لا شك أن الأمس ليس اليوم واليوم ليس الأمس
فالأمس ذهب مع الأمس واليوم يتراوح بين الأمس واليوم
وأن كان لكل زمن سلبياته وأيجابياته فمن عجبه الأمس ثبت
على الأمس ومن عجبه اليوم تتبع خطواته وهو ما فرض علينا
أما بخصوص ما ورد ( بلد بلا نساء.. أم بلد بلا رجال؟) ففي
كلتا الحالتين يعني توقف عجلة الحياة ، البحث عن الرزق مطلوب
والخطأ مرفوض ومن هنا يجب التنسيق . رأي المتواضع ودمت أخي
|
أهلا بكم أخي الكريم أسعدني وجودكم والتعليق المضاف
أن وجهات النظر في المواضيع التي تختلف مع بعضها وتتوافق في حين آخر تضيف اسهابا لحوادث الحياة وتمكننا من النظرة الصح والعلاج الصح والنتيجه مكسب اجتماعي وتربوي
شكرا مره أخرى للتعليق