|
ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
خاطرة***** *-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-***كانت هناك ضجة وكلما اقتربت منها يزداد الضجيج ولما دنوت شاهدت الشفاة مطبقة والعيون مفتوحةً على وسعها واذا به ضجيج العيون |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
[align=center]لم أفهم المضمون للخاطرة
كلمات تستدعي المخيلة لترقب الوصف وعندما تتشكل الصورة تنحرف وتتشتت.. .[/align] . |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
ضجيج العيون
عنوان مدوي يوحي بخاطره في هجاء عيون احدهم او ثوره عين سجينه الاحزان او عين بها بكاء لكني لم افهم اين هي الضجه وما سببها كانك تقول "ذهبت الى المدرسه فوجدتها مغلقه لكن البقاله مفتوحه " لم ارى اين موضوع الخاطره كما في الجمله. فلو قلت مثلا ضجيج العيون مطبقه فمها وتتحدث بجميع انواع الكلام لكن بعينيها ،،! تحدث صوتا بل ترنيمه عود بيد فنان تتماشا معه ايقاعات صوت الانغام تتوقف تاره تاخذ انفاسها للتابع عزف مزدوجا متناغما يستمتع به الانام تغمضهما تاره وتسرح بارض الاحلام تتذكر حضن حبيب بعيد تتذكره انها ستجدظلام وحده وزاويه مظلمه حين فتح جفنيها استطالت بحلمها مغلقه اجفانها لكن دموعها غمرت احداقها منعتها الا ان تفتح اجفانها لتخرج منه صرخه حزن وضوضاء اضاعت كل موازين الموسيقا ضجيج اسمع كل الجدران وحرك مشاعر الاخشاب ضجيج عينيكي لا يفهم منه اي وزن لما ترنمت به سابقا انقلبت كل الات العزف ولم تبقى الا آلة الشوق والحنين تعزف بضجيج لتسمع الحبيب البعيد !!! ما سبق لم يكن الا فكره خاطره ولم اقم بصياغتها بعد لكنها لبنه يمكن ان تفكر بها بضياغه خاطره ما فارجو ان تكمل الصوره وان تحاول مرات قادمه بان تضع صوره امامك ثم تحاول صياغتها كخاطره او شعر على الاقل لكي تعبر عن مضمون يمكن للقارء ان يفهمها ولك جميل الشكر والتقديرعلى التفهم وارجو ان تاخذ نقدي على محمل الجد ودمتم بود |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
اهلا وسهلا بكم اخي لكريم
الشعر المهموس هنا يكتب لك, يطرق امامك ويفتح لك مخيلتك وها انت تستمعل مخيلتك لتطير في تجلدات ابيات معدودوة الى ابعد من حدودا انا رسمتها في مخيلتي فوجدتك واسعا الخيال واسع المنطوق متعد المعاني لفكرة واحدة هي ضجيج العيون ؟؟ مالذي تعنية لك العيون حورها رموشها نظراتها هي بحر ام بئر شطوط موج ساحر العيون لاتكتفي بالنظر واسعتا كالبحر ها هي انفاسك تبوح بماتراة انت ضجيج؟ اين الافواة مفلقة ؟ انها العيون.. جمالها الشعر هنا هو خاطرة ولس كل الخواطر تكتب مفصلتا لاني اكتب لاناس يفهمون منطق الشعر او متطلعين علية انا لااقود صبيا لمدرسة كل يوم انا اخاطب حسكم ولا اقودة شكرا لمر النسيم شكرا للمداخلة الطيبة وسنتابع معاان شاء الله |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
اقتباس:
هيام اين يهيم الانسان في حقل في حب في بستان في صحراء في حب نساء في عشق محبوب هيام او فكرة خاطرة الخاطرة اكتبها ملكك انا لا اقودك لما اريد بل افتح فكرتا عين عينان يمكن ان اسئل هل للحسن ضجيج قال العرب هناك جميلة وهناك مليحة من هي الجميلو ومن هي المليحة اجيبيني تكسبي معرفة ؟؟ والسؤال للاخ فوركيت |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
"الشعر هنا هو خاطرة ولس كل الخواطر تكتب مفصلتا لاني اكتب لاناس يفهمون منطق الشعر او متطلعين علية
انا لااقود صبيا لمدرسة كل يوم انا اخاطب حسكم ولا اقودة " منطق الشعر انا لست بشاعر ولا اعرف منطق الشعر لكني قارئ جيد وافهم انه ما يكتب يجب ان يكتب ليفهم وليس لتعبئه ورق فقط , مع احترامي لطريقه كتابتك لكن لا اتوقع بانها من النوع المهموس الذي لم افهم ما هو هل مهموس المقصود بها همس همسا فهو مهموس اي تحدثه بصوت منخفض ؟ على العموم كانت محاولتي ليست انطلاقه لفكر تاجج من كلمه ضجيج العيون لكن محاوله توضيف وبيان لك بان يكون كتاباتك اقل تعقيدا لكي نستطيع ان نفهمها باستيعابنا البسيط !! ودمت بود |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
اقتباس:
ولكن وترا من شعر اقصد وترا كالعود واوتارة والكمان وغرهم من ادوات الموسيقى انت لاتعزف ولكن لك مسمعا شجيا تختار مايطربك اجمل مافي النقد الادبيى هو انك تسمعة وتتعلم كل الاثقال توزن ولكن الميزان ليس واحدا فالحجم مثلا يؤثر منذ 20 سنة سمعت عكس ما اسمعة اليوم منكم ان هناك شيء غير مفهوم اعلم ان هناك ذائقتا مختلفة والمهموس هو ما يهمس في الاذن عبر عنها كما تشتهي في في النهاية همس يهمس اهمس والمهموس من الماضي فعلة انقضى |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
سؤال في همس وفي زاويتا من ساعة حب
اي العيون اكثر اثارة في ليل ام في صباح والى اين تقودك وهل ستسقك ام ستسقى وهل ستشرب او ترتوي عطشا وشربا |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
الوان الورد
كتب احد الكتاب في كتيب اسماة لغة الورد الورد حيت كتب هذا عن الور والوانه وسمى كما اطلع هو على عدد من الكتب والمراجع في لون الورد وان لكن لون معنى على سبيل المثال البنفسجى افديك بنفسي والورد الابيض حب والوردة الصفراء الغيرة والوردة الحمراء تعني انا احبك وكان كتابا وكان حقلا من ورد ومجمعا للعواطف في لون الورد ونوعة وكانت هناك نتائج سلبية وايجابية اتهمة بعضة بالجنون او المتاجرة ليربح باعة الورد والنيجة لااحد يختلف في اهمية الورد ولونة ولكن الاختلاف بين الناس وهو ان كلا يريد اللون والطعم الذي يححب وانا اخيرا اقول لل كل الورد واتمنى ان لا يزعج ضجيج العيون وساغلق كل العيون لايكي نقلل من الضجيج في المجتمعات المعاصرة والمتحضرة لاقلل من زحام الطرق والمعامل وسنستمر معا ان شاء الله وكن واثقا ان احب النقد اكثر من حبي لنفسي واعلم هناك كثيرين لايحبون المتنبي ويفضلون الفرزدق على المعري لذا الدنيا طعوم الوان ونحن كلانا ظروري من الاحسن |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
هل اغمضة العيون؟ وضاع فيها ذلك الحس؟
وبقى وحدة صوت الانفاس يحدث دويا العاشقين اين تسكن تلك الفراشات التي لا نراها و و ولكننا نراها في عيونا مغمضتا في ليل سحر تدور في ساحات زهور من حب تبقى من اجلها ساهرا ليلك تضيءة لك وو تتراصف تسمع حكاياها الصامتة ذابلتا تلك الجفون في يدي عاشق بدد الظلام وامتلىء العالم صخبا لايسمعه سوى طير حلٌق على القلوب |
رد: ضجيج العيون-حسين يعقوب الحمداني
خاطرة*****
كانت هناك ضجة وكلما اقتربت منها يزداد الضجيج ولما دنوت شاهدت الشفاة مطبقة والعيون مفتوحةً على وسعها واذا به ضجيج العيون *-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*** |
| الساعة الآن 05:48 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.