عرض مشاركة واحدة
قديم 21-08-09, 05:32 PM   #892
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: أخبار و غرائب العالم



ونتابع معا

- عائلة تستعيد ساعة فقدت قبل 128 سنة




وجد غطاس ويلزي ساعة جيب غرقت مع إحدى السفن قبل 128 سنة وتعقب أثر العائلة التي تملكها وسلمها إياها. وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية ان ريتش هيوغز كان يغطس قرب حطام سفينة عند شاطئ مقاطعة "ويلز" الإنكليزية حيث اكتشف وجود ساعة جيب فضية حفر عليها "ريتشارد بريشارد 1866 ابيروش شمال ويلز".

وقال هيوغز ان بريشارد كان قبطان السفينة "بربرا" وتوفي قبل غرقها خلال عاصفة هبت عند شاطئ بيشاير في العام 1881.

وأضاف "شعرت انه رغم انني عثرت عليها إلا انها لا تخصني ورغبت في إعادتها إلى مالكها الحقيقي".

واتصل هيوغز بالمؤرخ ديفيد روبرتس كي يساعده في العثور على عائلة بريشارد، فتمكن من اكتشاف قبر والد القبطان.

وقال روبرتس "من خلال شجرة العائلة، تمكنت من تعقب عائلة القبطان بريشارد وذهلت عندما اكتشفت انهم ما زالوا في شمال ويلز".

وأوضح هيوغز وروبرتس ان طبيب الأسنان المتقاعد أوين كويل هو أقرب أقارب القبطان الأحياء، وهو الذي سيحصل على الساعة في وقت لاحق من هذا الشهر. انتهى


كينيا: 14 امرأة يؤسسن قرية للنساء فقط



في تمرد عملي يعبر عن شخصية استقلالية قوية، أسست 14 امرأة في كينيا أول قرية للنساء فقط في أفريقيا، اخترن لها اسم «أوموجا» ـ التي تعني باللغة السواحلية «الوحدة» ـ ويقوم نمط العيش في القرية وفق القواعد الخاصة التي أقرتها النسوة المؤسِّسات اللواتي فررن من الرجال بسبب معاناتهن من سوء المعاملة التي تتراوح بين الإجبار على الزواج أو الختان، والتعرض للضرب أو الاغتصاب.

موضوع تأسيس القرية النسائية المحظورة على الرجال، والتي تقع على مسافة حوالي 350 كيلومترا غرب العاصمة الكينية نيروبي، نشرته مجلة «دير شبيغل» الألمانية في موقعها الإلكتروني، أمس، ونقلته وكالة «د. ب. أ». وعن الأمثلة للمعاناة التي كانت وراء تأسيس «أوموجا» تقول إحدى

المؤسِّسات، واسمها ناغوسي لوكيمو، إنها هامت على وجهها في الصحراء لمدة 90 يوما من دون طعام أو شراب بعدما فرت من قريتها في مطلع التسعينات (من القرن الماضي) في أعقاب تعرضها لاغتصاب وحشي من قبل ثلاثة جنود بريطانيين من عناصر الأمم المتحدة، وتابعت «لكنني عندما أبلغت زوجي بالجريمة التي كنت ضحيتها، وكنت أظن أنه سيفهمني، فوجئت به يضربني ويصيح بي.. أيتها الساقطة.. لقد جلبت العار لأسرتي». لوكيمو، التقت بعد فرارها بالعديد من النساء اللواتي عشن تجارب مشابهة،

وأخذن يتنقلن معا بين المزارع ويحاولن بيع الخضار لكسب العيش، من دون جدوى لأن أحدا لا يشتري الخضار من مثل هؤلاء النساء. ولكن بعد مفاوضات مضنية وجهود كبيرة بذلتها النسوة لإقناع السلطات بفكرة إقامة «قرية النساء»، نجحن أخيرا في الحصول على التصريح. اليوم تتولى ريبيكا لولوسولي، وهي المرأة الوحيدة في القرية التي تتكلم الإنجليزية بطلاقة، مهمة استقبال الزوار والترويج الدعائي للقرية في الخارج. وللعلم، تقوم النساء بصنع بعض الحلي وبيعها للسياح. ومما تقوله لولوسولي: «كان علينا أن نسعى للحصول على حقوقنا، وإلا فإن شيئا لن يتغير». غير أن مهمة نساء «أوموجا» ليست سهلة، فرغم انفصالهن السكني الجزئي عن عالم الرجال، ما زال الرجال في قرية مجاورة يرجمونهن بالحجارة ويشتمونهن، فاضطررن لبناء سور شائك لحماية أنفسهن من هؤلاء الجيران. انتهى



توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس