الأحاديث - فتاوي إسلامية - أدعية وأذكار الصباح والمساء - توعية وإرشادات - علـوم قرآنية - تفسير آيات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-10-03, 12:13 AM   #1

تايه الفكر
في أجازة

رقم العضوية : 244
تاريخ التسجيل : Aug 2002
عدد المشاركات : 1,941
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ تايه الفكر
& لمـــــاذا أسلمنااااا &




المفكر الفرنسي روجيه جارودي:
القرآن سبيل دائم للصراط المستقيم
شمولية الإسلام جعلته قادراً على احتواء أصحاب الديانات الأخرى

بعد رحلة طويلة من البحث والدراسة من أجل الوصول إلى اليقين اهتدى روجيه جارودي إلى الإسلام وقد جاء اعتناق المفكر الفرنسي للإسلام ليس من قبيل التجربة ولكنه كان شيئا كالانجازات الكبرى في حياة الانسان.
في الثاني من يوليو عام 1982 أشهر جارودي إسلامه، وقبلها اعتنق البروتستانتية وهو في سن الرابعة عشرة، وانضم إلى صفوف الحزب الشيوعي الفرنسي، وفي عام 1945 انتخب نائبا في البرلمان ثم حصل على الدكتوراة في الفلسفة من جامعة السوربون عام 1953، وفي عام 1954 حصل على الدكتوراة في العلوم من موسكو. ثم انتخب عضوا في مجلس الشيوخ وفي عام 1970 اسس مركز الدراسات والبحوث الماركسية وبقي مديرا له لمدة عشر سنوات.
وبعد ذلك وعندما شرح الله صدره للإسلام تكونت لديه قناعة بأن الإسلام ليس مجرد دين يختلف عن بقية الأديان فحسب، بل إنه دين الله دين الفطرة التي خلق الله الناس عليها وهو يعني ان الإسلام هو الدين الحق منذ ان خلق الله آدم.. في هذه المرحلة اختلطت الكثير من القناعات لدى جارودي لكن بقي الإسلام القناعة الوحيدة الراسخة وظل يبحث عن النقطة التي يلتقي فيها الوجدان بالعقل، ويعتبر ان الإسلام مكنه بالفعل من بلوغ نقطة التوحيد بينهما ففي حين أن الاحداث تبدو ضبابية وتقوم على النمو الكمي والعنف، في حين يقوم القرآن الكريم على اعتبار الكون والبشرية وحدة واحدة. يكتسب فيها الدور الذي يسهم به الإنسان معنى، وان نسيان الله خالق هذا الكون يجعلنا عبيدا هامشيين خاضعين للعديد من الاعتبارات الخارجية، بينما ذكر الله في الصلاة فقط يكسبنا وعيا بمركزنا وبموردنا: الذي هو اصل الوجود دين المستقبل ورغم حداثة إسلام جارودي وكثرة المصاعب التي واجهته سواء من حيث اللغة أوالثقافة استطاع ان يؤلف أكثر من أربعين كتابا منها: وعود الإسلام. الإسلام دين المستقبل. المسجد مرآة الإسلام، الإسلام وأزمة الغرب، حوار الحضارات، كيف أصبح الإنسان إنسانيا. فلسطين مهد الرسالات السماوية. مستقبل المرأة وغيرها وفي كتاب «الإسلام دين المستقبل» يقول جارودي عن شمولية الإسلام: أظهر الإسلام شمولية كبرى عن استيعابه لسائر الشعوب ذات الديانات المختلفة، فقدكان اكثر الاديان شمولية في استقباله للناس الذين يؤمنون بالتوحيد وكان في قبوله لاتباع هذه الديانات في داره منفتحا على ثقافاتهم وحضاراتهم والمثير للدهشة انه في اطار توجهات الإسلام استطاع العرب آنذاك ليس فقط اعطاء امكانية تعايش تماذج لهذه الحضارات. بل أيضا اعطاء زخم قوي للايمان الجديد: الإسلام. فقد تمكن المسلمون في ذلك الوقت من تقبل معظم الحضارات والثقافات الكبرى في الشرق وأفريقيا والغرب وكانت هذه قوة كبيرة وعظيمة له، وأعتقد ان هذا الانفتاح هو الذي جعل الإسلام قويا ومنيعا.
التقدم الحضاري
وعن الحضارة الإسلامية يقول» جارودي»: انه لن يحدث الفصل والتجزئة بين الاشياء، في الإسلام، فالعلم متصل بالدين والعمل مرتبط بالايمان والفلسفة مستوحاة من النبوة، والنبوة متصلة بالعقل. هذه الوحدانية في مفهوم الحضارة ومفهوم الجماعة يحتاج إليها عالم اليوم المجزأ في كل شيء وهذا ما جذبني نحو المفهوم الإسلامي للوجود وعلى جانب آخر يقول جارودي: ان ما يجعل الانسان انساناً هو امكانية تحقيقه للمقاصد الإلهية، وفي استطاعته ان يلتزم بالعهد او ان ينقض العهد، فعلى حين أن الإسلام لا يدخل في نطاق إرادة المخلوقات الأخرى من نبات وحيوان وجماد. اذ لا تستطيع الهروب من القوانين التي تسوسها. نجد ان الانسان وحده يستطيع الامتثال. فيصبح مسلما بقرار حر وباختيار كامل عندما يعي نظام الوحدة والكل الذي يكسب الحياة معنى. وهو مسؤول مسؤولية كاملة عن مصيره طالما باستطاعته ان يرفض او يستسلم للواجبات المفروضة عليه ويؤكد جارودي على أن القرآن خالد وأبدي ويستطيع في كل وقت وزمن من التاريخ ان يفهمنا ويوضح لنا الطريق أو الصراط المستقيم وأن يرينا الهدف ويفند ادعاءات الغرب ضد الإسلام موضحا أن روحانية الإسلام تجلت في صورة عديدة بقوله: ان الإسلام وضع اللبنه لحل مشاكل الإنسان الروحية. ولكنه لايحلها بنفسه إنهم الاشخاص الذين يحلون المشاكل ويبحثون عن الحلول لها، وواجه جارودي حملة ضارية في أوروبا بعد صدور كتابه (الأساطير المؤسسة للسياسات الاسرائيلية) الذي فند فيه مزاعم الاسرائيليين فيما حدث لهم أيام الحرب العالمية الثانية من اضطهاد واكذوبة الرقم الذهبي الذي يبتزون به الضمير العالمي، ورغم ذلك تزداد صلابة الرجل الذي تجاوز الثمانين من عمره وتمسكه بما أورده في كتابه وهو يواجه اللوبي الصهيوني الأوروبي والمحاكمة التي خضع لها وفق قانون جيسو الفرنسي الذي يحرم المساس او تكذيب الاضطهاد النازي لليهود ويقف، جارودي وحيدا إلا من إيمانه بالله وبالإسلام ويقينه من أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له.


