[ALIGN=CENTER]الفرق بين المرأه والرجل

هناك فروق عده في كل من اهتمامات الرجل والمرأه

وسأتطرق لها الآن لنرى الفرق الواضح لكلاهما

اولاً المرأه اصدق قولاً إذا قالت عهداً
فتجدها تعمل المستحيل لو ارادت فعل شيئاً ولو وضعت في حصن حصين ستفعل ماأرادت

نجد الرجل قد يقول ثم يتراجع لفعله لانه قد يراجع مايفعله اصحيح ام خطأ وهل مقتنع به ام لا

المرأه اشد عناداً من الرجل وقد يكون الرجل اشد صرامه منه إذا اشتد في غضبه

اكثرا اجراماً يأتي الرجل في عنفه من المرأه فلمرأه اقل أجراما بنسبه لواقعنا الذي نعيش به

فنجد من صنع القنابل وقتل وشرد وله قلب قاسي الاغلب هم الرجال

فلمرأه معروفه برقتها فقليل ان ترى نساء يقتلون او يكون لهم عنفاً قاسياً كرجل
فلرجل معروف بقوته والمرأه معروفه بضعفها الدائم
فتجدها اسرع دموعاً واشد حساسيه فرقتها هي من تأسر قلب الرجال

المرأه دائما في علاقتها تكون مخلصه وصادقه ودائما عندما تنوي لعلاقه تريد بها زواجاً ورابطاً قوياً

اما الرجال فأغلبهم يبحثون عن المتعه والتسليه واقلهم صدقاً فلذلك نجد الكثير من الذئاب في وقتنا الحاضر يجعلون الف فتاة في عاتقهم وكل واحده هي الحبيبه ولاسف البنات يصدقونهم

ونادر من يكون صادق بينهم حتى لو صدقوا خانوا وجعلوا لهم اثنين حبيبه وزوجه !!

المرأه تملك قلب واحد لتحبه ام الرجل فهوا يحب ان تكون له قلب اوسع وغرف اكثر بسبة طمعه وحبه لتغطية فراغه العاطفي

المرأه في النهايه هي ان كرهت الرجل فستحقد عليه وربما تضره وتشوه سمعته ان كانت ثرثاره

والرجل ان كره ينتقم بخيانته وكلامه البذيء والقاسي بفعله ويتلذذ بتعذيب من كان يسميها حبيبته بكلام جارح لم يحفظ عشرة ايام حتى زوجته .

المرأه دائمه تحب تكفير العشير فلو اخطأ مره تجعله كل مره هو انه خاطيء ومقصر ونادراً مانسمع المدح في جاه الرجال ولكن الخير في بعضهم الاكثر

الرجل قد يكون غامض في الخوض بتفاصيل حياته لانه يحتفظ بأسرارها الا اذا كان عديم الاخلاق فيما يهذي بزوجته امام الكل او لايحفظ ماء وجهه

الرجل عندما يحب يفعل المستحيل لان ياخذ ما أحبه وإذ حصله عليها قد يهمله يوماً ويتركه

إما المرأه فقد تستمر في حبه هي الارجح اكثر عاطفه واكثر صدقاً واكثر وفاءاً من الرجل

اولكن الاجمل هو الوفاء والتضحيه والمشاركه بلمسؤوليه فكلاهما يكملان بعض إذا اجتمع الحب والوفاء والإخلاص .[/ALIGN]

الفرق واضح بين سالي وولهان بين القلوب القاسيه والحنونه

كل عام وانتم يالزهره بألف خير