عرض مشاركة واحدة
قديم 15-12-14, 07:29 AM   #8
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: «علي جمعة»: والفتاوي الشاذة



علي جمعة يكشف عن مكان "يأجوج ومأجوج".. محشورين بين سلسلة جبال بأرمينيا
الاثنين 15 ديسمبر 2014 - الأنباء - جريدة الدستور‎

[BIMG]http://www.alanba.com.kw/articlefiles/2014/12/521175-1.jpg?width=300[/BIMG]

كشف مفتي الجمهورية المصرية الأسبق الدكتور علي جمعة، أن قوم "يأجوج ومأجوج" موجودون في دولة أرمينيا بحسب تقرير نهائي لرحلة 100 من العلماء المسلمين الذي كانوا يبحثون عن مكانهم ومكان "ذو القرنين" ونسره العالم الإرديسي .

وأكد جمعة خلال حواره مع برنامج "والله أعلم"، المذاع على فضائية "سي بي سي" ، أن "يأجوج ومأجوج" عبارة عن قوم من البشر العاديين، تم رصدهم مؤخرّا، عن طريق الأقمار الصناعية، مشيرّا إلى أن هؤلاء حاليًا "محشورون" في سلسلة من الجبال بدولة أرمينيا .

وأوضح أن هناك ما يسمى بـ"الباب الحديدي" يغلق عليهم، يبلغ طوله 100 متر وعرضه 30 مترا، إلا أن هذا الباب الذي تم وصفه في سورة "الكهف" بـ "بين الصدفين".

وقال مفتي الجمهورية السابق:"هؤلاء القوم شديدو الفقر، وهيخرجوا على الناس لأنهم يحتاجون إلى الأكل والشرب، فخروجهم سوف يكون في نوع من أنواع ثورة الجياع، ودي فتنة كبيرة محذرا الدول من هذه الثورة" على حد وصفه.

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=zu3rH_IAmcU



حبىالزهرة

قال تعالى

(قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا)

إن الذي أمر ببناء هذا السد هو اللـه، وأن الذي أمر بحجز يأجوج ومأجوج هو اللـه، وأن الذي سيأذن لهم بالخروج هو اللـه، وحتما سيأتي يوم على هذا السد المنيع ليجعله اللـه عز وجل دكاء أي ليسويه بالأرض وذلك لا يكون إلا بين يدي الساعة كما سيسوى جبال الأرض كلها بالأرض .

فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا .

هكذا يبين ذو القرنين العقيدة الصافية في الإيمان بالبعث، في الإيمان بيوم القيامة وعلامته الكبرى حين يأذن الحق تبارك وتعالى ليأجوج ومأجوج في الخروج حينئذ يستطيعون أن ينفذوا هذا السد ويخرجوا

ففي الصحيحين من حديث أبى سعيد الخدري رضي اللـه عنه أن النبي قال: ((يقول اللـه يوم القيامة: يا آدم فيقول آدم: لبيك وسعديك والخير في يديك فيقول اللـه جل وعلا: أَخْرِج بعث النار فيقول آدم عليه السلام: وما بعث النار يا رب؟، فيقول الملك: من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى جهنم، وواحد إلى الجنة)) فشق ذلك على أصحاب النبي المختار، وفي رواية ((فيئس القوم حتى ما أبدوا بضاحكة))، وفي رواية ((فبكى أصحاب الرسول وقالوا: يا رسول اللـه وأينا ذلك الواحد))؟ فقال المصطفى :((أبشروا! أبشروا! فمن يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعة وتسعون ومنكم واحد)) ثم قال المصطفى : ((والذي نفسي بيده إني لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة)) فكبرنا. قال: ((والذي نفسي بيده إني لأرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة)) فكبرنا . فقال المصطفى في الثالثة: ((واللـه لأرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة)).

اللهم أجعلنا منهم يا قادر يا كريم


توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس