أن تطرق الوعي ببعض خفايا الروح
التي تقطن بينها
كجزءٍ من التعبير عن الرأي
وكبعض بوحٍ يلامس الواقع
بشيء من ملامسة الجرح رغم رهافة الحس
ذلك التدفق في العطاء.. والرغبة
في قول الحقيقة
بكل تلك المصداقية
تتجلى في قطرات قلم تعودناها
حين نقرأ لكِ غاليتي
فألف
على التولّي نيللي
وعودينا كما نألف على تواصل الإبداع
والاشراف تكليف اكثر منه تشريف لكنك وثقة الجميع بك كبيره على قدر هذه المسئولية
الف
والى الامام في زهرة المدائن