.




أهلا بك أخي محمد . .

هذا النوع من الأفلام وفي هذا التوقيت بالذات هو لخدمة الإعلام الصهيوني
إسرائيل تريد أن توحي للعالم أن لا مشكلة في التعايش بين الشعبين وتقاسم الأرض . . كما أنه نوع من التخدير للجيل الجديد المقيم في أرض 48 داخل أرض فلسطين، لذلك فإن من قام بالتمثيل في الفيلم ليسوا من المسلمين على الإطلاق.
المشكلة ليست في الفيلم بحد ذاته بل في المنهج الجديد الذي بدأ يتبعه الإعلام الصهيوني عندما بدأ يفكر كيف يقتحم فكر الجيل الجديد من الشباب حول العالم.
السؤال المهم جدا . . ماذا أعددنا نحن من فكر مضاد للفكر الصهيوني؟
ماذا يجب أن نعمل في ظل الإمكانات الهائلة التي يملكها إعلامنا (التافه الرخيص) والذي لا يبحث سوى عن حشو الملذات في مواده الإعلامية
في نظري الأمر خطير جدا جدا وأخطر من مجرد فيلم عابر

كل التحية والتقدير لك محمد على إثارة الموضوع


مع محبتيlonely