من مميزات الثورة المصرية او التونسية انها بدون زعامة
اهلا بك اخي احمد
وهنا تكمن المشكلة فقد علمنا رسولنا صلى الله عليه وسلم لابد للجماعة من أمير كون الهيجان دون موجه، مشكلة نتائجها مصاب لا يحمد عقباها
ولااخفيك سرا ان الاحزاب ستحاول ان تظهر فى الصورة
ولكن لن يكون لها تاثير او القدرة على قيام ثورة اخرى
لانها فى الاصل احزاب ضعيفة.
ربما بالامس ولكن ليس اليوم فاليوم ليس الامس
ومن ثم الخوف من عودة ( حليمة لعادتها القديمة )
بخصوص أيران
من يوم انتخب مرة ثانية احمد نجاد لم تهدأ ايران كون الفوز
مزيف اذا المظاهرات في أيران ليس وليدة الامس بل قبل
مصر وتونس بكثير وما تزال مستمرة الى يومنا هذا نصرهم الله
ويبقى السؤال قائم كيف تحركت شعوبنا دفعة واحدة؟
تحيتي لشخصك