هدية ....... ....))
 

:f:(( انظر إلى الحياة نظر المحب المتفائل ،
فالحياة هدية من الله للإنسان ، فاقبل هدية الواحد الأحد ، خذها بفرح وسرور ، :)
اقبل الصباح باشراقه ، وبسمته الرائعة ، اقبل الليل بوقاره وصمته ، اقبل النهار بسنائه وضيائه ،
استنشق الهواء فرحا ً مسرورا ً ، تفكر في الكون معتبر ،
استثمر العطاء المبارك في الأرض ، في باقة الزهر ، في طلعة الورد ، في هبة النسيم ، في نفحة الروض ، في حرارة الشمس ،في ضياء القمر ، :D
حوّل هذه العطاءات والنعم إلى رصيد من العون على طاعة الله ، والشكر له على نعمه ، والحمد له على تفضله وامتنانه ،
إياك أن يحاصرك كابوس:mad: الهموم وجحافل الغموم عن رؤية هذا النعيم ، فتكون جاحد جامد ،
بل اعلم أن الخالق الرازق _ جل في علاه _ ماخلق هذه النعم إلا ليستعان بها على طاعته ....


(( الله لايحرمنا من درر شيخناالفاضل (( عايض القرني ))

الاخت ديمة محمد

كل الشكر على احلى هدية فالحياة هدية من الله للإنسان ،

فاقبل هدية الواحد الأحد ، خذها بفرح وسرور ، اللهم لك

الحمد حتى ترضى ولك الحمد ان رضيت شاكر لك هذا الطرح

خالص تحيتى

إياك أن يحاصرك كابوس الهموم وجحافل الغموم عن رؤية هذا النعيم ، فتكون جاحد جامد ،
بل اعلم أن الخالق الرازق _ جل في علاه _ ماخلق هذه النعم إلا ليستعان بها على طاعته ....



هدية رائعه

جزاك الله خيرا اختاه

تحيتي

نعم نعم

[align=center]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,

ولا تجزع لحادثة الليالي ... فما لحوادث الدنيا بقاءُ

مشهد النجوم في السماء جميل ، ما في هذا شك ، جميل جمالاً يأخذ بالقلوب ، وهو جمال متجدد تتعدد ألوانه وأوقاته ؛ ويختلف من صباح إلى مساء ، ومن شروق إلى غروب ، ومن الليلة القمراء إلى الليلة الظلماء ، ومن مشهد الصفاء إلى مشهد الضباب والسحاب ، بل إنه ليختلف من ساعة لساعة ، ومن مرصد لمرصد ، ومن زاوية ، وكله جمال ، وكله يأخذ بالألباب .

هذه النجمة الفريدة التي توصوص هناك ، وكأنها عين جميلة ، تلتمع بالمحبة والنداء !، وهاتان النجمتان المفردتان هناك وقد خلصتا من الزحام تتناجيان ! ..

وهذه المجموعات المتضامة المتناثرة هنا وهناك ، وكأنها في حلقه سمر في مهرجان السماء ، وهذا القمر الحالم الساهي ليلة ، والزاهي المزهو ليلة ، والمنكسر الخفيض ليلة ، والوليد المتفتح للحياة ليلة ، والفاني الذي يدلف للفناء ليلة ..!

وهذا الفضاء الوسيع الذي لا يملُّ البصر امتداده ، ولا يبلغ البصر آماده .

إنه الجمال ، الجمال الذي يملك الإنسان أن يعيشه ويتملاه ، ولكن لا يجد له وصفاً فيما يملك من الألفاظ والعبارات ! .


بقلم الدكتور : عائض عبدالله القرني


حوّل هذه العطاءات والنعم إلى رصيد من العون على طاعة الله ، والشكر له على نعمه ،
والحمد له على تفضله وامتنانه ،
الحمد لله ثم الحمد لله.. الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده .. ياربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال
وجهك ولعظيم سلطانك

الرائعــة / ديمة محمد
حضورك متألق دائماً عزيزتي
أعتذر منك على الاطاله
وأتمنى لك الاستمرار في هذا الحضور وهذا التألق
وأتمنى لكِ التوفيق
دمتِ بخيــــر

http://kohaleeh.jeeran.com/w_taheya.gif

مشــاعل

[/align]