فهنيئا للاخوة الفلسطنين وللعرب جميعا على تلك الخطوة
نحو قيام الدولة الفلسطينية والتى عاصمتها القدس .
لا شك كلنا نبارك الخطوة مع تمنياتنا أستمرارها والى الأبد
أولا
يجب ان يختار ابو مازن بين الصلح مع حماس أوالسلام
ثانيا
أسرائيل تدعي القدس عاصمة لها والفلسطينيين كذلك
ثالثا
خلاف أربع سنوات وعودة سريعة تمحو كل ما سبق!
أخي أحمد مع أنني أتمنى الوحدة والتلاحم ألا أنني متخوف
كون فتح تريد السلام وحماس تريد القتال فكيف يتم التلاحم؟
صحيح جنينا فائدة كبيرة أبعاد الفرس عن أفتراسها حماس
عموما سننتظر ما ستحمله الايام القادمة لتتضح الرأيا
تحيتي لك