عرض مشاركة واحدة
قديم 23-07-08, 05:54 AM   #294
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: ومن الغرائب نتابع




ونتابع معا

صاحب بلاغ كاذب شتم موظفة الداخلية

كتب حمد الجدعي:

تعرضت موظفة في وزارة الداخلية إلى السب والشتيمة من قبل شخص حضر للتبليغ عن سيارة مشبوهة.
وفي التفاصيل تقدمت موظفة في إدارة العمليات في وزارة الداخلية ببلاغ إلى مخفر المدينة ضد شخص اتصل على العمليات وأبلغ عن سيارة تقف في مكان مشبوه وعندما سألته الموظفة عن مكان البلاغ تبين أنه لا توجد سيارة وأن هذا الشخص يقوم بإزعاج السلطات فطلبت منه إغلاق الهاتف بكل احترام ولكنه بادلها بالشتائم وقلة الأدب فقررت التقدم بشكوى إلى مخفر المدينة وتسجيل قضية إهانة موظف وإزعاج سلطات وتم استدعاء المزعج للتحقيق معه. انتهى عن الوطن الكويتية

"إعلان الحرب"

هذا هو البلاغ رقم واحد قد صدر ضد السلطة او ضد هيبة الدولة فقد احتجزت عصابة في جليب الشيوخ »شرطي« وتم ضربه وتعذيبه من اجل الضغط على المباحث للافراج عن زميلهم.
هذا هو اول تحد واضح للسلطة بالكويت متمثلا باختطاف »عريف« مباحث وتم تقييده داخل الشقة, الا ان رجال الشرطة تمكنوا من مداهمة الشقة وتحرير العريف المختطف بعد ان اشبع ضربا, وقد عثر عليه في حالة حرجة جدا, بينما بلغ عدد افراد العصابة نحو الثلاثين وضبط سبعة افراد فقط منهم. المهم ان هذه السابقة الخطيرة لن تكون الاخيرة فهي بمثابة اعلان الحرب ضد رجال الامن وستتبعها جرائم اخرى اخطر واقوى وقد تصل الى القتل ما لم تكن ردة الفعل قوية ومؤثرة وعلى مستوى الكويت, كلها لان التساهل مع مثل هؤلاء المجرمين يشجع الآخرين من واقع من أمن العقوبة اساء الادب, كما ان »هيبة الدولة« هي الخط الاحمر الوحيد غير المسموح تجاوزه, طبعا من دون تعسف او اسراف باستخدام القوة او استغلال للسلطة لكننا لانسمح ابدا بان تصل الامور الى الحد الذي يختطف به »عريف« يمثل السلطة او يمثل المجتمع الكويتي عموما من اجل الافراج عن مجرم معتقل, وهنا النداء لوزارة الداخلية باطلاق ايدي عسكرييها في مثل هذه المواجهات, ونداء اخر للشعب الكويتي بمختلف فئاته للوقوف خلف ابنائهم الشرطة للتصدي لمثل هؤلاء المجرمين اعداء الاستقرار..زين. طلال السعيد. عن السياسة الكويتية

الأميركيات يملن إلى التخلص من الوشم أكثر من الرجال
لوبوك - يو بي أي: قالت باحثة أميركية ان: »النساء يملن الى ازالة الوشم عن أجسادهن أكثر من الرجال بسبب التعليقات السلبية التي يسمعنها والتي تنتقد هذه الظاهرة في المجتمع الاميركي«.

وتوصلت مارينا ارمسترونغ من مركز العلوم الصحية في الجامعة التكنولوجية في تكساس الى هذه النتيجة بعد الدراسة التي اجرتها وشملت 196 شخصاً زاروا إحدى العيادات المتخصصة في ازالة الوشم في الولاية في العام .2006

واجاب 66 رجلا و 130 امرأة في الثلاثينات من العمر على 127 سؤلا تتعلق بالوشم ثم قارنت ارمسترونغ نتائج هذه الدراسة بأخرى اجريت في العام .1996

واستنادا الى الدراسة, التي اجريت في العام ,2006 فان 44 في المئة قالوا إنهم دقوا الوشم كي يشعروا بان الواحد فيهم »فريد« بين اقرانه, و 33 في المئة كي يشعروا بالاستقلال و 28 في المئة من اجل المباهاة.
وعن اسباب تبدل آراء هؤلاء في ما بعد قال 58 في المئة انهم سئموا من الوشم ويريدون التخلص منه, و 57 في المئة فعلوا ذلك للتخلص من الاحراج أمام الآخرين, و 38 في المئة بسبب النظرة الدونية لانفسهم جراء ذلك, و37 في المئة لعدم ملاءمة الوشم مع الملابس التي يرتدونها. انتهى


كامبل حرقت غطاء السرير ورفضت دفع ثمنه

لند - يو بي أي: رفضت عارضة الأزياء الشهيرة نعومي كامبل دفع فاتورة بقيمة 400 دولار في فندق في العاصمة الروسية, موسكو, بعدما عثر على سرير محروق في الغرفة التي أقامت فيها.

وذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية في عددها الصادر امس" ان موظفي فندق "ريتز كارلتون" طلبوا من كامبل, التي تزور العاصمة الروسية برفقة صديقها الملياردير فلاديسلاف دورونين, دفع الفاتورة بعدما امضت ليلة في الطابق الحادي عشر في الفندق مقابل 20 ألف دولار".

وأفادت تقارير من موسكو ان "عمال التنظيف وجدوا الثقوب في الغطاء الحرير وعندما طلب من العارضة دفع ثمنه رفضت وقالت ان: فاتورة الاقامة تكفي لتغطية أي ضرر".

وقال أحد عمال الفندق "ما أن اكتشفوا امر الحروق في الغطاء حتى سارع المسؤولون في الفندق الى كامبل لكنها وجهت رسالة تقول فيها اننا سخيفون ولا مجال لأن تدفع أي كلفة".

وكانت كامبل وصلت الى روسيا على متن طائرة خاصة وطالبت بالحفاظ على سرية هويتها, وقد تناولت عشاء فاخراً مع دورونين وبعض الأصدقاء. انتهى




توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس