فمثلا عندما يركب شاب الأتوبيس ويجد سيده واقفه وزحمه بيخاف على نفسه من الزحمه فلا يقف ليُجلسها مكانه
هل هذا كان يحدث في جيلكم؟
الخطأ هنا ليس خطأ الشاب بل خطأ تلك السيدة لانة عندما كان صغيرا وتجد كرسى خالى كانت تسارع وتجلس هذا الصغير علية ولم تترك هذا الكرسى للشيخ الكبير فعندما كبر الولد وجد نفسة لم يتعلم احترام الكبير وان يقوم له فقد تربى على الأنا وحب الذات وقد قلت ذلك لاحدى السيدات عندما خلى كرسى بالمترو اوسرعت بوضع ابها الطفل علية فقلت لها عندما يكبر لن يقوم لك لانك لم تعودية على ذلك ولم يعتاد احترام الكبير ولم تفهم معنى كلامى بل نظرت لى باستغرراب كأنى قادم من المريخ
الان الشاب يعاكس جارته اللي ساكنه معاه في نفس الشارع ويمكن في نفس العماره وساعات يوهمها بالحب ويكون بيتسلى
دون مراعاه لحقوق الجيره هل كان هذا يحدث في جيلكم؟
لقد افسد التلفزيون الاخلاق وايضا سفر الاباء للخارج لجمع الاموال وبعثرة اخلاق ابنائهم وقد حصل والدى رحمة الله علية على عقد عمل فى شركة الطيران السعودى وبعد توثيق العقد والحصول على التأشيرة قال له احد اصدقائة ستسافر لتجمع الاموال بينما ستنفقها على اصلاح اخلاق ابنك عند عودتك فقام والدى بتمزيق العقد امامى حينها وقد كنت على مشارف دخول الجامعة .
كما ان ارتفاع العنوسة ةوالمغلاة فى المهور جعلت الامور اكثر تعقيدا حيث تريد الفقتاة ان تبدأ حياتها من حيث انتهى والدها
وليس عندها استعداد ان تبنى ذلك المستقبل ونسيت ان والدها لم يتزوج بثلاجة وتلفاز وفول اوتوماتيك
كان الشاب في جيلكم يراعي التعب اللي بيتعبه والده علشان يصرف عليه وبالتالي بيهتم بالدراسه لكي يسعد والده
اما في ايامنا تلاقي لامبالاه يبقى الأب بيشتغل بأقصى جهده والابن ولا همه ويرسب ويعيد وتقولك يا عم كبر ايه يعني السنه في اثنين
فقد الشباب القدوة واصبح محبط فلماذا ينهى دراستة ومصيرة الى البيت ( هكذا قال لى ابنى )
لكن انت اتربيتوا على الخير لسه ما كنش فيه هرمونات
دة قر بقى على صحتنا ماهو مافيش حاجة جيبانا ورى غير قركم انتم
هههههههههههههههههههههه استنى لما اكح واكمل الكلام
اما عن الروشنه انت تجبلك تيشرت برتقالي على بنطلون احمر وتدهن شعرك جيل وتعمل نيولوك وكده تبقى
هى دية الروشنة بقى !!!!!!!!!!
مانت كدة ماجبتيش جديد مانا بلس تى شيرت استرتش فسفورى وبنطلون برمودا والجل طبعا موجود وبالفواكه كمان
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
دمت بود
عمك احمد المصرى