الأخت .... نجدية
لا يمكن أبدا أن أمر مرور الكرام على كلمات كم هي جميلة
على انشودة حب ووفاء لمن أعطنا الحنان والرحمة
لايمكن أبدا أن أقف مكتوف الأيدي أمام روعة الكلمات
فبالأمس هاجمت كلمات واليوم أرحب كل الترحيب بكلمات
وشتان ياأختاه مابين الإثنتين
فالأولى صدقيني فيها الظلام ... والثانية فيها النور والحياة
ولي طلب من أخ أكبر يكبرك بكثير الكثير ...
وطلبي أن أجد فيكي اشراقة الشمس في صباحها
زقزقة العصافير في دوحة الأمل
حفيف الشجر وهو يتغني بربيع مزهر مليء بالخير
عطر الورود التي ترد للأنفاس حياتها
الصمود كصمود الأهراما ت لآلاف السنين
الأنفة والعزة وهزيمة القهر والظلم
عنها سنجد نجدية تلك الملاك المضيء
والذي وبالتأكيد سنرى منها ماتقر به عيوننا وتسعد به قلوبنا
لكي
وأطيب أمنياتي
الشاعر / عاشق الورد
حسني جاد