شاهِقٌ جداً ارتفاع الأَلَم في قَاعي
يَسْحقني.. مِن الوَريدِ إلى الوَريد
يَنْثرُ الهَزائمَ في زوايا الأفراح
البَاقِية مِن قَلْبي
يااااااااااااااااااااه
.
.
.
اْكْتفَتْ أورِدَتي هَزائم
وما عَادَ في قَلْبي مُتسعٌ لِهَزيمةٍ أُخرى..
فما ان لك ان تفرحيه ولو بنصر كاذب ...
يشق عتمة هزائمي التي تمزق حنايا قلبي ...
وحدك من هزمني ... ووحدك من سيعيد نصري الي ...
احمد سلامة ...
اسم غاب وبقي صداه رناناً في زهرة الشرق ...
افتقدنا كلمات وابداعك المذهل ...
فاهلا بعودة قلمك ...
ليزين صفحاتنا ...
لك ...