عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-12, 05:43 PM   #3
 
الصورة الرمزية okkamal

okkamal
المشرف العام

رقم العضوية : 2734
تاريخ التسجيل : Apr 2005
عدد المشاركات : 14,840
عدد النقاط : 203

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ okkamal
رد: يها الشعب السوري لا تجعلوا من دمائكم جسرا/رنا خطيب


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رماح مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يها الشعب السوري لا تجعلوا من دمائكم جسرا لعبور مصالح الآخرين/رنا خطيب

أيها الشعب السوري العظيم لا تجعلوا من دمائكم جسرا لعبور مصالح الآخرين


لا يختلف عاقل على أن ما يحدث للشعب السوري اليوم على أرض سورية يلخص بجملة و هي : أنه يآن ما بين مطرقة قوة الحكم الداخلي الذي لا يرحم ، و سندان مصالح القوى الخارجية المهتمة في مصالحها فقط..





مع التحيات
رنا خطيب
5/2/2012
(( هناك قوى خارجية فى مصلحتها مايحدث بــ سوريا ))


ليتسع صدرك اختنا الفاضله فى الكلام عن تلك القوى الخارجية


وخصوصا ان هذا اللفظ اصبح ممجوج تلوكه الالسن الان

ويستخدم فزاعة وزريعة للحكام الظلمة فى قتل شعوبهم

واستمرارهم فى الجلوس على قمة السلطة


من هم اصحاب المصالح فى قلب نظام الحكم بسوريا ؟؟؟؟

سؤال اطالبك بالاجابه عليه






هل تقصدى امريكا واسرائيل ؟؟؟؟

اذا كانت اجابتك بالايجاب فدعينى اقول لك مايلى

ان سوريا لم تطلق رصاصه منذ حرب 1973 وبالتالى فاسرائيل آمنه من جانب سوريا

وقد قالت اسرائيل بعد سقوط مبارك ( انها خسرت كنز استراتيجى )
فهل لايعتبر بشار ( كنز استراتيجى ) اخر لاسرائيل !!؟؟


ماذا فعل بشار الاسد عندما قامت اسرائيل بضرب كتيبه سورية بطائراتها فى لبنان ؟؟

الم يخرج علينا بشار ووزير خاجيته وقال ان سوريا ملتزمة بضبط النفس ؟؟؟!!


اذن متى يتحرك النظام ويدافع عن جنوده ؟؟؟؟

ماذا فعل النظام السورى عندما اخترقت طائرات اسرائيل الحربية المجال الجوى السورى


وطارت بجوار دمشق ذاتها ؟؟؟



ام ان الامر كما يقول بيت الشعر العربى




أسد علي وفي الحروب نعامة…… ربداء تجفل من صفير الصافر,

هلا برزت إلى غزالة في الوغى….. بل كان قلبك في جناحي طائر





اما امريكا فهى تشجع النظم الديكتاتورية لانها تتحكم فيها وتفرض عليها سياستها
وتقايضها اما التنفيذ او عمل انقلابات لهذه النظم




دول الخليج :: دول الخليج تخشى من الثورات فى الوطن العربى

حتى لاتنتقل اليها ويطاح بعروشهم وتتحول هذه الدول الى (( النظام الجمهوري ))




فما هى القوى الاخرى التى تتأمر على سوريا وترغب فى انهاء نظام بشار ؟؟؟!!!




هل نسينا مذابح الاب ( حافظ الاسد ) فى حماة

فى مطلع الثمانينات من القرن الماضى


فكم قتل من الاخوان المسلمين فى تلك المجزرة ؟؟؟؟



واليك ماكتب فى موسوعة ويكا بديا عن تلك المجزرة



أحداث حماة أو مجزرة حماة: هي أوسع حملة عسكرية شنها النظام السوري ضد الإخوان المسلمين في حينه, وأودت بحياة عشرات الآلاف من أهالي مدينة حماة. بدأت المجزرة في 2 فبراير عام 1982 م واستمرت 27 يوماً. حيث قام النظام السوري بتطويق مدينة حماة وقصفها بالمدفعية ومن ثم اجتياحها عسكرياً, وارتكاب مجزرة مروعة كان ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين من أهالي المدينة.[1] وكان قائد تلك الحملة العقيد رفعت الأسد شقيق الرئيس حافظ الأسد.

ورغم مضي الأعوام إلا أن ما شهدته تلك المدينة التي تتوسط الأراضي السورية ويقطنها قرابة 750 ألف نسمة يعتبر الأكثر مرارة وقسوة قياساً إلى حملات أمنية مشابهة. فقد استخدمت حكومة الرئيس السوري حافظ الأسد الجيش النظامي والقوات المدربة تدريباً قاسياً ووحدات من الأمن السري في القضاء على المعارضة واجتثاثها.

وتشير التقارير التي نشرتها الصحافة الأجنبية عن تلك المجزرة إلى أن النظام منح القوات العسكرية كامل الصلاحيات لضرب المعارضة وتأديب المتعاطفين معها. وفرضت السلطات تعتيماً على الأخبار لتفادي الات الشعبية والإدانة الخارجية.

وتطالب المنظمات الحقوقية بتحقيق دولي مستقل في أحداث حماة، ومعاقبة المسؤولين عن المجزرة التي تعتبر الأعنف والأكثر دموية وقسوة في تاريخ سوريا الحديث.[2]



[عدل] أسباب اندلاع الأحداثجاءت تلك الأحداث في سياق صراع عنيف بين نظام الرئيس حافظ الأسد وجماعة الإخوان المسلمين التي كانت في تلك الفترة من أقوى وأنشط قوى المعارضة في البلاد.


الرئيس حافظ الأسد (على اليمين، وأخيه رفعت الأسد (على الشمال)واتهم النظام حينها جماعة الإخوان بتسليح عدد من كوادرها وتنفيذ اغتيالات وأعمال عنف في سوريا من بينها قتل مجموعة من طلاب مدرسة المدفعية في يونيو/حزيران 1979 م في مدينة حلب شمال سوريا.

ورغم نفي الإخوان لتلك التهم وتبرّئهم من أحداث مدرسة المدفعية فإن نظام الرئيس حافظ الأسد حظر الجماعة بعد ذلك وشن حملة تصفية واسعة في صفوفها، وأصدر القانون 49 عام 1980 م الذي يعاقب بالإعدام كل من ينتمي لها.[3]

كما تشهد حماة في عام 2011 ات تعد هي الأكبر من بعد تلك المجزرة

[عدل] أحداث المجزرةدامت المجزرة 27 يوماً بدءاً من 2 شباط/فبراير 1982 م. وقد قام النظام السوري بحشد:

سرايا الدّفاع.
واللواء 47/دبابات.
واللواء 21/ميكانيك.
والفوج 21/إنزال جوّي (قوات خاصّة).
فضلاً عن مجموعات القمع من مخابرات وفصائل حزبية مسلّحة.
سقط ضحية هذه العملية الأمنية العسكرية وفق مختلف التقديرات ما بين ألف قتيل حسب التقارير الدبلوماسية في حينها[4][5] إلى 40 ألف قتيل وفق تقديرات اللجنة السورية لحقوق الإنسان[6] وهدمت أحياء بكاملها على رؤوس أصحابها كما هدم 88 مسجداً وثلاث كنائس، فيما هاجر عشرات الآلاف من سكّان المدينة هرباً من القتل والذّبح والتنكيل.

[عدل] تقارير الصحافةتشير التقارير التي نشرتها الصحافة الأجنبية عن تلك المجزرة إلى أن النظام السوري منح القوات العسكرية كامل الصلاحيات لضرب المعارضة وتأديب المتعاطفين معها. ولتفادي الات الشعبية والإدانة الخارجية فرضت السلطات تعتيماً على الأخبار، وقطعت طرق المواصلات التي كانت تؤدي إلى المدينة، ولم تسمح لأحد بالخروج منها، وخلال تلك الفترة كانت حماة عرضة لعملية عسكرية واسعة النطاق شاركت فيها قوات من الجيش والوحدات الخاصة وسرايا الدفاع والاستخبارات العسكرية ووحدات من المخابرات العامة والمليشيات التابعة لحزب البعث. وقاد تلك الحملة العقيد رفعت الأسد الشقيق الأصغر للرئيس السوري حافظ الأسد والذي عـُيـّن قبل المجزرة بشهرين مسؤولاً عن الحكم العرفي في مناطق وسط سوريا وشمالها ووضعت تحت إمرته قوة تضم 12 ألف عسكري مدربين تدريباً خاصاً على حرب المدن.

لقد عكست اضطرابات حماة تحولاً واضحاً في السياسة التي اتبعها النظام السوري في حينه تمثل في الاستعانة بالجيش والقوات المسلحة على نطاق واسع لإخماد العنف السياسي الذي اندلع بين عامي 1979 م و1982 م، والزج بالمدنيين في معترك الصراع مع المعارضة، وقد كان هؤلاء المدنيون هم الضحية الأبرز في هذه المجزرة المروعة، حتى أن سوريا بعد تلك الوحشية التي استخدمها النظام لم تشهد أي ات شعبية على السياسات التي ينتهجها النظام إلى عام 2011 م عندما اندلعت الات السورية.

