لم يستطيع هذا البطل العراقي وهو يرى الكلب بوش وهو يتباهى بما
الحق بالعراق من دمار وتخريب واذا بدمه العراقي يفور والشجاعه العراقيه
تظهر فاراد ان يختم فترة رئاسة هذا الكلب بصفعه من حذاء عراقي ليكتبها
التاريخ بالمجد والعزه لهذا البطل ولبوش الكلب بالخزي والعار
تعليقي
منتظر" وقف أمام رئيس أكبر دولة فى العالم وقذفه بالحذاء،
مثلما يقف الطفل الفلسطينى أمام المدرعات الإسرائيلية
ليقذفها بحجر،
لم يمنعه خوف، ولم يكسر من عزيمته احتلال،
وليعلن أن للمقاومة أساليب أخرى قد تهز
من عروش الكبار دون أن
تسيل لهم قطرة دم
بقدر فرحتنا بهذا الشريف صاحب اليد التي اعزها الله
ولكن النغصة الكبيرة من الشخص الحقير المحسوب علينا وهو يدفع يده مما تسبب باسقاطه ارضا ومقدرة كلاب المالكي على مهاجمته بينما الصحفي الاجنبي الى اليسار لم يحرك ساكنا
وهذا يدل على ان هناك من المحسوبين علينا ممن هم احقر من المحتل نفسه
بارك الله بك اخي منتظر ورفع الله قدرك