[[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]align=justify]لسم الله الرحمن الرحيم
هل اكتملت جميع حلقات النقاش فى سلوكيات المراة المسلمة ؟ وهل الحجاب البداية ؟ ام ان هناك العديد من النقط يمكنها ان تطرح على بساط البحث؟ ام ان البحث الحجاب ابس ؟
لقد كرم الله المرأة ، وحباها بخصال لم يتمتع بها الرجل ، المراة ولدت الرجل، ولدت العالم، والملك، والامير ، وخصص لها الفقه اشياء لم تخصص الى الرجل ،وجعل من انوثتها شراره منبثقة من تلك الدات ، وحرم على الرجل ان يعيد الكرة فى الرأية، فالاولى له ،والثانية عليه ، لان فى الامر سرا؟ فالكهرباء النورانية الالهية من تلك الدات التى خصصت بها المرأة لاغراء الرجل ، تداس عندما تكون علنية ، وتصبح بين عشية واخرى من الرجل الذى اعاد الرؤية عبثية ، ويداس ذاك الرابط المقدس الذى يربط الرجل بالمرأة ، وهو خلق لكم من انفسكم ازواجا لتكونو اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ، ولا يمكن ان تنبعث المودة والرحمة الابدية ، بين ذات اشبعت رايتها قبل عقد الزواج .
قد يكون الزواج المبحوث عنه من الكثير من الشباب الراغب بالشبع، والشبع بعد الثخمة مرض لجميع الاجهزة فى الجسم ، وبعدها يحدث داك الانفصام بين جنسين خلقا للرحمة والعطف وبناء مجتمع سليم الى مجرد تلاقى بين سقفين وتكوين اسرتين تسيران نهج فض الرحمة والتساكن ، فيكون الجار والمجرور هو مجتمع نراه اليوم يعيش في وسطنا لذالك السبب
اليوم بدات حضارات لامفاهيم ولا مبادئ لها ،سوى المصالح الشخصية على انقاض الغافلين ، وكل الامور التى نراها فى الغرب حضارة وهي فى الواقع سراب ، مهما بلغت المرأة فى فهمها للحضارة بشئ مخالف عن تعاليم دينها فان بناءها على شفى جرف هار ،
تتبعو الكثير من الافلام والمسلسلات ، والكلبات الغنائية، عندما تتعرى المراة تخدش شعور الناظر والتلقى ، وتبقى تلك النظرات تشفى غليل قوم غرباء عن حضارتنا وتقاليدنا وثقافتنا ، المرأة والبنت والزوجة حصنها وحصانتها الايمان ثم العلم ، وعندما تصل المرتبتين يكون الرجوع عن السفور والضهور من اهم ما تحافض عليه ، وتكون فى تلك الفترة المراة التى عاشت وعرفت ان العيش فى كرامة ، بين كتاب سماوى وثرات دينى يمكن ان يجيب عنها اكثر من خربشات منتدانا .
اقدر المراة واحترمها واقدر فيها البنيان الشامخ لاسرتها التى تومن بالحجاب وتومن بفطرتها والى اللقاء.[/align][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]