منتديات زهرة الشرق - عرض مشاركة واحدة

حبىالزهرة · 13-08-08, 09:03 AM

ونتابع

ممرضة تنشر العمليات على «فيس بوك»

استخدمت ممرضة سويدية هاتفها المحمول لالتقاط بعض الصور أثناء عمليات جراحية وقامت بنشرها بعد ذلك على موقع «فيس بوك»الالكتروني الشهير على شبكة الانترنت.

وذكرت قناة «اس.في.تي» التلفزيونية أمس أن الصور تحتوي على لقطات لجروح مفتوحة وعمود فقري كان يخضع لتدخل جراحي عصبي في مستشفى جامعة كارولينسكا بالعاصمة ستوكهولم.

من جهته قال ميكايل سفينسون مدير المستشفى: «نشعر باستياء بالغ لحدوث هذا الامر» مؤكدا أن الجامعة التي تمنح سنويا جائزة نوبل في الطب، ستفعل كل ما في وسعها من أجل استعادة ثقة المرضى.

وأكد سفينسون أن الممرضة المذكوة ندمت على فعلتها ولكنه أكد أنها يجب أن تتوقع أن يتم فصلها.

ولا يتمكن سوى الزوار المسجلين من مشاهدة الصور على موقع «فيس بوك». ولا تظهر الصور أي ملامح للمرضى. انتهى

يتحمل كافة نفقاتها لمن يقسم على ذلك

شيخ سوري يعد طلبته بعمرة لمن يقاطع «مهند ونور»

تعهد الشيخ أبو خالد، وهو أحد أئمة حي دوما في ريف دمشق، بأن يتحمل نفقات العمرة لمن قاطع من طلابه مسلسلي «نور» أو «سنوات الضياع» التركيين اللذين يعرضان على شاشات بعض الفضائيات العربية.
وقال عمر، وهو أحد تلاميذ الشيخ أبي خالد، ان الشيخ وعدهم بتحمل كافة نفقات العمرة لمن لم يتابع منهم قط هذين المسلسلين.

وأكد أن الشيخ أبا خالد طلب ممن أكدوا أنهم لم يتابعوا هذين العملين القسم على القرآن الكريم لتأكيد حديثه.
وشهدت أنحاء متفرقة من العالم العربي حوادث مشابهة بعد بث هذين المسلسلين الطويلين.

واكتفى عمر بالابتسامة وهو يروي هذه الواقعة قائلاً: «ان بعض الطلاب أبدوا حماستهم للفكرة»، لكنه قال: «لا أعتقد أن هناك أحدا من زملائي لم يتابع هذين المسلسلين، ربما بمن فيهم أستاذنا الشيخ أبو خالد!». انتهى

عاد فلم يجد الحافلة

ألمانيان نسيا ابنهما على الطريق

نسي أبوان في ألمانيا أحد أطفالهم في احدى الاستراحات على الطريق السريع بالقرب من مدينة جوتنجن بولاية سكسونيا السفلى مساء أمس الأول.

فعندما عاد الطفل «سبعة أعوام» من دورة المياه في نحو الثالثة صباحا (بالتوقيت المحلي) وجد الحافلة التي كانت تقل والديه وأشقاءه الاربعة قد انطلقت في طريقها الى مدينة جوتنجن.

ووجد سائق حافلة «45 عاما» الطفل الذي كان يبكي واعتنى به ثم اتصل بالشرطة.

وبعد فترة لاحظ الابوان غياب ابنهما واتصلا بالشرطة التي أحضرت لهما الطفل في الاستراحة التالية على الطريق. انتهى