منتديات زهرة الشرق - عرض مشاركة واحدة

تقى · 11-09-06, 09:58 PM

[ALIGN=CENTER]

كثير من المؤرخين وصفوا الحجاج بالطغيان وسفك الدماء وكثير من الالقاب، متناسين الجانب المشرق له، أرى الحجاج رجل عظيم موهوب وفذ وله مواهب عدة، فهو خرج من بين سواد الناس إلى القمة وله بصمة في التاريخ لا تنسى، الحجاج صاحب الفتوحات والقضاء على الفتن التي كانت ستفتك كل شيء وله عمل عظيم فهو من أمر نصر بن عاصم بنقط المصحف وأعمال أخرى خلدها التاريخ، فكيف نترك كل هذا ونذكر طغيانه كما يقال، كان لا بد من القمع للعصيان وفي النهاية( الكمال لله تعالى )

.................................................
نعم أنا من دعاة تحرير المرأة لكن بحدود وهناك خطوط حمراء، اطالب المجتمعات والتقاليد والحكومات وغيرها بحقوق أحقها الإسلام للمرأة وليس غربية ولا غيرها، فالإسلام أجل المرأة وكرمها بكل معنى الكلمة .
وأرفض بعض ما عند كتاب التيار الإسلامي والعلمانيين الذين ذكرتهم وغيرهم، لأن الإنسان العاقل يأخذ من كل شيء أفضله ويترك سوءه ليرتقي إلى القمة، فنيوتن وشكسبير وغيرهم الكثير الكثير، أخذنا منهم الإبداع وما أرخ وتركنا مساوئهم فلم يكونوا مسلمون ولا على خلق

الاديبه عاشقه الضاد : الياقوته

الحب جحيمٌ يُطاق.. و الحياة بدون حب نعيمٌ لا يُطاق..
أما ماذا يعتي لي.. فأصدكقم القول.. أن الحب هو غلطتي الأكبر التي لن أغفرها لنفسي ما حييت..

..................................
من الصعوبة بمكان قيام دولة إسلامية ما دامت الزعامات العربية تتوارث الكرسي جيلاً بعد جيل

.....................................
الإيمان بالقضاء والقدر (ركن الإيمان السادس)، فكل ما كان وما يكون وما سيكون، قد قدره الله سبحانه، وما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك.. هكذا يجب أن نمتثل لأوامر الله، فالله سبحانه وتعالى يقدّ{ الخير لعبده في كل حال، فأيما أمر أصابه فإن لله فيه حكمة، ويجب أن يحمد الله على ذلك في السراء والضراء..
..................................
الإعلام العربي لم يقدم دوره على أكمل وجه.. وكان مخجلاً جداً في معظم الأحيان.. الأمر الذي أعطى الإحتلال فرصةً ليتمادى في طغيانه..

الشاعر الفلسطينى : احمد سلامه

اننا على اعتباب اخطر مرحلة في تاريخ الشعب الفلسطيني خاصة واننا نريد التأكيد مرارا على الوحدة الوطنية الى مالا نهاية لاننا بامس الحاجة اليها ونحتاج للتكافل سويا والعمل من اجل خدمة القضية اكثر بعيدا عن التشددات الحزبية التي تبعدنا عن القضية الاساسية

......................................

قضية تحرير المرأة هي بدعة اخترعها الغرب من اجل ان تكون المراة المسلمة تشبه المراة الغربية وهذا باذن الله لن يحصل، ولكن وجهة نظري ان اردنا ان نحرر المراة ولكن ليس بالمعنى الذي يتداوله الغرب ووسائل الاعلام المختلفة بان تعطى حقها في ان تمارس تعليمها وتتبوأ المراكز المهمة طالما هي قادرة على ذلك وقادرة على العطاء بحيث لا يؤثر على شخصيتها واسرتها ومجتمعها ولا يسيئ اليها بشكل مباشر
في الوقت نفسه لا يمكنها الاستغناء عن الرجل لانه مصدر الثقة والامان لها في كافة الظروف وكلاهما المعادلة التي تكملان بعضهما البعض

الصحافيه الرياضيه :نيللى

فتور العلاقة بين الزوجين هو نتيجة لروتين ثابت تسير عليه هذه العلاقة
لا بد من تغييره أولا وأن يعيد كلا الطرفين اهتمامه بالطرف الآخر والاهتمام بالمجالسة والمسايرة
وبتبادل كلمات الحب والمشاعر الرقيقة أعتقد بعد هذا التغيير لن تحتاج الزوجة لمصارحة الزوج بعدم حبها له

الحب هو العصا السحرية التى يستطيع بها أحد الطرفين إخضاع الطرف الاخرله
عن طريق تبادل كلمات المودة والغزل أو تبادل الهدايا .....الخ

الغاليه : امل

مصير حماس فعلم ذلك عند ربي وإن كنت أتمنى ان ينصرها الله ويمكن لهالكن الهجمة الشرسة من كل من في الأرض حتى العربولا أكون مبالغا إن قلت ومن الفلسطينيين أنفسهمتجعلني أشفق عليهم وأدعو لهم
......................................

لا أظن أن من بيده كتاب يكون في وحدة
فالكتاب افضل مؤنس
وأصدق صديق
وكان عبد الله بن عبد العزيز بن عبد الله بن عمر بن الخطاب يجلس عند المقابر وفي يده كتاب
فسئل عن ذلك فقال
لم أر أوعظ من قبر ولا آنس من كتاب
ولا أسلم من الوحدة

................................

. الحرية هي كمال العبودية لله تعالى
لأنها التحرر الكامل من عبودية أي شيء اخر
..............................
إن الكتابة لا تغيير شيء
وإنما التغيير يأتي إذا كان هناك رغبة في التغيير
وإرادة تدفع لمحاولة التغيير
إذا كان هناك شعور بالإحتياج إلى التغيير
وشجاعة للعمل من أجل التغيير
والكتابة أحد السبل لتفهيم الناس أهمية التغيير
والحاجة إليه
وطرقه وأهدافه
اما لم لم يتغير المجتمع العربي
فأقول لك
لقد تغير
ولكن للأسف نحو الأسوء
لأن دعاته نشطاء
سواء في الكتابة
أو الإعلام
أو غير ذلك

الاخ العزيز : معاذ
ارق تحيات .........تقى[/ALIGN]