يشير مصطلح رأب الأذن إلى الإجراءات الجراحية المصممة لمنح الأذنين مظهرًا طبيعيًا وتشريحيًا أكثر. يمكن تصنيف جراحة تجميل الأذن على أنها إما شق الغضروف (قطع) أو تجنيب الغضروف. تتضمن تقنيات شق الغضروف شقوقًا من خلال الغضروف وإعادة تموضع الكتل الكبيرة من الغضروف الأذني. تتجنب تقنيات استبقاء الغضروف شقوقًا كاملة السماكة ، في محاولة لخلق زوايا وتجعيد أكثر فاعلية في الغضروف. يقوم معظم الجراحين الآن بإجراء عملية تجميل الأذن مع الحفاظ على الغضروف.

الأذن البارزة خلقيًا هي تشوه تجميلي يمكن أن يكون له تأثير عاطفي وسلوكي شديد على الطفل ، على الرغم من أنها عادة لا تؤثر على الصورة الذاتية للصغار حتى يصبح الطفل أكبر من 5 أو 6 سنوات ؛ من الأفضل إجراء جراحة الأذن البارزة في سن 6-7 سنوات. على العكس من ذلك ، غالبًا ما يسعى المرضى البالغون إلى رأب الأذن لتصحيح عيب طويل الأمد

ما هي مخاطر ومضاعفات جراحة تجميل الأذن؟
شارك بقصتك
سيتم إجراء الجراحة الخاصة بك بأمان وبعناية من أجل الحصول على أفضل النتائج الممكنة. تم الإبلاغ عن المضاعفات التالية في الأدبيات الطبية. لا يُقصد بهذه القائمة أن تشمل كل المضاعفات المحتملة. إنها هنا لمعلوماتك فقط ، وليس لتخويفك ، ولكن لتذكيرك وأكثر دراية بهذا الإجراء الجراحي.

إصابة الجلد أو الغضروف (التهاب الغضروف) في الأذن.
تكوين نزيف أو ورم دموي .
نتيجة تجميلية أو وظيفية لا تلبي توقعاتك. قد تحدث نتيجة غير مواتية في أي وقت بعد الجراحة ، وتشمل عدم كفاية التصحيح أو التكرار أو تشوهات الكفاف أو التصحيح غير المتماثل ، وكلها قد تتطلب جراحة ثانوية.
خدر دائم أو مؤقت في جلد الأذن أو الوجه.
تشكل الندبة أو الجدرة ، وهو نمو مفرط للنسيج الندبي .
ألم طويل الأمد وضعف في الالتئام والحاجة إلى الاستشفاء.
تضيق قناة الأذن الخارجية.
بثق خياطة. عند استخدام الغرز الدائمة للحفاظ على الشكل ، فقد تظهر من خلال الجلد وقد تتطلب إزالتها في النهاية.
إذا تم إجراء الجراحة بسبب الورم ، فقد يكون هناك تكرار للورم والحاجة إلى جراحة إضافية أو طرق علاجية أخرى بما في ذلك العلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي .

ماذا يحدث قبل الجراحة؟