بارك الله فيك استاذنا واخي العزيز لونلي
لا شك أن تأخر الزهرة يومين ليس بالامر السهل خاصة على كل من اعتاد رأيت نورها بكل صباح
باكر ، فهي مبعث للراحة والحضن الدافىء لكل من عرفها وعرف أعضائها الطيبيين ولكن لا نقول غير
( قدر الله وماشاء فعل ) و الحمدلله على كل حال وليعلم الحاقد بأننا باقون باقون رغم أنف الحاقديين .
تحيتي وتقديري لشخصك ولكل من ساهم بعودة هذا الصرح الكبير .