ليفني خلفا لاولمرت
هذا موضوع جيد ويحتاج الى عمق في البحث والتمحيص واستغرب كيف جائت التعليقات بهذه البساطه دون الوقوف الجدي على هكذا موضوع
استبدال الاشخاص في النظم المدعيه الديمقراطيه ديدن طبيعي ومشهد مكرر باستمرار ففي كل مرحله يترجل شخص ليئتي بدلا منه شخص اخر اليوم في كاديما وغدا في الليكود وبعده في حزب العل وكذلك في التشكيل الحكومي اضف الى ذلك الانتخابات الامريكيه وارها صا تهاا ةللاسف مع كل انتخابات نقف لنسئل نفس السؤال وكان القادم جاء من اجلنا ولم ياتي من ضمن مشروع صهيوني قارب عمره على المائتي عام
السؤال الصحيح الذي يجب ان يطرح في هذه الحاله
اين نحن من واقعنا اليوم
وبصوره اوضح ماذا اعددنا لاستقبال ليفي المعروفه سلفا بانتمائها للمشروع الصهيوني ارى انها اتكاليه مسرفه ان نسئل هل ليفني ستغير من واقعنا
اما ان الاوان لندرك ان واقعنا بحاجه لناا ونحن الوحيدون المعنيون بتغيير واقعنا دون النظر الى من يااتي او من يذهب
علينا ان نعي ان الوطن المحتل هو وطننا والشعب المضطهد هو شعبنا وما من شيء ولا شخص في العالم سيقدم لنا شيء ما لم نكن قنابل موقوته لتنفجر في وجه كل جديد حتى نربك مخططه وندعه غير قادر على تنفيذ مشاريعه
الدكتور ابو عزمي
ارجو ان تعذر عنفواني
ومني لك كل الود والتقدير