أريد أن أغفو برهة،
برهة ، دقيقة، دهراً،
لكن ، ليعلم الجميع أني لست ميتاً،
وأني أحمل بين شقتي إسطبلاً من ذهب،
إني الصديق الصغير لريح الغرب،
وإني الظل الكبير لدموعي.
قصيدة اليد المستحيلة
أنا لا أتمنى غير يد،
يد جريحة ، لو أمكن ذلك.
أنا لا أريد غير يد،
حتى لو قضيت ألف ليلة بلا مضجع.
ستكون زنبقاً شاحباً من كلس،
ستكون حمامة مربوطة بقلبي،
ستكون حارساً في ليل احتضاري،
يمنع بتاتاً القمر من الدخول.
أنا لا أتمنى شيئاً غير هذه اليد
للزيوت اليومية، وشرشف احتضاري الأبيض .
أنا لا أريد غير هذه اليد،
لتسند جناحاً من موتي.
كل ما تبقى يمر
تورد بلا اسم، كوكب أبدي دائم.
كل الباقي شيء آخر مختلف: رياح حزينة.
بينما تفر الأوراق أسراباً.
مشكورة الاخت تقى على الشخصية الرائعة فعلا كلامه جميل و يملا ه الحزن فى نفس الوقت الذى يحكى
يوضح فيه مشاعره الجميلة ....
|