[ALIGN=CENTER]كثيرا ما انعي حظي وقد ابكي ولكن ارى النور اذا فتحت وجيه


من تصفحت بنور الايمان لكي ينقذوا مايمكن انقاذه

نعم فيقولون انتي طموحه نعم كرريها قوليها لنفسك وجعلي صب انتباهك لطموحك

فلم تقع الطيارات كلها عندما وقعت واحده

ولم يبتعد المسافرون عن السفر بعد سقوطها كثيرا لازال الباب امامكي

نعم البحث نحو كل صلاح بدين والدنيا

نعم فتحوا اعيني بشيء اجهله ويعطوني ان ازيد شيء من التفاءل


وماذهب من تحطيم النفس فلا لان الحزن على وقت ضاع لا يرجع شيئا ولا يقدم ولاياخر

الاهم بناءه الوقت في الشيء الصح والاصرار لطريق يوصل لنور بلا متهاهات

فنور اشعاعه ساطع واضح في شروق الشمس من مشرقها

فمن يطرق باب موصد ويفتح مفاتيحه ليس مثل اقفلها بدون ان يأخذ المفتاح من اصحابه

فمن يعلوا الحائط ويتسلقه ليس كالذي يفتحه والمفتاح آمن عنده

فسيعرف ماهوا الطريق لنسير إليه ليوصلنا من شبح الظلاام إلى الباب ليفتح

فإذا بنور يبرق بعينا المليءه بدموع الحزن والهم الذي قد يقتل هذه النفس التي قد كانت ورده

ورده تزرع العطف في كل من يشتمها

فمن يزرع الشوك لا يجني ورود ومن يطفأ الشوق لا يجد الدفا

هذا قولي بكل شيء صادفته تعلمت منه ان الاصيل يعرف مع الوقت وتظهره الايام فلا يمدح شخص


دون ان يجاوره او يدخل معه بمشروع وعمل فهنا يكمن السر في تعرف كل معدن لمعدنه الاصلي


وبدونه قد يجهل كل معدن

ومن يريد لاصيل فسيعرفه وقت غضبه فكيف سيكون هل سيقول سامحك بدون لفظ الملام

وكلام الجراح حتى لاتجرحه

ام سيقول لك لن اراضيك وإنت لاتسوى شيء راح

تمنى الحب وقد لتجده الا بلقصص الخراف الذي كنا نصنعها بطفولتنا الجميله عندما كنا نلهوا مع الاطفال

والصغار اجمل حباً لانهم لايعرفون الخداع ولانهم الحب الحقيقي في عيونهم

الملوءه بكل حب وشقاوة في كل مايصنعونه مكن حيل في تسلية وقتهم

من لعب وضحكات تعلوا بلا هم ببلا حزن قاتل ومحتات مستقبل مجهول لانعرف ماذا يجري

فنحن نسيير بلمكتوب وعلى كف القدر نمشي ولا بيدنا شيء نغيره من مكتوب

قد يكتب في صحف وقد تنطوي مع الزمان [/ALIGN]

الفرق واضح بين سالي وولهان بين القلوب القاسيه والحنونه

كل عام وانتم يالزهره بألف خير