[COLOR="Black"]
ونتابع
نجح في المرة الأولى منذ أربع سنوات وخرج بطفله
سعودي يخترق المنافذ فاراً بطفلته
كتب جمال الراجحي:
نجح سعودي في اختراق المنافذ الكويتية مرتين وأخرج طفليه من دون أوراق رسمية.
الاختراق الثاني حدث أول أمس بعد أن جاء السعودي إلى طليقته طالباً منها إخراج ابنتهما ذات الأعوام الخمسة لأخذها إلى الجمعية لتفاجأ الأم باتصاله بها بعد ساعة بأنهما في السعودية طالباً منها إعطاءه حلاً لاستخراج أوراق رسمية للطفلين.
وذكرت أم الطفلين المطلقة بحكم من المحاكم الكويتية والسعودية أيضا أن طليقها اختطف ابنهما في 4 سبتبمر 2004 حين كان عمره سنتين وكرر محاولته في 2006 محاولاً اختطاف ابنته إلا أنه جرى تبليغ الأجهزة الأمنية التي استطاعت القبض عليه آنذاك. وبحكم العادات والتدخلات الاجتماعية تنازلت طليقته عن القضية وتمكن من الخروج إلى السعودية.
وأكدت الأم أن طليقها دخل البلاد في 27 مارس الماضي واحضر ابنهما »ن« معه بجواز مزور وبقي الطفل معها لثلاثة أيام على فترات متقطعة وأوضحت أنه جاء الخميس الماضي إلى منزلها طالبا الطفلة لأخذها إلى الجمعية فاعتقدت أنه عائد بابنهما أيضا فوافقت على إخراجها على أمل أن يعيدهما معاً لكن ما حصل أنها فوجئت باتصاله بعد خروجه من دون أوراق رسمية ليضعها أمام الأمر الواقع. وتساءلت الأم والعبرات تخنقها كيف خرج الطفلان وهما في كمبيوترات الداخلية ما يزالان في الكويت. انتهى
سجن رجل «يشم» إبط النساء
سنغافورة ـ د ب أ: قضت محكمة سنغافورية بسجن رجل لمدة 14 عاما وتلقي 18 ضربة بالعصا لاتهامه بالتحرش الجنسي بالنساء عن طريق اشتمام إبطهن.
وذكرت صحيفة ستريت تايمز امس أن محمد اسماعيل عريفين (36 عاما) أدين بتهمة التحرش بـ 23 أنثى تتراوح أعمارهن بين 9 و50 عاما.
وأمر قاضي المحكمة جيمس ليونج بالحجز الوقائي للمتهم، وهي فترة يقضيها المتهمون بالتحرش الجنسي في السجن دون وجود فرصة للافراج المشروط عنهم.
وكان عريفين يتتبع ضحاياه حتى مصاعد أو سلالم المباني أو الى منازلهن، وكان يقوم في بعض الأحيان بتقييدهن ليشتم إبطهن.
وأدانت المحكمة هذا المتهم، فضلا عن اشتمام إبط ضحاياه، بتحسس جسد طفلة (13 عاما) والتعري أمام عاملة نظافة (53 عاما). انتهى
يشم ريحة عمبر او مسك ما ادري !![
/COLOR]