عرض مشاركة واحدة
قديم 15-12-08, 02:38 AM   #15
 
الصورة الرمزية حسين الحمداني

حسين الحمداني
هيئة دبلوماسية

رقم العضوية : 11600
تاريخ التسجيل : Sep 2008
عدد المشاركات : 5,724
عدد النقاط : 10

أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ حسين الحمداني
رد: (((...الليدي ديانا أميرة القلوب...)))


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام1 مشاهدة المشاركة


لايعنينى عرش بريطانيا انما يعنينى أن يكون لى عرشا فى قلوب الناس
هذا ماقالته السندريلا الحزينة في برجها العاجي



ديانا اسطورة تروى
احبتها النساء وأحبها الرجال ورأى فيها الاطفال أميرة
عطوفا بكل ما في المعنى من حنان، ورعاية
التي أعطت جزء من حياتها لبؤساء الإنسانية المعذبة ولأطفال العالم
استطاعت أن تنشر الوعي في مجال التغذية،
فكل هذه الأشياء تعد إنجازات ضخمة لامرأة عادية لم تحظ بقدر وافر من التعليم



تعيش بقلوب من حبوها فمن من الزعماء أثر بقلوب الناس بعد موتها ؟
الكريزما غير العاديةربما لأنها اوروبية ربما لأنها أميرة ربما لأنها غاية في الجمال
ربما لقصص حبها المتعددة الابطال والنهايات
وربما لنهايتها التي تشبه نهاية القصص الغرامية
التي تنتهي دائما تاركة دمعة رقيقة على وجنة المتفرجين
التاريخ يذكر الحوادث الهامة للبشر لكن الحب أقوى من التاريخ
لأنه مهما مر عليه الزمن زاد بالقلوب وعاش أكثر بكثير




فئة كبيرة قالوا إن مقتلها كان بسبب إسلامها

ونشرت جريدة الاهرام المصرية مقالاً ذكر فيه أنها توجهت إلى الشيخ الشعراوي

لتعتنق الإسلام وفي مقال آخر لجريدة الحياة أن أحد أصدقائها صرح بأن مقتلها

كان بسبب أنها ستعلن تأييدها للفلسطينيين بمما سيؤسر في السياسة البيرطانيه



وسناتي لما ذكره صحافي كان على صداقة مع الأميرة الراحلة.
ويدَّعي صحافي التحقيقات الجنائية والبحثية، نيكولاس ديفيز، وهو المؤلف الأكثر مبيعا حاليا في بريطانيا، أن ديانا «قتلت لأن رؤساء «إم آي فايف» (الاستخبارات الداخلية البريطانية) كانوا يخشون من ان تعلن الأميرة ديانا على الملأ مناصرتها للفلسطينيين، الأمر الذي سيغضب إسرائيل ويشعل أزمة في الشرق الأوسط، حسب ما نشرت أمس صحيفة «صنداي إكسبرس» البريطانية.
وقال الصحافي ديفيز إن مصدرا رفيع المستوى ما زال يعمل في المخابرات البريطانية أكد له أن «الحادث» الذي أودى بحياة ديانا لم يكن حادثا. واضاف ديفيز، الذي نشر 12 كتابا عن شؤون العائلة الملكية البريطانية، أنه تعامل مع هذه المعلومة بعقل مفتوح وتحدث إلى عدة متنفذين ليتأكد من معلومته، وكذلك اتصل بعدة مصادر في باريس حيث وقع الحادث.

ويدعي ديفيز أن حزام الأمان في سيارة المرسيدس الليموزين جرى تخريبه بقصد حتى يكون غير ذي جدوى ولا يعمل في حال حدوث اصطدام. ويقول ديفيز إن مؤامرة «الحادث» نفذها عملاء في الـ«إم آي فايف» البريطانية بالاشتراك مع عملاء من جهاز «دي إس تي» الفرنسي.




وبعد موتها
تركت المقعدين يتساءلون
«من سيرعانا الآن؟»
والمعاقين يهتفون
«من سيجلب لنا حقوقنا؟»
ومرضي الإيدز والمشردين وكبار السن ينادون
«من سيهتم بنا؟»
لقد كانت ديانا هي من يتحدث بألسنتهم ومن يهتم بمعاناتهم.
لذا، فهي لاتزال أميرة رائعة رغم رحيلها.. ولكن هل رحلت ديانا حقاً؟
لا لم ترحل، فهي لم تغب عن الذاكرة.



ستظل والى الابد ملكة متوجة لكل الازمان برقتها ووجها الملائكى
.
.

اقر واعترف لاول مرة اسمع هذة الملومات عن الاسلام والقضية الفلسطينية انهم لايتركون صحوتا للضمير الا وقطعوها
الموضوع جد شيق وهو روبرتاج صحفي هايل ياهيام


حسين الحمداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس