عرض مشاركة واحدة
قديم 22-08-13, 11:12 PM   #13
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: أحاديث الغربة والتغرب



اهلا بك اخي

لكن عزيزي تدخلك في الطروحات، بالتغيير
والتبديل، شئ لايتماشى مع ديمقراطية الساحة.

قال تعالى

( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين
يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون
(180) الاية

حقيقة ظننتك ستشكرني عموما لا بأس
وسياسة المنتدى لم تتغير بل كما هي

جاء بتعقيبك التالي

وفي سبيل حل مشاكل الجنس، شيوخكم، أوجدوا أكثرمن ثلاثين نوع من الزواجات،مثل المسياروالمصياف والزواج بنية الطلاق وزواج فريند...الخ والتي ماآتى الله بها من سلطان، ولاسمع بها المسلمون الأوائل.



بشأن عقود النكاح المستحدثة

اقرأ الفتوى معي

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في دورته الثامنة عشــرة المنعقــدة بمكة المكرمة في الفترة من 10-14/3/1427هـ الذي يــوافقه 8-12/4/2006م قد نظر في موضوع :

( عقود النكاح المستحدثة ).

وبعد الاستماع إلى البحوث المقدمة، والمناقشات المستفيضة.

قرروا ما يأتي:

يؤكد المجمع أن عقود الزواج المستحدثة وإن اختلفت أسماؤها،
وأوصافها، وصورها، لابد أن تخضع لقواعد الشريعة المقررة
وضوابطها، من توافر الأركان، والشروط، وانتفاء الموانع.
مصدر الفتوى - المجمع الفقهي الاسلامي.

اذا الواضح هو أستنكار شيوخنا لكل مستحدث

فلا تتبلى على مشايخنا وان كان هناك مخالف

فأقول لك

رحمه الله الشيخ محمد عبدو والذي قال
( ما ذنب القانون اذا أخطأ القاضي )

وجاء بردك

مثل هذا التفكير، تفكيرسطحي قشري، لايتماشى

مع الفكرالعام الذي يسود نظام الكون.


قال تعالى

(وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}

وقال:{من يطع الرسول فقد أطاع الله} وإن الله تعالى أوجب

على الناس التأسي به قولاً وفعلاً مطلقاً بلا استثناء،

فألم يقل عز من قائل في كتابه الكريم:

(وإبتغوا إليه الوسيلة؟؟؟؟)

الوسيلة اخي هي

أي: القرب منه، والحظوة لديه، والحب له، وذلك بأداء فرائضه القلبية،
كالحب له وفيه، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل. والبدنية: كالزكاة والحج.

والمركبة من ذلك كالصلاة ونحوها، من أنواع القراءة والذكر، ومن أنواع الإحسان إلى الخلق بالمال والعلم والجاه، والبدن، والنصح لعباد الله، فكل هذه الأعمال تقرب إلى الله
الوسيلة هو المروي عن أئمة التفسير من السلف ومن بعدهم بغير خلاف كابن عباس ومجاهد وعطاء وأبو وائل، والحسن، وقتادة، وعبد الله بن كثير، والسدي، وابن زيد، وقد ذكر ابن كثير هذا المعنى عمن سبق ذكرهم ثم قال:وقال قتادة: أي تقربوا إليه بطاعته والعمل بما يرضيه. وهذا الذي قاله هؤلاء الأئمة لا خلاف بين المفسرين فيه .

وجاء بطرحك وهو ما لفت نظري

فلنفترض بإن صعوبة ألمسألة تستوجب إيجاد حل، وفي مثل هكذا
حالات، لنقل زواج المتعة الذي شرعه الإسلام، يحل هذه الصعوبة.

هذا ما دفعني للتوضيح كونه كان متخفي
بين السطور ومهاجمتك لشيوخنا يثبت ذلك



تقبل تحيتي لشخصك


توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس