من اجل الاقصاء والتهميش لابناء السنه في العراق خرجت المحافظات السته باتفاضاتها
من اجل استرداد الحقوق فقد استمرت هذه الاعتصامات والصلاوات الموحده لاكثر من سنه
ومعتصمي الانبار والفلوجه عانوا من شدة حرارة الصيف وبرد الشتاء املين من الحكومه ان
تستجيب لمطالبهم ولكن دون فائده والامور تزداد تعقيدا وفي اكثر من تصريح لمسؤولين في
الدوله يصرون على فض هذه الاعتصامات ولو بالقوه وجاء عمليات تطهير صحراء الانبار من قوات
داعش سببا لكي تتحول المعركه الى داخل المدن ولكن عشائر الانبار هبت لكي تقاتل من اجل البقاء
والجيش يقصف المدن بالمدفعيه والدبابات والطيران لاكثر من اسبوعين وما زال القتال مستمرا واراقت
الدماء مازالت جاريه ولاندري الى ماذا سوف تؤول الامور
وسؤالنا هنا الم يكن برئيس الوزراء العراقي ان يتلافى كل هذه الامور وان يلبي مطاليب المعتضمين المشروعه منها
تحيتي