وما بين الاختلاف والاتفاق يظهر رأي ثالث
هو الأقرب إلى الصواب يرى أن التطرف
في الخصوصية يدمر العلاقة الزوجية.
بل الصحيح لكل منهم خصوصياته بشرط ان
لا تمس العشرة الزوجية أطلاقا مثال أن أحب
القراءة وزجي لايحبها، زوجي هوايته جمع
الطوابع وتبادلها وانا لا أطيقتها و هكذا،
كما يدمرها أيضا التدخل
الزائد في شئون الآخرين.
قال تعالى
( ولا يغتب بعضكم بعضـًا أيحب أحدكم
أن يأكل لحم أخيه ميتـًا فكرهتموهـ .. ]
هذا ان كانت هناك غيبة .
أما ان كان المقصد ما يؤدي الى التفرقة بين الاثنين
من خلال التدخل في شئون الآخرين فهذه طامة الكبرى
رأيي المتواضع . تحيتي لك