تايه الفكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-10-03, 12:15 AM   #2

تايه الفكر
في أجازة

رقم العضوية : 244
تاريخ التسجيل : Aug 2002
عدد المشاركات : 1,941
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ تايه الفكر



الملاكم الأمريكي مايك تايسون:
قرأت عن الإسلام في السجن فتغيَّر مذاق الحياة

إنه أحد أبرز علامات الرياضات العنيفة يلقبونه ب «مايك الحديدي»، إنه بطل الملاكمة العالمي «تايسون» الذي اشهر اسلامه عام 1993 أثناء فترة عقوبته بالسجن بعد أن أدين بتهمه اغتصاب فتاه أمريكية.
وتايسون عاش حياة قاسية منذ طفولته فهو ابن إحدى الأسر الزنجية ترك والده المنزل وهو لا يزال طفلا وعندما بلغ التاسعة من عمره عرف طريقه إلى الشارع واحترف السرقة والنهب، وقد ساعدته عضلاته كثيرا في أن يصبح متميزا بين أقرانه. وكان يجد تسليته في ضرب كل من يخالفه حتى إن إدارة المدرسة اضطرت إلى فصلة نهائيا خوفاً من خطورته الكبيرة على بقية التلاميذ وتم إيداعه إحدى دور رعاية الأحداث.
وفي هذه الدار لفت «تايسون» بعضلاته الضخمة وتكوينه القوي نظر أحد مدربي الملاكمة فتولاه بالرعاية وتنبأ له بمستقبل كبير في دنيا الملاكمة وهذا ما حدث بالفعل عندما احترف «تايسون» الملاكمة عام1985 واستطاع ان يصبح بطلا للعالم في العام التالي مباشرة.
وكانت أخلاق تايسون سيئة للغاية وأصبح يعرف بأنه ملاكم شرس سيئ الطباع واستمر كذلك حتى جاء اليوم الذي دخل السجن بتهمة اغتصاب إحدى الفتيات. وداخل السجن بدأت شخصية «تايسون» العنيفة تتحول شيئا فشيئا وأخذ يقضي وقته داخل السجن منهمكا في القراءة وكان الإسلام هو أفضل ما قرأ عنه تايسون في فترة سجنه ولكن فكرة «الدين» نفسها ما كانت تهم تايسون كثيرا منذ بدايته فقد كان كاثوليكيا بالوراثة ثم تحول إلى الطريقة المعمدانية بعد أن أصبح ملاكما مشهورا، ولكن عندما قرأ عن الإسلام بدأت هذه التعاليم السمحة للدين تجد طريقها إلى قلبه.
مثل أعلى
وقد لعب محمد على كلاي الملاكم العالمي السابق دورا كبيرا في اعتناق تايسون للإسلام، حيث إنه كان بمثابة المثل الأعلى بالنسبة له ويقول «تايسون»: لقد قضى السجن على غروري ومنحني الفرصة للتعرف على الإسلام وإدراك تعاليمه السمحة التي كشفت لي عن حياة أخرى لها مذاق مختلف. وقد أمدني الإسلام بقدرة فائقة على الصبر وعلمني أن أشكر الله حتى على الكوارث.
ويضيف: لم أكن أقبل أن أسلم بدون اقتناع ولهذا كنت مترددا في بداية الأمر حتى درست القرآن الكريم ووجدت فيه إجابات على كل الأسئلة عن الحياة والموت واشد ما أقنعني في القرآن انه يحترم اليهودية والمسيحية في الوقت الذي ينكر فيه اليهود المسيح، والمسيحيون ينكرون الإسلام وكان اسلامي بعد هذا الاقتناع أكثر قوة فيما لو اسلمت دون دراسة أو وعي.
وعن ما اضافه الإسلام له يقول «تايسون»: كوني مسلما لا يعني أنني أصبحت ملاكا لكن ذلك سوف يجعلني شخصا أفضل أبتعد بنفسي عن الرذائل. وقد خرج تايسون من السجن ليعيش حياة اسلامية هادئة وسط اسرته التي اسلمت جميعا وكان أول ما فعله تايسون عقب خروجه من السجن أن توجه إلى احد المساجد بصحبة استاذه «محمد علي كلاي» ولاعب كرة السلة السوداني السابق كريم عبدالجبار اللذين كانا في استقباله وذلك لأداء صلاة الشكر لله أن منَّ عليه بنعمة الإسلام.


منقوووووووول


التعديل الأخير تم بواسطة تايه الفكر ; 29-10-03 الساعة 01:06 AM
تايه الفكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-11-03, 02:00 AM   #3

بنـ زايـد ـت
سفيرة زهرة الشرق

رقم العضوية : 444
تاريخ التسجيل : Oct 2002
عدد المشاركات : 1,813
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ بنـ زايـد ـت

[c]
الأخ الكريم : تايه الفكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أشكرك على هذا الموضوع وعلى القصص التى نذقلتها
فالسلام نعمة من الله .. نعمة عظمى ..

اسمحلى باضافة هذه القصة :
بعد أن شعرنا بنعمة الإسلام سألني منذ يومين شاب في المرحلة الثانوية وقال لي :
دلني يا شيخي على دعاء أدعو الله عز وجل به باستمرار ، ونظرت هذا الشاب
وقلت له هل أنت سعيدٌ بإسلامك ؟! هل أنت سعيد بارتباطك بربك عن طريق الإسلام ؟!
أجابني : نعم . قلت له : أهذا الكلام من قلبك ؟ قال : نعم إي والله . قلت له : إذا
كنت سعيداً بإسلامك ، مسروراً بارتباطك بربك عن طريق هذا الدين فما عليك إلا أن
تدعو الله عز وجل أن يثبتك على هذا ، ثم قلت له : ألا ترى أيها الشاب المؤمن أنَّ
الذي لا ولد له يدعو الله عز وجل أن يرزقه ولداً فإذا ما رُزِق بالولد صار دعاؤه لربه
عز وجل أن يحفظ له هذا الولد ، تدعو ربك قبل الولد أن يرزقك الولد ، وبعد أن يرزقك
الولد تدعو ربك أن يحفظ هذا الولد ، وكذلك الإسلام ، وأنا أوضِّح لهذا الشاب ، قلت له :
وكذلك الإسلام قبل أن يكون الإنسان مسلماً يسأل الله عز وجل أن يرزقه الهداية وأن يجعله
مسلماً له بقناعة ، بفهم ، وبعد أن يوفقه الله للإسلام ما الذي يجب أن يدعو به ربه ؟ ينبغي
أن يدعو الله أن يثبته على هذا الذي كان يدعو الله أن يوصله إليه ، فها أنت قد وصلت إلى
الإسلام الذي هو مبتغاك . إذاً : عليك أن تدعو ربك أن يثبتك عليه . فقال لي هذا الشاب :
حسناً ، سأدعو الله عز وجل أن يثبتني على ديني ، على سعادتي بديني ، على سروري
بإسلامي . تابعت الحديث مع هذا الشاب وقلت له : أيها الشاب : ستتعرض لأمور ..
وسألخصها لك بأمور ثلاثة :
* استتعرض للتشكيك من أجل أن لا تثبت على دينك ، وستتعرض للترهيب من أجل أن لا تثبت
على دينك ، وستتعرض للترغيب والإغراء من أجل أن تنحاز عن دينك ، وإنني أقول لك :
كيف تقابل هذه الأمور الثلاثة التي ستتعرض لها . ستتعرض للتشكيك وسُقْتُ له ما قيل للإمام
سيدنا علي كرم الله وجهه ، قيل له : يا إمام ! هل رأيت الجنة والنار بعينيك حتى آمنت بهما ؟
قال الإمام علي وكان شاباً في سِنِّك أنت أيها الشاب ، أجاب هذا الذي أراد التشكيك : نعم ..
رأيت الجنة والنار بعينيّ . قال له : كيف ذلك ؟ قال : يا هذا : رأيت الجنة والنار بعيني رسول
الله عليه وآله الصلاة والسلام ، وعينا رسول الله أوثق من عينَيّ . وإذ بالمشكك هذا يُحبَط
ويسقط في يديه ويرى أمامه طوداً لا يمكن أن يُختَرق . قلت لهذا الشاب : عليك أن تثبت أمام
المشككين ، والمشككون كُثُر اليوم ، كل يحمل ناحية من نواحي التشكيك لأسس الإسلام العامة
فاثبت ، ستسمع التشكيك من جهة اليسار ، وستسمع التشكيك من جهة اليمين ، وستسمع التشكيك
من جهة فلانية تنتسب للصهيونية أو تنتسب للماسونية ، أو تنتسب لفلان الحزب الذي لا يؤمن
بالله ، ستتعرض للتشكيكك ، فإن تعرضت لذلك فقل : الله ربي ، الإسلام ديني ، سعادتي في
إسلامي ، سعادتي في ديني ، لقد رأيت الحق أبلج في كتاب ربي ، رأيت الحق واضحاً في شخصية
محمد عليه وآله الصلاة والسلام .

