تحية وتقدير


فالكاتب سافر بموضوعه الى السودان ثم الى النزاع السلفي الجديد في الصومال وانتقل الى السيطرة البحرية على البحر المتوسط وعلى المعابرالبحرية المصرية وانتقالا مبررا للكاتب عن الستراتيجيات للدول الجاورة كايران وتركيا والعراق
وكأنما الكاتب ضرب المعالم بخلاط اومكسرأ كبيرا هو محور الموضوع الذي لم يميزةعنوانه وهو غزة وفلسطين ,وأن كان الموضوع ذونظرة ستراتيجية للمنطقة العربية والدول المجاورة لم يحل شيء من فكرة الغزو والاستيطان الصهيوني المستمر ولم يعرج على المصالح العربية الجديدية للعرب مع الصهاينه التي ستبدا جديدا مع تقسيم الادوار على القادة العرب الحلفاء لمحور الستراتيجيات العربية الصهيونية والخلطلطه كلها تصب في بيع تمهدي جديد يعد لانعرف بعد خريطته على ضوء التقارب الفلسطيني الفلسطيني الجديد في القاهرة
وكما شاهدنا ان الكثير من الاقطار العربية سايرت طريق الوساطه لا الانحياز الى جهة عن اخرى ولا يكفي انها تصف الوحشية الصهيونية فهي غير مشكورة؟؟!! لا ن الكثير من الاقطار العربيه وقفت حكامها موقفا محايدا وعندما سئلوا قالوا ستراتيجيات المرحله ويبدوا انها هي الموضوع اليوم شتراتيجات الاقطار العربية والحكام العرب في الصراع الذي هو معد سلفا وماهية الادوار العربية العربية الجديدة في ضوء مافعلته الصهاينه في فلسطين وغزة

وعلى أي حال نحن نسمع ونقرأ وجهات نظر كثيرة هنا وهناك توصل أو تريد الوصول للغاية الواحدة الحقيقة لماذا يذبحون غزة

ولن نكرر السطور العديدة التي ذكرت انها معدة ومتفق لهذة الضربة التي لم تأتي اوكلها وفشلت فشلا كبيرا
لكنها جاءت بنتائج غير متوقعه هنا وهناك نتمنى أن تصب في المصلحة العربية الفلسطينيه لا المصلحة العربية الامريكية فقط والتي ستبصط الامر لاسرائيل المحتله في النهاية

شكرا للموضوع والمتابعةالسياسيه للجميع