الظنون والشكوك طامة كبرى ضياع وخراب
قال تعالى
{فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنكُمْ} [النساء: 15]،
وقال تعالى
{وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء} [النور: 4]
والأن ماهو موقف الزوج وأهل الديوانية حيث تجمع الشباب ؟
كيف سيكفرون عن ذنب أرتكبوه بحق هذه المرأة العابدة ؟
حقا انها حكاية بها العبرة لمن يعتبر . تحيتي وتقديري