* ستتعرض أيها الشاب ، أيها الشباب للترهيب ، ستراودون عن دينكم بالترهيب ، بالوسائل المرعبة
بالرعب ، ولكن اثبتوا وتذكروا وأنتم تقرؤون القرآن سيدنا إبراهيم علي الصلاة والسلام لما تعرض
للتهديد والترهيب ، لما تعرض للتحريق (( قالوا حرقوه )) الأنبياء : 68 لكن ذلك لم يُثنِ إبراهيم
عن دينه وإسلامه وبقي مصراً على دينه ، وجاء الصوت الإلهي : (( يا نار كوني برداً وسلاماً على
إبراهيم . وأرادوا به كيداً فجعلناهم الأخسرين )) الأنبياء : 69 - 70 تذكر سيدنا يوسف : (( قال
رب السجن أحب إليَّ مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن )) يوسف : 33
تذكر أيها الشاب هؤلاء ..

* وستتعرض أيها الشاب للإغراء ، للإغراء المادي ، للإغراء المعنوي ، تذكر سيدنا يوسف يوم
قالت له : (( هيت لك )) يوسف : 23 وقل ما قاله سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام (( معاذ الله
إنه ربي أحسن مثواي )) يوسف : 32 اسلك طريق يوسف وطريق إبراهيم وطريق محمد عليه
وآله الصلاة والسلام فقد عُرض عليه أن يكون ملكاً ، وأن يكون أغنى الناس ، وأن يزوَّج أجمل النساء
ماذا قال ؟ قال كلمته العظيمة المشهورة التي نتذكرها دائماً لتكون طُغَراء في صفحة الثبات لتكون عنواناً
في سجل الثبات على دين الله : " يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك
هذا الأمر ما تركته حتى يظهره الله أو أهلك دونه " اثبت أيها الشاب . قال لي بعد ذلك : دلني على
وسائل تعينني على الثبات على ديني . قلت له : إليكَها . خذها عني .

تحيـاتي لك .. بنـ زايـد ـت

[/c]


توقيع : بنـ زايـد ـت

بنـ زايـد ـت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-11-03, 02:29 AM   #4
 
الصورة الرمزية حـــــازم

حـــــازم
قلب الزهرة النابض دفئاً جيل الرواد

رقم العضوية : 62
تاريخ التسجيل : Jun 2002
عدد المشاركات : 19,284
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حـــــازم
توضيح


[c]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،


أخي العزيز

تايــــه الفكــــر


بارك الله فيك أخي العزيز

على تفضلك علينــــا بنقــل هذا الموضوع القيـــم

ونتضرع للمولى عز وجــل أن يكثر من أمثالهم

ويعز الإسلام والمسلمين


تحيــااااتي العطــرة
حــــــازم
[/c]


حـــــازم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:45 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.

زهرة الشرق   -   الحياة الزوجية   -   صور وغرائب   -   التغذية والصحة   -   ديكورات منزلية   -   العناية بالبشرة   -   أزياء نسائية   -   كمبيوتر   -   أطباق ومأكولات -   ريجيم ورشاقة -   أسرار الحياة الزوجية -   العناية بالبشرة

المواضيع والتعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتديات زهرة الشرق ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك

(ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)