الصادقون عملوا ألا أنهم تفاجئوا
عند أنسحاب الجيش السوري من
هضبة الجولان ليتسلمها اليهود
دون قتال يبدو الكرسي كان اهم
من الجولان لحافظ الاسد الخائن
ناهيك عن الثغرة والتي دخل منها
اليهود في سيناء حرب كدنا ننتصر
بها لولا الخيانة من قبل البعض.
أننا بحاجة لأكفاء وقادة شرفاء