جهة تاســعة تُشبُهنا
 

يعطيك العافيه اخوي حمدان
خواطر جميله تدل على ذوقك الراقي
على القوه اخوي
وبدايه مشجعه
سير اخوي ونحن معاك في كل ماهوا جميل
والله لا يحرمنأ من طلتك البهيه

وشكرآ

ولك تحياتي

اخي / حمدان الحارثي

ومصافحة رائعة بروعة زهر البنفسج ........ ورقيقة برقة النسمات

وعذبة كالبَرَد


إحياءات ذات معاني جمة وجميلة جدا.......... مشاعر صادقة تتوج القشق تاجا من ذهب و زمرد


تحياتي لك

وبأنتظار جديدك دوما وابدا

وحياك الله بيننا ....... قلماً بالحب ينبض

اختك في الله

كل الحنان

حمدان الشاعر

قرأت لك .. أقصد استمعت لشدو روحك .. كثيرا
و لتعثر قدرتى على التعبير .. لم أكن أملك الشجاعة لأعلق ..
و لكن استبد بى الطرب ..
فلم أستطع السكوت
" الله "
عليك حمدان

هل تحبّني كفاية ؟!

وهل لي ألاّ أحبّك ؟
أنتِ استثناء جهاتي التي تأتزرين بشفقها الجديد
وعمرها القادم...
وأفياءها الممتدّة مسيرة لؤلؤة تستقرّ في عين الشمس


اخي حمدان

رائع ماكتبت

سعيدين بقلمك بيننا

تحياتي

[ALIGN=CENTER]

بوّن أخر .يفصل الجهات عن بعضها...

يسرقنا الوقت..ويشتد سعيره

أوار غيث يمتد بنا حربا من صمت....

يوووووووه...

كم أنت بعيد..

إذ يقابلني الفراغ...بمنافي حجراتك التسع...

أستطلع معالم الأبنية..

قرميديٌّ غيابك..

زئبقيٌّ حضورك...

كما أن بقائي بينهما حياديّ...

بلون الأكفان...

أخبرتك أن لا تبتعد..

أن لا تتخذ الفضاءات المترامية..موطنا...

أن تغمض عينيك..

وتُسلّم بين يديّ كل أقدارك!

ولا ترمز للجهات بعدد..

لننطلق حيث لا عدد للجهات..ولا رقم

أو هوية مسجلة...

ننطلق... باتساع هذه المجرة![/ALIGN]

الشاعر الجميل:
حمدان الحارثي،


كنتُ قد قرأتُ لكَ قبل هذه اللحظة،،
هذه النصوص المختلفة والتي تأتي لتعبر عن حالة المشهد السعودي، المختلف، والساعي لحالة من فرض رؤى ومعايير أخرى تعكس الهم الثقافي الذي يعانيه صاحِبُ الفكرة، تعلن وبكل قوة عن ميلادٍ جديدٍ لمشهد شعري فتي ومختلفٍ.. بلا شك بأن الرائع الغذامي وبنظيراته حول النقد الثقافي فتحت كوة لآخرين لأن ينطلقوا بمفاهيم و تصورات وكتابةٍ تجعل منهم ذوي مكانة بارزة في المشهد العربي..
بلا شك بأن هذه المقاطع وما تحمله من صورٍ لم تأت بشكل اعتباطي، بل هي نتاج قراءة وتأملٍ وبعد عن السائد والمألوف، وهذا ما يمكن أيضا أن نلحظه في كتابة محمد حسن عليوان الشعرية أو الروائية.. وبلا شك فإن انطلاقة "مجموعة شتى" بمن تحملهم من تشكيلي وشاعر كـمحمد خضر أو أشرف فياض هي ارهاصاتٍ لذلك المشهد المختلف.

عزيزي حمدان:
أحترمُكَ جداً

نصك له نكهة مختلفة.

[ALIGN=CENTER]

أخي عزام
أخي زارع الحب

الجميلة كل الحنان

الرقيقة حياة
الصديق الجميل محمد جبيريل

والرائع ابو يافا

عندما يمتثل الفجر بين يديّ سأزعره في عيونكم ..فرحا لاينتهي

ممتن لحضوركم [/ALIGN]

باحة مُشرعة على نهارات أخرى للرقص
هنا عُرس شعبيّ
أفراس تنتفض في وجه الحزن
دفوف تستبق النبض وتعلو حتّى نظنّ أنها غير قابلة لغير التحليق
تخفت وتنساب ليصعد كلّ شيء حدّ اضطراب أجساد الراقصين





الأستاذ المبدع والقدير

شرف لي أن أقرأ كلماتك

ابدعت في اختيار كل حرف من أحرف هذه الأطروحة الراقية


دمت بخير

لك كل الود

.




جهة تاسعة تكفي . . .

..... هناك بقيّة في الكأس
لم نبلغ الثمالة بعد ...فاشرب واحتشد .. لأنّكَ إليّ !!


تلقين بذاكرتك خلفك
تعبثين بخصلاتك .. أسألك لِمَ لاتكبرين ؟

المرأة لاتتسع إلاّلواحد يسكنها ؟

والرجل الشرقيّ مثلي يؤمن باشتراكية الشوق له
الحبّ عندي أكبر من اختزاله بين قلبين ... مثنى وثُلاث ورباع !

هكذا قرّرت ذلك المساء أن أبحث عنّي فيك !



أستاذناالقدير حمدان الحارثي
أعجبني جدا نبض كلماتك ونزف مشاعرك
بكل الصدق ......... لا زالت كلماتك من أروع ما قرأت


لك دوما أجمل الأماني





مع محبتيlonely

مازلتِ تصرّين على أن الرؤى لاتقتلها المسافة
وأنا أستعصيت على التدجين
وخضعت راغما للجغرافيا

لازلتِ تخطرين بسطوة والحضور
وحضور صوتك من جهاتٍ كُثر

لم أتعلّم العدّ لأكثر من تاسعة
ولذا رسبت في الجهات الأكثر منها

لاتمتحني ...جناحي
وإن أردتِِ
دعيني أحلّق حيثُ أنت

إلى جهة تاسعة لاتتكرّر





الأستاذ الفاضل

أبدعت في كل حرف خطه قلمك

ماشاء الله عليك



تقبل تحياتي دائما