منتديات زهرة الشرق - عرض مشاركة واحدة

حبىالزهرة · 17-08-08, 06:04 AM

[align=center]
ونتابع

مصرية تضع سبعة توائم

وضعت سيدة مصرية سبعة توائم أحياء (أربعة ذكور وثلاث إناث) ، في معجزة الهية شهدتها مستشفى الشاطبي التابعة لجامعة الإسكندرية شمالي مصر.

ونقلت وكالة أنباء «الشرق الاوسط»المصرية (أ.ش.أ) عن الدكتور أحمد سلام الذي أشرف على الفريق الطبي الذي أجرى العملية قوله: إن حالة الأم (27 عاما) «معجزة إلهية»، فهي لم تتناول أية منشطات للتبويض.

وأشار سلام إلى أن «اختيار توقيت إجراء عملية الولادة القيصرية في منتصف الشهر الثامن من فترة الحمل جاء بعد أن أدرك الفريق الطبي المتابع للحالة عدم قدرة الرحم على التمدد مما يعطي إنذارا بانفجار الرحم ويهدد حياة الأجنة والأم خصوصا بعد ظهور مشاكل في التنفس لدى الأم».

وقال إنه «من الطبيعي أن يبلغ وزن الأجنة في تلك الحالات متعددة المواليد ما بين اثنين إلى ثلاثة كيلوجرامات»، منوها بأن «عمليات الولادة القيصرية متعددة الأجنة تحتاج إلى رعاية طبية خاصة لمتابعة حالة الأم أولا بأول وأن الأطباء لا يقومون بإغلاق الرحم إلا بعد التأكد من عودته إلى حالته الطبيعية حتى لا يحدث نزيف للام». انتهى تهانينا القلبية

حياته مهددة بازدياد رواد الجزيرة

الخطاف يخطف الأنظار في كبد

كتب عبدالله الراشد:

هناك في جزيرة كبد والتي تعد من اجمل الجزر الكويتية اختارت انواع من الطيور ان تضع اعشاشها بعيدا عن بني البشر الذين لم يتركوا حيا في حاله بعيدا عن ايدي التدمير البيئي.

وطائر الخطاف ـ الذي يكتنف اليوم وجوده خوف على مستقبل وجوده في هذه الجزيرة بعدما صارت مكانا يقصده الكثيرون حتى طالب البعض بنقطة امنية هناك ـ يعد من الطيور الجميلة التي تتميز هيئاتها بتقدمها سناً فطائر الخطاف يبدأ حياته بريشه الأبيض ثم ما يلبث ان يتحول منقاره الى اللون البرتقالي الداكن مع تقدمه في السن وهو يعيش على الاسماك الصغيرة ويبلغ طوله ما بين 11 إلى 13 سنتميتر.

ويضع هذا الطائر الجميل بيضه في اعشاشه التي يبنيها على ارض جزيرة كبد ينتظر فقصها ما لم تطلها ايدي العبث البشرية حيث يخطف أنظار مرتادي الجزيرة. انتهى

السباحة منعت «للمحافظة على السلامة»

تلوث شاطئ سلوى.. وصل إلى المسيلة!
كتب لطيفة البديوي:

التلوث الذي اصاب شاطئ سلوى أول أمس، كانت آثاره حاضرة أمس في شاطئ المسيلة، فمنع رواده من السباحة والاقتراب منه «حفاظا على سلامتهم».. وطلب منهم التوجه الى الاحواض التابعة لشركة المشروعات السياحية.

وبدت رمال الشاطئ خالية من أي قدم وطأتها، وظلت الكراسي متناثرة عليها من غير مستخدميها، بعدما هجر الجميع المكان. انتهى

[/align]