،، استاذ حسين،،
،، بنسبه لمعمر القذافى هو بذمة الله الأن،،
،، دكتاتور ،، يهودى،، كافر،، شخصيه ازدواجيه،، متقلب،، غريب الاطوار،،
،، نحن من نحن حتى نلصق كل هذه التهم لشخصية رحلت من هذه الدنيا،،
،، وماكان منه هو بحصيلة سجل دفتره هو من سيحاسب وليس نحن،،
،، إنما نحن نقذف ونشتم ونحن من نحصد ذنوب الغيبة والنميمة واللمز،،
،، عيبنا إننا نبجل كلامنا ونرتفع به ونتغافل إنهم بشر مثلنا مثلهم،،
،، الله يحاسب وليس العبد،،
،، لاتعجبنا أفكاره،،لاتستهوينا مبادئه،،جرائته نستهزاء بها،، نكفره،،يخرج بملابس مطوره وألوان صارخه غريبه،،
،، وهو واثق من نفسه يتحدى العالم أمام شاشات التلفاز يستعرض بإابتسامة تخلع فك الذئب،،
،، لو نظرنا مليا وجليا لشخصية معمر القذافى،،
،، سأقول يملئه واقعيه وفى أن واحد يتمسخر على أغلب حكام وزعماء العرب،،
،، خطاباته تستهوي أغلبنا ونجلس منصتين لكل لقاء ونختمها بتحليل لبعض مقتطفات مادار بصلب لقائه،،
،، نحن فتحنا أعيننا عليه وتربينا على حياة بها معمر ،،
،، بنسبة لي لا أنقلب بكلامى عن سنوات الاحداث الليبيه،،
،، الشي الوحيد هو الحرب لم نألفها ف بلادنا و دمارها كان لايقدر،،
،، وماخرجنا به هي حزمة مؤامرات حيكت ودبرت وللأن لم يصلح إنما فى دمار متدفق بكل سنة بلادنا،،
،،