هلا صدى المحبه وين الغيبه
كما أن الأطفال العباقرة كثيرو الأسئلة، مما يجعل بعض الآباء والمدرسين يتململ فتثبط عزيمة الطفل ولا يشبع حب الاستطلاع عنده، وقد يلجأ إلى السخرية منه والتهكم عليه ويصفه بأنه فيلسوف أو "أبو العريف"، وبأنه أيضاً سوف يكون إنساناً فضولياً، وهذا يدفعه إلى الشعور بالضيق والقلق النفسي والعصبية مما قد يؤدي به أحياناً إلى التبول اللاإرادي، أو اللجلجة، أو التلعثم في الكلام.
كلام صحيح جدا وللاسف في العالم العربي في تحطيم للطفل العبقري لانهم لا يهتمون ولا ينتبه لعبقرية اطفالهم
وتشجيعهم بل بلعكس يقومون نسبه منهم بسخريه من هذا الطفل لااسئلته الكثير.....
لك