[عدل] تقدير عدد الضحايااختلف عدد ضحايا المجزرة باختلاف المصادر:

1.يقول روبرت فيسك (الذي كان في حماة بعد المجزرة بفترة قصيرة) أن عدد الضحايا كان 10 ألاف تقريباً.[7]
2.جريدة الإندبندنت قالت بأن عدد الضحايا يصل إلى 20 ألفاً.[8]
3.وفقاً لتوماس فريدمان: قام رفعت الأسد بالتباهي بأنه قتل 38 ألفاً في حماة.[9]
4.اللجنة السورية لحقوق الإنسان قالت بأن عدد القتلى بين 30 و40 ألف, غالبيتهم العظمى من المدنيين. وقضى معظمهم رمياً بالرصاص بشكل جماعي، ثم تم دفن الضحايا في مقابر جماعية.
5.تشير بعض التقارير إلى صعوبة التعرف على جميع الضحايا لأن هناك ما بين 10 آلاف و15 ألف مدني اختفوا منذ وقوع الأحداث، ولا يُعرف أهم أحياء في السجون العسكرية أم أموات.[10]
6.خلاصة عدد الضحايا والخسائر:
عدد الضحايا الذين سقطوا ما بين 10-40 ألفاً من بينهم نساء وأطفال ومسنين.[6]
إضافة إلى 15 ألف مفقود لم يتم العثور على أثارهم منذ ذلك الحين.
اضطر نحو 100 ألف نسمة إلى الهجرة عن المدينة بعد أن تم تدمير ثلث أحيائها تدميراً كاملاً.
تعرضت عدة أحياء وخاصة قلب المدينة الأثري إلى تدمير واسع.
إلى جانب إزالة 88 مسجداً وثلاث كنائس ومناطق أثرية وتاريخية نتيجة القصف المدفعي.
[عدل] التحقيق في الأحداثبدلاً من أن تتخذ السلطات السورية الإجراءات الكفيلة بالحد من آثار المجزرة وتداعياتها على سكان المدينة المنكوبة والمجتمع السوري بشكل عام، والتحقيق في أعمال التنكيل والعنف التي وقعت ضد الأهالي وأبيدت خلالها أسر بكاملها، فقد عمدت إلى مكافأة العسكريين المشتبه في تورطهم فيها أو الذين كان لهم ضلع مباشر في أعمال القمع، ومن بين هؤلاء العقيد رفعت الأسد الذي عين نائباً لرئيس الجمهورية لشؤون الأمن القومي، وضباط كبار في الجيش والمخابرات جرى منحهم رتباً أعلى، كما تم تعيين محافظ حماة آنذاك محمد حربة في منصب وزير الداخلية، وكانت تلك الإجراءات بمثابة استهتار غير مسوغ من قبل الحكومة بالمشاعر العامة، وتأكيداً واضحاً على استمرار منهجية القوة بدلاً من الحوار في التعاطي مع الشؤون الداخلية.

هذا بالإضافة إلى السجناء السياسيين الذين أودعوا في السجون العسكرية عشرات السنين, وإنزال عقوبة الإعدام بكل مواطن ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين, عدا عن المفقودين الذين لا يعرف أهلهم هل هم أحياء أم أموات,

[عدل] ذكرى الأحداث لدى أهالي مدينة حماةلا تزال ذكرى مجزرة حماة المروعة ماثلة في أذهان أهالي المدينة حتى الآن (2012 م). والصور المرعبة والفظائع التي ارتكبت أثناء تلك المجزرة جعلت أهالي المدينة يعيشون في خوف دائم من النظام حتى اليوم. ولا تكاد تخلو عائلة في حماة إلا وفيها قتيل أو مفقود أو مهاجر جراء تلك المجزرة.
هذا بالإضافة إلى غضب النظام على هذه المدينة وأهاليها حتى يومنا هذا, فقد قام النظام بعد تلك المجزرة بتهميش مدينة حماة والتشديد على أهاليها ومعاملتهم كالخونة والمنبوذين.
ويكفيك حتى تتصور هول تلك المجزرة أن تعرف أن أهالي حماة عندما يروون لك قصةً ما سواء كانت ولادة أو وفاة أو زفاف أو أياً كانت القصة فإنهم يقولون أنها وقعت قبل الأحداث أو بعدها بفترة كذا




http://www.youtube.com/watch?v=nzT6-5ZVsAU


okkamal غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس