عرض مشاركة واحدة
قديم 20-08-09, 12:40 PM   #890
 
الصورة الرمزية حبىالزهرة

حبىالزهرة
المراقب العـام

رقم العضوية : 1295
تاريخ التسجيل : Oct 2003
عدد المشاركات : 29,780
عدد النقاط : 263

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حبىالزهرة
رد: أخبار و غرائب العالم



ونتابع معا


العام في الولايات المتحدة الاتهام لرجل بسرقة معلومات 130 مليون بطاقة مصرفية.

وقال مسؤولون إن هذه أكبر عملية قرصنة الكترونية في تاريخ الولايات المتحدة. وأضاف المسؤولون إن البرت كونزاليس(28 عاما) ورجلين روسيين اخترقا الانظمة الالكترونية لعدد من محلات البيع بالتجزئة بنا فيها مجموعة متاجر (سفن الفن).


وقال الادعاء أن المتهمين الثلاثة كانوا يهدفون لبيع هذه المعلومات.

وإذا ما أدين كونزاليس فقد يحكم عليه بالسجن لمدة تصل إلى 25 عاما ودفع غرامة مقدارها 500 ألف دولار عن تهمتي الاحتيال الالكتروني والتآمر.

يذكر أن كونزاليس استخدم تقنية معقدة تعرف باسم (اس كيو ال انجيكشن اتتاك) لاختراق الانظمة الالكترونية حسبما ذكرت وزارة العدل الامريكية. انتهى


اكتشاف نبات ضخم يتغذى على اللحوم



اكتشف الخبراء ببريطانيا نباتا غريبا (يأكل الفئران) يعتقد أنه الاضخم الذي يتغذى على اللحوم في العالم.
وافادت احدى الصحف البريطانية بأن النبتة المثيرة للجدل، تغوي الفئران لتقف على فمها الزلق
ثم تقومبتحليلها بإنزيمات حمضية.

واشارت الصحيفة الى ان النبات العجيب الذي اطلق عليه سير ديفيد اتنبورو الناشط والاعلامي البيئي الكبير البالغ من العمر (83 عاما) اسم (بوفينز)،يعيد الى الاذهان احداث الفيلم الخيالي (ليتل شوب اوف هوروز) الذي انتج عام 1986 والذي تدور احداثه حول نباتات تتغذى على دماء البشر.

وتوصل العلماء الى النبات الغريب الذي لا يكتفي بالتغذي على الحشرات ولكن على الفئران ايضا ، بعدما ابلغ عدد من الاشخاص في بادئ الامر عن رؤيتهم نوع من النبات في قمة فيكتوريا بالفلبين يقوم بابتلاع فئران كاملة. انتهى


زي السباحة الشرعي ممنوع على الشواطئ الفرنسية




السياسي - عاد الجدل حول وجود الزي الاسلامي في فرنسا ليظهر على السطح مرة أخرى، بعد أن مُنعت مواطنة فرنسية مسلمة من نزول حمام السباحة الخاص بإحدى البلديات، وهي مرتدية"المايوه الشرعي" الذي يغطي كامل جسدها، ما يعيد إلى الأذهان تصريحات الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي حول الحجاب، وإثارة هذه القضية منذ فترة ووصولها إلى البرلمان في محاولة لمنع ارتداء الملابس أو الشعارات الدينية داخل المصالح العامة، تحقيقاً لفكرة الحفاظ على هوية فرنسا العلمانية.

الأزمة الجديدة التي أثارتها المواطنة الفرنسية "كارول ـ 35 سنة" تتمثل في اشتمالها على جانبين، أولهما حق هذه المواطنة المسلمة في ارتداء الملابس التي تريدها، وفقاً لما تراه مناسباً لتعاليم دينها، والإشكالية الثانية تتمثل في المحافظة على هوية فرنسا العلمانية، التي تستبعد العنصر الديني من كافة تفاصيل الحياة العامة تحقيقاً لمبدأ المساواة. وعلى الجانب الآخر يطرح هذا الحدث إشكالية أخرى تتمثل في تحقيق مبدأ الحرية الذي ترفعه فرنسا وكافة الدول الأوروبية باعتباره مبدأ ثابتاً في قوانينها ودستورها، مما يجعل الحكومة الفرنسية أمام مأزق حقيقي، هل تتنازل عن جزء من هويتها العلمانية لصالح مبدأ الحرية، أم تتخلى عن مبدأ الحرية للحفاظ على هوية الدولة العلمانية.

كانت تصريحات الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي بهذا الصدد، التي أكد فيها على علمانية الدولة ووصف البرقع أو النقاب بأنه غير مرحب به على الأراضي الفرنسية، تصريحات دالة على أن هذا الرداء بالذات يحمل أبعاداً دينية تمت للتطرف بصلة، نظراً لأن هذا الزي معروف بانتشاره في المجتمعات الإسلامية المتشددة، التي يعتبرها المجتمع الدولي بيئة خصبة للإرهاب، ومن ثم كان هذا التصريح موجهاً لهذه الغاية، رفض وجود التجمعات الإسلامية المتشددة على الأراضي الفرنسية، وإن كان ساركوزي نفسه حمّل تصريحاته أبعاداً حضارية تتعلق بحرية المرأة وحقها في الحضور والمشاركة المجتمعية، إلا أن هذا التبرير لا يبدو أنه مستهدف بالدرجة الأولى، والدليل على ذلك أنه قبل هذا التصريح دار جدل لعام كامل حول ارتداء الحجاب في المدارس والمصالح الحكومية بفرنسا، ضمن قرار بمنع ارتداء الأزياء ذات الطابع الديني عموماً، ما يؤكد أن التصريح الأخير كان الهدف منه رفض العناصر الدينية المتشددة.

وجاء حادث منع المواطنة الفرنسية المسلمة من نزول حمام سباحة عام لارتدائها زياً إسلامياً "المايوه الشرعي" ليجدد هذا الجدل، والخطير في الأمر أن هذه المواطنة ليست من أصول عربية، وإنما هي فرنسية المولد، اعتنقت الإسلام قبل 12 عاماً، وأرادت أن تسبح مع أطفالها في حمام السباحة الخاص ببلدية المدينة التي تعيش فيها، وفوجئت بمنعها من ذلك، رغم أنها سبق ونزلت حمام السباحة نفسه مرات عديدة سابقة "بالمايوه الشرعي" ولم يتعرض لها أحد، ونظراً للضجة الإعلامية التي حظي بها هذا الحدث خصوصاً بعد أن أعلنت المواطنة الفرنسية أنها ستقاضي البلدية وتطالب بحقها في نزول حمام السباحة بالزي الذي ترتضيه، لجأ المسؤولون إلى تبرير منعها لأسباب صحية بزعم أن هذا الزي يمكن أن يخفي أمراضاً جلدية قد تصيب من يشاركونها في حمام السباحة، وأن منعها جاء لأسباب وقائية طبية وليست دينية، وهو بالطبع تبرير ساذج لا يمكن تصديقه، إلا أنه مقبول في إطار اتقاء غضب المسلمين في فرنسا، أو فتح جبهة جديدة معهم بسبب هذا الحدث، فقضية الحجاب في المدارس وتصريحات ساركوزي عن النقاب لم تختف آثارها بعد، ومن المؤكد أن هذا المنع جاء امتداداً لهذه التصريحات، بمعنى أنها يمكن أن تكون خطوة تمهيدية لاتخاذ إجراءات رسمية تتعلق بالدستور، للحفاظ على الطابع العلماني للبلاد من محاولات الأسلمة، وفي الوقت نفسه ضمان الحريات العامة دون أن يتناقض ذلك مع علمانية الدولة.

المعادلة صعبة، ويكاد يكون تحقيقها مستحيلاً، إلا أن الحوادث الفردية التي تقع من وقت لآخر تصب كلها في هذا الاتجاه، وهو ضرورة البحث عن حل لهذه المعادلة دون تغليب جانب على الآخر، فلا الجهات الرسمية في فرنسا ستسمح بوجود أشخاص غير مرغوب في وجودهم على أراضيها، ولا المسلمون سيوافقون على التحرر من أزيائهم ولباسهم الشرعي لينعموا بالعيش في سلام على أرض الحرية، وهو ما كان واضحاً في كلام المواطنة الفرنسية صاحبة الحدث الأخير عندما أعلنت أنها ستلجأ إلى القضاء وإذا لم ينصفها، ربما تهاجر من البلد وتبحث عن مكان آخر تعيش فيه كيفما تشاء، بالإضافة إلى إعلانها الانضمام إلى جمعية حقوقية للدفاع عن هذا الحق الأصيل في ارتداء ما تشاء باعتبارها قضية عامة يمكن أن يتعرض لها الكثيرون وليست مسألة شخصية. انتهى



توقيع : حبىالزهرة

الصدق في أقوالنا أقوى لنا
والكذب في أفعالنا أفعى لنا


زهرة الشرق .. أكبر تجمع عائلي

حبىالزهرة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس