|
قصة مؤثرة الرجاء قراءتها واعطائي الرد
كان ياما كان في بنت اسمها ليلى احبت شخص ابن الجيران اسه احمد وقد احبته بجنون وكذلك هه كان يقول لها انه يحبها بجنون ولا يمكن ان يتخلى عنها لأي سبب من الاسباب فصدقته في ذلك فكانت دائما تراه على سطح منزلها عندما تخرج له في وقت العصر وتبقى تراسله بأعينها وتعبر بطرق مختلفة وبكلمات عن طريق عينيها وكلها تعني انها تعشقه ولا يمكن ان تحب سواه وكذلك كان هو يحدثها بعينيه بطريقة ما انه يعشقها كذلك ولا يمكن ان يكون قلبه لسواها وبقيت ليلى على هذه الحال مدة شهرين بعد ذلك ازدادت ساعات الخروج للسطح ورؤيته ومكالمته بعينيها التي تشع بريقا منذ عرفته وهذه الفتاة ازداد تعلقها وحبهاوازدادت شغفا له وبه وتتمنى كل ليلة قبل ان يضمهما بيت واحد وتبقى اسيرته لا تفارقه وتحلم به ان يأتيها ليطلب يديها ويأخذها على حصانه الابيض من شدة حبها له وكان دائما يعدها انه سيبقى لها دائما ولن يفرق بينهما سوى الموت وكانت فرحة بذلك بيوم استطاع اقناعها ان تراه في متنزه عام كي يحدثها بأمور خطبته منها فذهبت بالفعل واخذا يتكلمان لساعات والحب يملأ قلبها وبعد ذلك عادت فرحة للمنزل تفكر به وبعد ثلاثة اشهر طلب منها ان تذهب لرؤية امه كي تتعرف عليها فوافقت بعد قاق كان يملكها ولكنها ادركت بعد ذلك انه على صواب وعليها التعرف على امه فأخذها لمنزل وأخبرها ان امه ذهبت للسوق ولن تتأخر وبعد ذلك لم يكن بوسعها سوى الانتظار فبعد نصف ساعة تقرب اليها ولمس يديها وهي قد قبلت بالامر لانها كانت واثقة انهما سيتزوجان فأخذ ما يريد منها بعدها خرجت من المنزل مسرعة فلحق بها فتوجهت لتقطع الشارع فضربتها سيارة ضربة عنيفة ماتت ليلى من بعدها فأراد اللحاق بها فرمى بنفسه من فوق منزله بعد منتصف الليل وهكذ انتهت القصة بين الحبيبن ........
ما رأيكم؟
|