|
رد: العالم تحت فبركة صهيونية كبرى !
هل يركض كارتر من جديد ؟؟؟؟
تحيه
ليس اليوم كألأمس واليوم لايشبه غده , عندما ركض الرئيس الأمريكي كارتر ركضته الشهيرة ال30قدم أو 20قدم ليس المسافه القاسم أنما ركضته الشهيرة وهو يستقبل ويحضن ويملس على الرئيس العربي آنذاك الذي تلتف على رقبته خيوط المؤامرة والنكوص بعهود العروبه والدين ليبيع مبادئه العربيه والدينيه والقوميه من أجل مصلحه الماديه والدنيويه التي لم يتمتع بها حتى يمسكها جميعا بعد تلك الوعود الكبيرة بعهود السلام مع العدو الكبير الذي سلب الأرض والعرض والدين والمقدسات في أرض فلسطين المحتله وها هي أعلامه ترفف في سماء اقطار العروبه
ركض كاتر هاهو يركض بالبطيء خطوة خطوة عدو معي أنها اللحظات التي سيمسك بها بالمتردد الخائف الذي سبقه لعمله مقاطعة المسلمين والعرب والشرفاء والرؤساء والملوك لفعلته السوداء تلو الخطوة أخرى خوفا من أن يفلت الرجل ليسقطه في مهابة المنظر
أمريكا تركض للسادات والعالم المنتظر في الغرب يصفق والعرب في خوف وقطيعه لبداية المفسده الكبرى
وكانت بداية للسقوط في شرك كامب ديفد ونشوب الكارثه . . . . . .
فهل س يحتاج رئيس أمريكي آخر ليركض ؟ ؟ ؟
بعد أن سقط الجميع وباعوا خليفتا المسلم عمرر ضا الله تعالى عنه فلقد دكوا تاريخه الشريف عندما ذهب لتحرير القدس بعد العراق
فتحها منتصرا مستبشرا بعودة أرض الأسلام للمسلمين وعودة قبة الصخرة والمسجد الأقصى
طوبا لكم سيدنا عمر ((رض الله عنه)) أعادة فرحة المسلمين والأسلام
واليوم المهانة الكبرى تقسيم للقدس ,اعلام صهيونيه ترفرف في سماء العروبه يفخر المتفاخرون أنهم أعادوا جزء من أراضيهم المحتله بالتنازل عن حق الطالبة بالقدس عربيا وترك الصراع الصهويني مع الشعب الفلسطني المعزول عربيا من قبل القاده ومن حقوق العروبه التي باعها القاده ليهنئوا بالسلطه والمقام
واليوم ندكها بأسم السلام وبيع المقدسات بأسم الحريات هل يفعلون ذلك معنا في اسبانيا ؟؟
وسفنهم تحاصر شواطئنا بعد بيع العراق واليوم للسودان واليمن ولبنان وفجرها بدأ بمصر
يال خوفنا من تلك الركضه والخطوات التي جعلتنا من أول الراكعين ؟؟ليس لله أنما للذل والهوان
أتمنى أن لايخيف الحق الحق أحد وليحذف المضوع
فطرق الحق غير سالك
وكارتر لن يركض من جديد
|